رواية مليكة الاسد الفصل الحادي عشر 11 بقلم ايمي الطيب
رواية مليكة الاسد الجزء الحادي عشر
رواية مليكة الاسد البارت الحادي عشر
رواية مليكة الاسد الحلقة الحادية عشر
ولو ڪل الكتاف مالت انا ڪتفي ليك شيال ❤️ ‘.
****************
عند مليكه في المستشفى
وقفنا المره الفاتت لما دخلو يشوفوا مليكة واتصدموا من الي قالته يتري قالت ايه تعالو نشوف
مليكة ببرود: انا موافقه علي الجواز من اسد
الكل ما عدا والد اسد برق وقال بصدمه:ايييييييييييه
مليكة بهدوء: ايه مالكم مصدومين ليه بقولكم موافقه علي جوازي من اسد بس عندي شرط واحد
والد مليكة: شرط شرط ايه
مليكه بهدوء مريب: اسد هيجيب سوزي تعتزرلي قدام الشركه كلها علي الي عملته اخر مره في الشركه
الكل بص لبعضه ومستنين رد اسد
اسد ببرود: موافق
مليكة ببتسامه: اممممم يبقي دلوقتي تقدروا تحددو معاد الفرح
والد اسد: يبقي كده الخطوبه بعد اسبوع اكون فتحت جدك في الموضوع وكمان عرفت والدتك
اسد ببرود: هما هيرجعو امتي
والد اسد: انهارده وانت اللي هتروح تجيهم من المطار
اسد ببرود: تمام سلام عشان الحق اجبهم
******************** بقلم ايمي الطيب
عند مازن وساندي
مازن: ساندي ايه جدول الاعمال انهارده
ساندي: عندنا اجتماع الساعه ١٢ مع شركة المهدي واجتماع الساعه ٢ مع الوفد الايطالي واجتماع الساعه٤ مع شركة الانصاري وبس كده
مازن: لا نسيتي معاد الساعه ٨ مع الوفد الروسي في مطعم”””’
ساندي بجديه: اسفه يافندم مكنش عندي علم بالاجتماع
بس انا مش هينفع احضره
مازن بإستغراب: ليه
ساندي: لان والدتي مش هترضي
مازن بجدية: حاولي تقنعيها لانك سكرترتي الشخصيه ومينفعش تحضري
ساندي: تمام يا فندم هحاول
مازن: ساندي
ساندي بجديه لفت: نعم يا فندم
مازن ببتسامه: من رأي انك تتعملي بطبعتك بتبقي احلي بكتير
ساندي وهي بتقرب من المكتب: مستر مازن
مازن ببتسامه مستمتعه: نعم
ساندي: احنا في الشغل فتعود اني اتعامل بجديه فى شغلي لاكن خارج الشغل هتلقيني البنت المرحه والمجنونه وانا وحده مبحبش ادخل حياتي الشخصيه في الشغل اتمني الرساله تكون وصلت عن اذنك وخرجت
مازن بعد ماخرجت ساندي حط ايده علي قلبه وقال: هتعملي فيا ايه تاني ساندي قلبي اخدتي قلبي وعقلي معاكي هتخدي ايه تاني يا ملاكي
************************** بقلم ايمي الطيب
عند رائد
كان بيكلم حد في التلفون
رائد: متقلقش كل حاجه تمام ولحد دلوقتي محدش شاكك في حاجه
المجهول:*******************
رائد: لا لا متخفش كل ماشي زي مخططنا
المجهول:*****************
رائد: هههههههههه ماشي ياكبير متقلقش عليها دي اختي وبعدين احنا واحد
المجهول:***************
رائد: ههههههههه دا انت واقع يابوص بس علي العموم متقلقش دي زي اختي
المجهول:***************
رائد: ماشي يا بوص سلام
********************** بقلم ايمي الطيب
في المطار
وصل جد وجدة والدة اسد
واسد كان واقف قدام المطار في استقبالهم
واول ما ظهرو راح باس ايد جده و جدته وراس امه وايديها
وخد الشنط حطها في شنطة العربيه وركبهم
اسد في العربيه: حمد الله على السلامة يا جماعه
الكل: الله يسلمك ياحبيبي
والدة اسد واسمها( اشرقت): امال ابوك مجاش معاك ليك يا اسد
اسد: اصل في المستشفى
اشرقت: ينهاري ابوك ايه الي حصله يا اسد
جد اسد: متقول يا اسد ابوك حصله ايه
اسد: ايه ايه ياجماعه انتو مش مديني فرصه اتكلم
بابا كويس بس الي حصل ان مليكة بنت عمو عبدالله في المستشفى وبابا معرفش يخلع فطلب مني اجي اخدكم
اشرقت: مليكة طب هي عامله ايه دلوقتي
اسد بصوت منخفض: زي القرده
