رواية من أجلها الفصل الحادي عشر 11 بقلم أمل صالح
رواية من أجلها الجزء الحادي عشر
رواية من أجلها البارت الحادي عشر
رواية من أجلها الحلقة الحادية عشر
سمعوا صوت ترزيع على الباب، كأنه هيتكسر فوقهم!!!
فتح كمال ووراه عزيز بجدية عكس المرة اللي فاتت، واتفاجئوا بواحد مش غريب عليهم ماسكة مطـ.ـوة واتكلم وهو بيزق كمال لورا – مش اخويا اللي يتعلم عليه يا **.
بص كمال على الحتة اللي زقوا منها ورجع رفع راسه وسأله بجدية مخيفة – أنت قد الحركة دي يا تامر؟!
ضحك الشاب بتريقة على كمال وقال – خوفت أنا كدا؟!
سمعوا فجأة صوت ضحكات عالية واللي مكنتش طالعة غير من عزيز ورا، اتحرك من ورا كمال ووقف جنبه وقال وهو بيطبطب على كتف الشاب – بلاش احنا يا صغنن، إحنا noo.
زق تامر “أخو علاء” عزيز وقال ببلطجة – الصغنن تبقى أمك يا حيلتها.
رفع عزيز حاجبه وعلى وشه بسمة غريبة وعلى غفلة رفع رجله وضربه في بطنه ضربة اتسببت إن تامر يرجع لورا على الحيطة، قرب منه عزيز ببطئ وهو قاصد يخوفه وهو بيتكلم – إحمد ربنا إني شاب رجولة ومضربتكش في حتة تانية…
شده من هدومه لقصاد البيت ووراه كمال اللي قال – امال لولي فين؟! مش عيب يبعتلنا حرمة الساعة ١٠ ونص لوحدها.
زق تامر عزيز وقال وهو بيفتح مطـ.ـوته – الحرمة دي أنت، خُد دي وافتكرني.
قالها وهو بيدخلها في دراعه وبعدها طلع يجري ووراه الاتنين كمال وعزيز اللي كان بيجري وإيده على كتفه..
خلال الأحداث دي كانت نجاح شدت رهف وقفلت عليهم الأوضة ورهف مُصرة تطلع لكن نجاح منعاها، عرفت تفلت منها وطلعت من الأوضة لبرة كان الباب مفتوح، خرجت على مشهد تامر وهو بيدخل المـ.ـطوة في دراع عزيز فَـ جرت هي كمان وراهم.
وخلال دقايق كانوا التلاتة واقفين جنب بعض على الشارع، تامر على الأرض ماسك راسه وفوقه واقفة بنت ماسكة ازازة من ازازة كسرتها عليه..
والبنت دي مكنتش غير “زينب”…
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية من أجلها)