روايات

رواية لماذا انا الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم حنين محمود

رواية لماذا انا الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم حنين محمود

رواية لماذا انا الجزء الثامن والعشرون

رواية لماذا انا البارت الثامن والعشرون

رواية لماذا انا
رواية لماذا انا

رواية لماذا انا الحلقة الثامنة والعشرون

صلو علي النبي يلا نبدا
اسلام : اها طبعا اتفضلي معايا علي المكتب
يارا : لا أنا هستناك عند باب القصر
اسلام : ماشي
بعد فترة قصيره وصل اسلام عند باب القصر و معاه شنطة سفر كبيره و قال
اسلام : اتفضلي
يارا فتحت الشنطة و اتاكدت من الفلوس و اخدتها و ركبت عربيه و فكرت أن هي كده خلاص خلصت منهم و خدت اللي هي عايزاه لاكن اسلام بعد اما اتاكد أن هي مشيت طلع الفون من جيبه و رن علي حد و قاله هي اتحركت اهي يا باشا و معاها الفلوس المزوره و قفل معاه و زمانها في القسم دلوقتي باك
اسماء بصتله بحزن لاكن فاقت علي صوت ادم و هو بيقولها متقلقيش هي هتتعاقب جوا شويه و ابقي أخرجها متزعليش بقي أنا عملت كل ده علشان خاطرك و خاطر عيون اختك مريم بصتله بخجل كمل ادم كلامه و هو بيقول
ادم : و علي فكره مش هتلاقي حد يحبك زي اخويا مش بقول كده علشان هو اخويا بس بجد مفيش منه اسماء بصت بخجل و اسلام قال
اسلام : انتي موافقه تكوني شريكة حياتي
اسماء قالت بخجل : اه مو موافقه
اسلام بفرحه استني ياعم الشيخ استني اكتبلي علي القمر ده ادم هات بطاقتك و تعالي
ادم بنفس الأسلوب بتاع اسلام : ينهار ابيض أنا نسيتها
اسلام : ااااادم متستهبلش يلا
محمد ضحك عليهم و قال يلا يا بني خليني افرح بيك انت كمان
ادم : انت مش ناوي تفرحنا بيك
محمد ضحك و قال : ههههه لا السنجله جنتله أنا ايه اللي يخليني اتجوز واحده تمكد عليا و في اللحظه دي دخلت بنت جميله جدا معا ابوها و كانوا بيسلموا علي ادم و البنت كانت بتتعرف عليهم و سلمت علي اسلام و اسماء و جت تسلم علي محمد ف محمد كان مبهور بجمالها و هي سلمت عليه و بتقوله
البنت : و حضرتك اسمك ايه
محمد : ها
البنت : اسمك ايه
محمد : واقع
البنت ب استغراب : واقع
محمد : واقع في حبك
البنت بصتله ب خجل و سبيته و مشيت
محمد : يا قمر سيبني و رايح فين تعالي هنا و راح وراها هي و ابوها
ادم كان مصدوم هو و اسلام و اسماء و مريم
ادم بصدمه : اسلام اسلام
اسلام بصدمه اكبر : نعم
ادم : هو هو مش كان لسا بيقول السنجله جنتله
اسلام بضحك : ده هههه ده فعل ماضي قبل ما يشوف الصاروخ ده
ادم : حصل صاروخ
مريم و اسماء في بوق واحد : والله وسبوهم و مشيوا
ادم : احييييه وسع يعم هنروح في داهيه و كل واحد جري علي مراته
ميرو كانت بتضحك جامد و قالت ربنا يسعدكم كمان و كمان يارب
بعد مرور ٧ سنين
مريم : تعالي هنا أنا قولتلك تعاااالي هنااااا انت ليه بتحب تعصبني
سليم : علشان أنا حبيب بابا و مش هتقدري تعمليلي حاجه 😝😝و جري علي الجنينه و هو بيقول
سليم : بابا بابا بابا الحقني يا تيته يا تيته الحقيني
ميرو و ادم بخضه : في ايه مالك يا سليم يا حبيبي
سليم : يرضيك يا بابا و يا تيته ماما تجري ورايا و انا معملتش حاجه
مريم : والله معملتش حاجه امال مين اللي بأس بنت اسماء و اسلام حور
سليم : يا ماما هي هتكون مراتي
كان اسلام قاعد بيضحك هو و اسماء علي سليم اللي عنده ٣ سنين اللي عايز يتجوز بنتهم حور اللي هي لسا عندها سنه و كلهم قعدوا يضحكوا دخل عليهم محمد و مراته اللي هي الصاروخ🤣🤣 اسمها دينا و كانت حامل في الشهر ال ٨ و اسلام حكالهم كل حاجه و قعدا يضحكوا لحد ما دينا قالت بعياط
دينا : اااااااااااااااااه
محمد : مالك يا حبيبتي
دينا : ااااااااااااه بولد ااااااه
محمد : بس بس لسا فاضل شهر
ميرو : انت لسا هتبسبس يلا علي المستشفى كلكم و سيبوا سليم و حور معايا كلم حاضر اسلام راح يجيب العربيه و ادم لبس هو و مريم و اسلام اخد محمد و اسماء و دينا و راحوا علي المستشفى و وراهم مريم و ادم
وصلو المستشفى و دينا دخلت تولد و محمد كان واقف خايف برا و اسلام و ادم بيهديه و بيحاولوا يخلوه يضحك
ادم : لو واد سميه ادم
اسلام : ليه اسمك وحش و قديم سميه اسلام احسن
محمد : يعم اتنيل منك ليه
خرج الدكتور جري عليه محمد و قاله ايه الاخبار يا دكتور
الدكتور : ألف مبروك بنت زي القمر
محمد : الحمدلله يارب اهي بنت و هتكون حبيبت ابوها غور في داهيه منك ليه و انا هسميها سيدرا و الكل كان فرحان
تمت الحمدلله ♥️

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لماذا انا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى