روايات

رواية نصيبي الفصل الأول 1 بقلم نور شريف

موقع كتابك في سطور

رواية نصيبي الفصل الأول 1 بقلم نور شريف

رواية نصيبي الجزء الأول

رواية نصيبي البارت الأول

نصيبي
نصيبي

رواية نصيبي الحلقة الأولى

بس أنا عايز أفركش الخطوبة مش عارف أجبهالها أزاي !!
عادي هات العيب فيها قولها في تصرف فيكي مش عجبني
ضحك أسلام وقال .. مين قالك بس أنها مش عجباني أنا بس عايز أسيبها
يعم أنت هتجنن أمي معاك غور روح كلمها قاله بتبريقه .. أنا اروح أكلمها دي تولع فيا
أنا وهي ماشين بجدول مواعيد ليا مره في اليوم أكلمها و أقولها ازيك يا سجدة عامله اي
هي الحمدلله يا أسلام يارب تبقي بخير
ماما عايزة تكلمك سلام ؟؟
ضحك أحمد علي كلامه و قال بتنهيدة: ده
اللي مش عجبك
دي ملتزمة جدا يا احمد لدرجة قبل ما تنزل من بيتها تتأكد من الجونتي و تقولي عيني ظاهرة ولا لا
اقولها ظاهرة تقولي يوه أنا كنت عايزه مبينهاش و اخوها ينزل معانا
و تقوله خليك مركز يا خالد لو أسلام مسك أيدي نفشكل علطولل
لما أبصلها تقولي غض بصرك يا خالد عشان عيب و حرام
حرام اي أنا جوزك أنا بكره هروح أكتب الكتاب !
ضحك أحمد وقال بسرحان .. ياريت ريم تبقي زي سجدة كدا ربنا يهديها
خليك متمسك بسجدة دي بتحبك ده انت بعد الجواز هتشوف دل”عععع
رن أسلام عليها ردت بضيق .. قولتلك مليون مره المره التالته دي مينفعش ترن فيها
ليك مرتين و كلمتني الله
أبتسم أسلام و قال : حضري نفسك عشان نكتب الكتاب بدري كدا عشان أعرف أتعامل معاكي سجدة أبوس أيدك
أتغيري معايا شوية عارف أن الضوابط لازم تبقي كدا بس أتلحلحي يا حبيبتي
حبيبتك !!!!
اه سوري أسف نسيت أنه عيب و حرام و مينفعش قولي ل أبوكي
و بكره أجيب المأذون و نخلص عايز أشوف شكلك و حشتينيي ؟
وحشتك أقسم بالله يا أسلام لو ما قفلت ؟
فجأة قفل أسلام برعب .. هطلقني ولا اي معقول هفضل متمسك فيها كدا
وفي الاخر نسيب بعض عشان وحشتيني ما هي صحيح و حشتني و التلت مرات اللي بشوفها فيهم خلصتهم
يوهه يا سجدة بقا كدا توقعيني في غرامك
صدق رسول الله أعظم فتنة ،فتنة النساء …
لا دي مش أي نساء دي حاجة تانية
تاني يوم بيوصل أسلام ب المأذون كانت لابسه فستان هادي أبيض و عيونها مش ظاهرة ولابسه الجونتي
أبتسم علي حيائها و قعدت جمب بابها و أعمامها و أخوها
تم كتب الكتاب وانا بحاول أداري علي أيدها وهي بتمضي خلصنا و هي رفضت أحض”نها قدام عائلتها أو أقرب منها قالت في بيتنا
أحترام ل بابا
فجأة الدنيا بقت هادية و بقينا لوحدنا قلت بكسوف و صوت مبحوح و بطر”قع صوابع أيدي
عايز أشوفك يبنتي بقولك و حشتينيي أيهه !!
أول ما نزلت نقابها ركزت في عيونها كانت مكسوفه تبص في عيني
اول ما مسكت أيدها جسمها أرتعش سحبت أيدها بخجل و قالت مش متعوده يا أسلام ..
رفعت و شها و بصيت في عيونها أنا كدا بقا أرن براحتي لو هكلمك طول الليل أياك تقوليلي مرتين و متمسكش أيدي
لا مينفعش تشوفني وانت عديت حدودك معايا و لما أوصل البيت هنا اشوفك زي ما شوفتك في الرؤية الشرعية كدا
ضحكت بهدوء .. بس هنخفف تلامس لحد ما نبقي في بيتنا
أحترام ل بابا و أهلي هنا ماشي يا أسلام ..
أبتسمت لحد ما بدأت تتعود عليا ضحكت ضحكة من قلبها حسيت الفرق بين ريم
و سجدة
أفتكرت كلام أحمد لما قال حافظ عليها
مش معني كدا أن ريم خطيبته وحشه لا بالعكس هي كمان محافظة عليه
بس مفيش حدود بينهم و التعلق بينهم زايد جدا
فوقت علي رنة من احمد و هو بيقول بصوت حزين : أنا محتاجك أنا و ريم سبنا بعض ..
بتقول أي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية نصيبي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى