رواية من نظرة حب الفصل الثامن عشر 18 بقلم الكاتبة الصغيرة
رواية من نظرة حب الجزء الثامن عشر
رواية من نظرة حب البارت الثامن عشر
رواية من نظرة حب الحلقة الثامنة عشر
كان مالك قاعد مع الكل وبيتكلموا مع بعض لحد ما جاله اتصال من حمزة استغرب وعرف ان اكيد في حاجة مهمة استاذن منهم وطلع يرد عليه
مالك : في ايه ي حمزة
حمزة : عاوزك تيجي ليا حالا
مالك : ما تقول في ايه قلقتني
حمزة : مش هينفع علي التليفون لازم تيجي انا هستناك في الشركة
مالك : خلاص هجيلك اهو
دخل مالك لهم تاني لقاهم منسجمين وبيضحكوا مع بعض
مالك : استاذن انا بقي انا هسبقكم
ثريا : استني ي مالك احنا هنيجي معاك نستاذن احنا بقي وزي ما قولنا زين هييجي ياخدكم بكرة تجيبوا الحاجة اللي لازماكم واللي هتحتاجوها
نسمة : انا هبقي انزل انا وملك ونشتري كل اللي احنا
ثريا : ليه بتعاندي اسمعي الكلام مرة واحدة وبعدين انتي وملك زي بناتي ومن دلوقت احنا عيلة وحدة فاسمعي الكلام
نسمة : حاضر
سلموا علي بعض ومشيوا وملك كانت فرحانة اوي ونسمة كانت فرحانة عشانها
🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀
في الشركة كان ملك قاعد مع حمزة ومعاهم زين وبيحاولوا يفكروا في طريقة للي حصل
زين : الموضوع دا في حاجة غلط
حمزة : بتفكر في ايه ي مالك
مالك : بشوف حل للموضوع دا بس كلام حازم صح
حمزة : بس هو هيكون عاوز الواد دا في ايه
مالك : دا اللي انا لازم اعرفه
وصلت رسالة لمالك فتحها وانصدم لما لقي صورة لمكة وهي مربوطة ومكتوب
(ها عجبتك الصورة واللا لا)
مالك : انت مين ي ابن ***
(لا متغلطش والا انت مبتحبش اختك وعاوز تخسرها)
مالك : انت مين
(هتعرف بعدين بس لو عاوز تشوف اختك تيجي لوحدك علي العنوان دا)
زين : في ايه ي مالك متعصب ليه
مالك : في واحد باعت ليا صورة لوحدة وبيقول انها مكة
حمزة : اكيد في حد بيلعب معاك سيبك انت
مالك : استني بس ي حمزة انا خايف لتكون هي فعلا
زين : وهتعرف ازاي
مالك : هسال ماما لو هي في البيت والا لا
اتصل مالك علي ثريا بسرعة وهو من جواه بيتمني انها تكون موجودة
ثريا : في اي ي مالك
مالك : ماما هي مكة عندك
ثريا : لا مش موجودة وانا بتصل عليها مبتردش وبدرية قالت انها خرجت بسرعة
مالك : يبقي الكلام دا صح
حمزة : وهنعمل ايه
ثريا : في اي ي مالك بنتي حصلها ايه
مالك : مفيش ي ماما هي كويسة هي قالتلي انها هتروح عند صاحبتها وفكرت انها رجعت
ثريا : انت بتقول الحقيقة ي مالك
مالك : انتي عارفة اني مبكذبش عليكي صح
ثريا : عارفة انا هقفل دلوقتي
مالك : مع السلامة
قفل المكالمة وبص لحمزة وزين وعيونه كلها خوف وقلق علي اخته
زين : انت ليه كذبت عليها
مالك : يعني عاوزني اقولها ايه اقولها ان بنتك اتخطفت وانا مش عارف اهمل ايه عشان ارجعها وانتو عارفين انها تعبانة اصلا
حمزة : انت عملت الصح ي مالك بس دلوقتي هتعمل ايه
مالك : هروح علي العنوان اللي بعته واشوف مين اللي اتجرأ وعملها ووعد اني هندمه علي اللحظة اللي اتولد فيها
زين : انا هاجي معاك
مالك : لا انا هروح لوحدي
حمزة : بس ي مالك
مالك : دا مش وقته ي حمزة انا لازم اروح بسرعة
مشي زين فعلا وحمزة وزين قلقانين عليه وخايفين علي مكة اللي بيعتبروها اختهم
🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀
وصل مالك للمكان ودخله وكانت مكة موجودة في النص قاعدة علي كرسي ومربوطة راح نحيتها بسرعة بس سمع صوت اتلفت وكان في رجالة واقفين ومعاهم اسلحة
مالك : انا جيت لوحدي اهو عاوز اعرف بقي مين اللي عمل كدة
اتكلم واحد منهم : الباشا هييجي دلوقتي
مالك : وانا هفضل مستني الباشا بتاعكم ان شاء الله
رد عليه : غصب عنك هتستنيه وياريت تفضل عاقل كدة لان هو امرنا ان لو عملت اي حركة نقتلك
مالك : لا والله وانا كدة خوفت
اتكلم تاني : لازم تخاف عشان تعيش
في الوقت دا وصل الباشا بتاعهم ودخل لهم واول ما مالك شافه انصدم
🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀
في القصر كانت ثريا قاعدة وحاسة بخوف وقلق لانها حست مالك بيكذب عليها لكنها شافت حاجة خلتها تخاف اكتر
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية من نظرة حب)