روايات

رواية هذا هو الحب الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم سمر عبد الحي

رواية هذا هو الحب الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم سمر عبد الحي

رواية هذا هو الحب الجزء الثامن والعشرون

رواية هذا هو الحب البارت الثامن والعشرون

هذا هو الحب
هذا هو الحب

رواية هذا هو الحب الحلقة الثامنة والعشرون

الحلقة الاخيرة من هاذ هو الحب
وقف ادهم ولم يتحرك من صدمتة فقد علم ان آن قد وقعت تخت انايب الاسد وليس لدية وقت فيجب ان يتحرك بسرعة فقد شعر ان من ملكت قلبة والتي وعدها الا يتركها ابدا ولن يصيبها مكروه طلما هي معة
خالد:الو يادهم انتو لسة ما تحركتوش لية لحد دلوقت
ادهم:آن اتخطفت يا خالد
خالد:اتخطفت
اللواءاحمد:مبن الا اتخطفت
اوعي تقول آن
خالد:تعالي حالا يادهم المدرية
ركب ادهم عربيتة بسرعة جنونية وكان ان يصتدم اكثر من ثلاث مرات وبعد مدة قليلة وصل الي المدرية
احمد:انت كتت فين لما اتخطفت
ادهم:كنت واقف مستنيها تغير هدومها
واتاخرت رجعت لقيتها مش موجودة
احمد:دة اسمة تهريج
خالد:اهدي بس يافندم لازم نفكر بسرعة علشان نلاقي حل
احمد:تقدر تقولي هنلاقيها ازاي وازاي خرجت من غير ما ناخد بالة
ادهم:يافندم انا واثق انها مخرجوش
خالد:يعني ممكن يكون فية مرر سري خرجو منة
احمد:احتمال وارد برضو
وهنا قد تذكر ادهم شيئا مهما
ادهم:السلسلة
خالد:سلسلة اية
ادهم:انا اديت لآن سلسلة فيها جي بي اس وقولتلها ما تقلعيهاش لو كنت بتحبيني
ولو كانت لابساها هنقدر نلقيها بسهولة
فلاش باك
ادهم:غمضي عينكي
آن:اشمعنا
ادهم:بطلي غلبة وغمضي عينكي
آن:اهو افتح بقي
ادهم:فتحي ويلبسخا ادهم السلسلة
اية رائك
آن:واو يادهم تجنن
ميرسي يا حبيبي
ادهم:اوعديني انك مش هتقلعيها لو بتحبيني
آن:اوعدك اني مش هقلعها ابدا
احمد:لو بتحبك انتو حصلو بينكو اية بالظبط
ادهم:زي الا بيحصل بين اي اتنين متجوزين
احمد:انتو بتهرجو انا مجوزكو علشان المهمة ولا علشان تحبو في بعض
خالد:اهدي بس يا فندم نلاقيها الاول وبعدين نشوف الموضوع دة
احمد:اتفضل جهز الزفت دة نشوف هي فين
ويشغل ادهم الجهاز وفعلا بيلاقي آن لابسة السلسلة
ادهم:السلسلة بتشتغل
دة موجودة في……
احمد:وريني كدة
ادهم:اتفضل
احمد:يا ولاد الكلب المكان دة كان مخزن بتاع وزارة الداخلية
خالد:حضرتك تقصد ان في حد تبعنا بيشتغل معاهم
ادهم:لحظة
احنا خارجين من مكتب مرعي انا اتخيلت في الواد الا اسمة سعيد الا عملنا معاة مشكلة قبل كدة فاكرة ياخالد
خالد:اة فاكرة دة عيل واطي
كان هيودينا في ستين داهية
خالد:تروح تيجب الواد دة حالا
وانت يادهم روح جهز القوة واستعد
خالد وادهم:تمام يا فندم
وبغد شوية خالد بيروح مش بيلاقي سعيد وبيعرفو انة مع العصابة وادهم بيجهزو القوة
احمد:يلا علي بركة الله
بينما في وكر العصاية
مرعي:صاحيها يابني هي جاسة تنام هنا
وبيدلق واحد من افراد العصابة ماية عليها فبتفوق آن وتنظر لهم بصدمة وقد علمت انها قد وقعت في شركهم