اشرقت: بتقول ايه أنا بسألك علي مليكة
اسد بصوت عالي بعض الشيء: كويسه بس لسه في المستشفى
جد👴اسد: طب خدنا علي المستشفى الاول
اسد: طب تروحو تريحو شويه وبعدين اوديكم عندها
الجد: اسد انا قولت وديني عندها دلوقتي يعني دلوقتي
اسد بغيظ: حاضر يا جدو
************************ بقلم ايمي الطيب
عند مازن
راح لساندي عشان يخدها من بيتها
ويروحو الاجتماع
واول ما وصل اتصل عليها وقالتلو
انها عشر دقايق وتنزل
******************** بقلم ايمي الطيب
في شقه ساندي
قاعدت نص ساعه تقنع في والدتها
انه اجتماع شغل وان لازم تروح
وبعد ما وفقت قامت دخلت اوضتها تختار اللبس الي هتروح بيه واختارت فستان 👗طويل وبكم طويل وعليه طرحه بيضه وحطت ماسكره شفافه وتنت خفيف
وهي بتلبس الهيلز التلفون رن وكان مازن
ساندي: الو
مازن: انا تحت البيت
ساندي: تمام عشر دقايق ونزله وفعلا عشر دقايق ونزلت
***************** بقلم ايمي الطيب
عند مازن تحت
كان واقف وهو حاسس بالملل من تأخر ساندي لان مازن مبيحبش الانتظار ولكن فجأه سمع صوت هيلز علي الارض
بيرفع وشه لقا ملاكه كما اطلق عليها وقفه قدامه وما ذاد جمالها حين ابتسمت وقالت
ساندي ببتسامه: انا جاهزه
مازن فاق من سرحانه وقال: بسم الله تبارك الرحمن الذي ابدع في خلق خلقه في احسن صوره
ساندي ابتسمت بخجل وبصت في الارض
مازن ببتسامه علي خجلها: يلا بينا
ساندي هزت راسها
وركبو واتحركو في اتجاه المطعم
************************** بقلم ايمي الطيب
عند مليكه في المستشفى
وصل وصل اسد المستشفى ومعاه والدته وجده وجدته
وراح عند غرفه مليكه وخبط
مليكه: ادخل
دخل اسد ومعاه جده وجدته والدته
راح والد اسد باس ايد ابوه وامه وراس مراته
وقال: حمد لله على السلامة معلش معرفتش اجي استقبلكم في المطار
الجد: ولا يهمك يابني ثم اكمل وهو بيبص لمليكه: حمد لله على السلامة يابنتي
مليكه بمرح: الله يسلمك ياقمر ثم اكملت وهي بتبص لوالد اسد: عمو ياسين
ياسين والد اسد بضحك: نعم
مليكة بمرح: مين الحج المز ده
جد اسد الغرباوي: ضحك بصوت عالي
جدتة اسد بغيره: ايه عجبتك يا حج غرباوي
مليكه بمرح: ايه ده امال مين الموزه ديه
والد اسد بضحك: دي امي وتبقي مرات المز ده
مليكه بحسره مصطنعه: يخساره كل المزز الحلوين دول متجوزين وانا ربنا رزقني بتلاجه مبتبتسمش حته
الكل ضحك على مزحها الا اسد بصلها بغيظ
والد اسد: بما إن ابوي وامي ومراتي هنا انا عايز اقول حاجه
والد ياسين: خير يا ولدي
والد اسد: اسد قرر يتجوز مليكه
والد ياسين:************
************************ بقلم ايمي الطيب
عند مازن وساندي
وصلو المطعم واول ما دخلو
لاقو المطعم مضلم
ساندي بخوف: مازن لو سمحت خليهم يفتحو النور انا عندي فوبيه من الضلمه
مازن ابتسم لما قالت اسمه من غير القاب بس سرعان ما اختفت لما لاقا خوفها: اهدي متخفيش طول ما انا جنبك
وراح عمل حركة بصابعه فا فتحو النور
ساندي اتفجأت بأن المطعم متزين بطريقه رومانسية
وشموع وفجأه لفت لاقت مازن راكع علي الارض وبيقولها
مازن ببتسامه حب: انا بحبك وبصراحه بقا انا كدبت عليكي مفيش اجتماع ولا حاجه بس بصراحه انا في واحده خبطها بعربيتي بس فجأتني بجنونها ومرحها وفي نفس الوقت جديتها وتنظيمها في الشغل اسرت قلبي وعقلي انا عديت مرحلة الحب انا بقيت بعشقك بدمنك
ساندي:****************
بوم بوم بوم انتهي البارت
يتري مين المجهول اللي بيكلمو رائد
ومين البنت الي بيعتبرها اختو
يتري والد ياسين قهيقول
ويتري ساندي هتقول ايه
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مليكة الاسد)