مرعي:حتت بت زيك كانت فاكرة انها هتضحك عليا
سعيد:اظن انا كدة عملت الوتجب وزيادة
اخد بقي بقية حسابي
مرعي:معاك حق
الفلوس زمانها جاية وهتاخد بقية حسابك
آن:وقد افتكرت سعيد فهي عملت معة من قبل ذلك
وتقوب اة يا واطي يابن ….بتبيع بلدك
سعيد:لا لا يا قطة مش عاوز غلط وبيحط ايدة علي وجهها
آن:اتفو عليك
مرعي:ينظر لرجالتة علموها الادب
سعيد:بعد اذنك يا باشا
انا نفسي فيها من زمان وعاوز اقوم معاها بالواجب
مرعي:بعد الا عملتة معانا ما تغلاش عليك
فلاش باك
دخل سعيد المخزن وسمع ماقالتة لادهم فذهب ليري من هم فوجد ادهم خارج من الغرفة وعلم من هو وراي ايضا آن وعرف من مرعي انها زوجتة فوجد انها فرصة للحصول علي اموال اكثر ورد القلم لادهم مافعلة بية في السابق
وهنا قرب سعيد من آن للاعتداء عليها
آن:اياك تقرب مني مش هتعرف اية الا هيجرالك
سعيد:ههههههه هتعنلي اية يا قطة
وهنا يصل الطرف الثاني من العصابة ومعة البضاعة
وبعد ثواني من دخولهم وصل ادهم والقوة
وهنا هجم سعيد علي آن ويحاول الا عتداء عليها وهي تقاوم بكل قوتها وتذكرت ما حدث لها في السابق فبدات بالصراه هستيري وفي نفس الوقت هجم علي العصابة وبدا بينهم اشتباك عنيف وهنا سمع ادهم صراخ آن فذهب اليها مسرعا ووجد سعيد يعتدي عليها لم يتمالك اعصابة وهجم علية ونزل فية ضرب حتي كاد ان يقتل لولا خالد مسك ادهم وابعدة عنة
واحمد ذهب لآن مسرعا
انتي كويسة
آن:تمام
ذهب ادهم لآن واخذها في حضن وانهال عليها بالاسئلة
انتي كويسة؟
لمسك؟
عمل يكي حاجة؟
آن:لا مالحقش يعمل حاجة
وظلت تبكي في حضنة. وتمسك فية بقوة حتي فقدت وعيها
وهنا انصدم احمد عندما علم ان آن وقعت في حب ادهم فلم يتخيل انها من الممكن ان ترجع لطبيعتها مرة اخري
وحمل ادهم آن وذهب بيها مسرعا للمستشفي بينما خالد اخد بقية افراد العصابة للسجن
ادهم:اية يا دكتور عانلة اية دلوقت
الدكتور:عندها انهيار عصبي
بس لازم ترتاح وما تتعرضش لاي ضغط عصبي علشان تخف بسرعة
ادهم:شكر ا لحضرتك يا دكتور
وبدخل ادهم لعا وظل جالس بجوارها يبكي
وبعد قليل حضر والد والدةآن وقد فاقترآن واطمآنو عليه وصممت آن الخروج من المستشفي والذهاب معهم ولم يمانع ادهم بسبب مرضهاوكان يذهب لها كل يوم يطمأن عليها وفي يوم. ذهب لها ادهم
ادهم:اخبارك اية النهاردة يا حببتي
آن:بدون نفس تمام
ادهم:انا حاسس انك مش مبسوطة ياآن
الموضوع هلص الحمد لله وانتي كويسة دلوقت
مش ناوية ترجعي البيت بقي ولم تجب علية آن
ادهم: انا مضطر انزل البلد علشان فرح سعدية كان نفسي تبقي معايا بس اظاهر انك محتاجة وقت علشان تاخدي قرار انا هسيبك تفكري براحتك بس عاوزكتعرفي اني بحبك وماهما كان القرار الا هتاخدية انا عمري مها احب حد غيرك ولا هفكر اتجوزك غيرك
وتركها وغادر وقلبة ملئ بالحزن بينما هي لم تستطع اخذ قرار يالرغم من حبها له
فدخل والدها وجلس بجوارها
ابراهيم:اناعارف ان القرار قرارك بس عاوز اقولك ان ادهم بيحبك بجد وكفايةزانة.معملش حاجة غصب عنك نظرت له آ ن بتعجب كيف علم والدها حقيقة ماحدث بينها وبين ادهم
ابراهيم:ما تستغربيش كدة ادهم وهو جاي يطلب ايدك قالي كل حاجة وانا احترمتة ولمالرقالي انة بيحبك وعاوزك تكوني مراتة بجد انا مامنعتش لانة الراجل الا هيقدرك وهيخاف عليكي فكري يا حببتي براحتك ما تستعجليش
وتركها ابراهيم وحست آن بدوار ومحتاجة ترجع ففكرت للحظة انها ممكن تكون حامب فخرجت راحت للدكتور واتاكدت من كدة شعرت آن بسعادة بالغة واعتبرتها اشارة من الله للرجوع الي ادهم
وتاني يوم كان فرح سعدية وعلقت الزينات والانوار وطقت الطبول وادهم حزين لانة تمني لو لحظة ان تاتي آن ولكنة فقد الامل وطلع الا غرفت لتبديل ثيابة فوجد شخص نائم في فراشة فذهب ادهب لينظر من يكون
فنهضت آن فجاة ففزع ادهم
آن:اية شوفت عفربت
ادهم:لا وانتي الصادقة دي عفريتة
آن:انا عفريتة تدق اني غلطان اني جيت وعبرتك
انا همشي
ادهم:تمشي تروحي فين
انا مصدقت انك جيتي بس اية الحلاوة دي وينهال عليها قبلات
آن:اتلم
ادهم: لا اتلم اية
تعالي بس هقولك حاجة ولسة بيقرب منها لقي الباب بيخبط والدتة علي. بستعجلهم فبيضطر يقونو يلبسو وينزلو للفرح
وبيسلم عليه العائلة واخدة بتقول لآن عقبال البكاري فآن بترد عليها وتقوليها قريب ان شاء الله فبتسمع والدة ادهم وبتزغرط والجمبع يعلم معادا ادهم والكل بيقولة مبروك وهو فاكر علشان فرح سعدبة بيببتدا الفرح بتروح آن تقف حنب ادهم
آن:كنت فكراة هتفرح اكتر من كدة
دة انت حتي ماقولتش ليامبروك
ادهم: وهو رحك هقولك مبروك
وبعدين انا ماكنتش عارف انك هتفرحي لسعدية كدة
وهنا بيجيب واحد يسلم عليهم ويقولة مبروك علي البية الصغير عقبال مايجي بالسلامة
ادهم:بيقول اية دة
وينظر لآن هوانتي
آن:ايوة انا حامل
وبيشلها ادهم وبيلف بيها والناس بتتفرج عليهم
ان:نزلني يا مجنون الناس بتتفرج علينا
ادهم:نا يتفرجو هو احنا بنعمل حاجة غلط
ويقول ما علش يا جماعة اصل المدا دايخة شوية وهطلعها الاوضة
وبيطلعريحها علي السرير وبةل رقة بيحسس علي بطنعا ويقول الف مبروك يا حببتي
آن:الله يبارك فيك يا حبيبي
ادهم:طيب بالمناسبة الحلوة دي لازم نحتفل
آن:هنتحفل فين
ادهم:هو في مكان احلي من هنا نتحفل فية
آن:اااادهم
ادهم: هههههههه طولرعمرك فهماني صح
يقرب منهاادهم ينهال عليهاقبلات بكل رومانسية وتتجاوب معة آن ويبداو حياتهم بكل حب وتفاهم وبعد مرور خمس سنوات هناك طفلة تجري وتمسك مسدس وتقول امسك حرامي ادهم هاتي يا حببتي المسدس
الطفلة :لايابابا اناهقبض علي الحرامي
ادهم:هات المسدس وما تبقيش عنيدة زي امك كد
آن:مالهاامها بقي
ادهم: حبيبة قلبي
آن:ايوة كدة اتعدل
ادهم: بس اية الحلاوة والطعامة دي ويقرب منها ولسة هيبوسها
الطفلة :عيب يابابااناواقفة
آن:ههههههه استلم بقي
ادهم:مش بقولك ظالعة لامك(وهنا تمت بحمد لله روايتنا واحب اعرف رايكم بصراحة فيها

تمت.

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية هذا هو الحب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى