رواية ملكتني طبيبه الصعيد الفصل العاشر 10 بقلم ريتال أحمد
رواية ملكتني طبيبه الصعيد الجزء العاشر
رواية ملكتني طبيبه الصعيد البارت العاشر
رواية ملكتني طبيبه الصعيد الحلقة العاشرة
في يوم كان الكل متجمع على الاكل قال وليد : ايه ي سما الجامعه قربت ي بنتي هتروحي تسجلي الورق النهارده ولا ايه
ردت يارا بضحك : هههه مش لحقنا نخرج ي أختاه .
سما بضحك : اه والله ي بنتي مفيش اقرب من الايام انا يدوب نصحى ناكل و تصلي و نكلم ماما و بابا و جدتي و هوبا بحب اليوم خلص المهم اه يا عمي هروح اسجل النهارده باذن الله.
وليد : طب روحي بقي مع صقر علشان انا مش فاضي ي بنتي تمام .
سما : تمام ي عمي أن شاء الله.
و بعد شويه رن التلفون و كان حامد الي قال : الو السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ازيك يا بنتي عامله ايه عاد .
سما ؛ وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته انا بخير ي بابا.
حامد بضحك : جرا ايه ي بت خولاص بقيتي تتكلمي مصري بس نسيتي الصعيد عاد ولا ايه ي بنت
سما بضحك : و انا اقدر لا طبعا بس بقيت بتكلم مصري علشان هنا بقي و كده
حامد : طب ايه هتسجلي في الجامعه النهارده مش كده.
وليد ؛ ابقي هاتي اكلموا ي بت ي سما .
سما : حاضر ي عمي .
سما ؛ اه باذن الله النهارده هروح اسجل ورقي اهو يابابا.
حامد : ربنا معاكي ي بنتي .
سما : و اني عامله ايه هي و جدتي ؟؟
و فضلوا يتكلموا مع بعض شويه و بعد شويه كانت سما في سياره صقر الي قال .
صقر : يلا ي سما وصلنا .
سما : حاضر نازله اهو نازله .
و نزلت سما و خلصوا الورق و روحوا و بتعدي الايام و بتيجي الجامعه الي كانت سما دائما بتروح مع صقر و يارا مع ادهم بسبب لم يارا جامعتها غير جامعت سما .
و في الفتره دي بيحس صقر انو مشدود لي سما .
أما سما ف هيا كمان بخس نفس الاحساس بس بتقول اعجاب و كده و بتعدي الايام و بتيجي اجازه الترم الي بيقول وليد :
وليد : طبعا هننزل الصعيد علشان خاطر سما و بالمره نكتب كتاب يارا و ادهم هناك ولا ايه ؟
ادهم فرح جدا وقال : طبعا.
أما يارا ف قالت : الله ايوا بقي تكتبوا على حصان .
ادهم : ربنا يهديكي ي قلبي .
سما بفرحه : الف مبروك ي روحي الف مبروك ي ادهم .
يارا : الله يبارك فيك ي روحي.
ادهم : الله يبارك فيك ي رب عقبالك أن شاء الله.
سما : طب ايه هطلع انا انام الوقت اتاخر .
يارا : اه فعلا يلا .
وليد : اه يلا احنا هنسافر بعد بكره باذن الله.
يارا : ياه أن شاء الله.
و بتعدي الايام و في الصعيد و بعد السلامات حددوا موعد كتب الكتاب يوم الي كان يوم الخميس اما صقر ف في يوم قعد مع عمو و واليد و جدتوا و قال .
صقر : انا عاوز أخطب سما .
الجده بابتسامه : كنت واثقه عاد .
حامد : و انا موافق ي عم .
وليد : عنك موافق يبقي بعد م تخلص جامعه باذن الله زي اختك .
صقر كان هيعترض بس جت له فكره و قال بخبث : و مالو.
و طلع نام و كان بكره كتب كتاب يارا و ادهم و نام و هو بيفكر.
و تاني يوم كان قاعد المأذون بيكتب الكتاب لحد م خلص و قال صقر : هنا ي سياده الشيخ لنا و مراتي أو الي هتكون مراتي .
سما وقفت بصدمه و قالت بحده : استحاله اتجوزك .
صقر حس بخنجر ضرب قلبوا و راح ماشي بالسيارة و سافر على جمصه علشان محدش يعرف مكانوا و بعد خمس شهور كان ماشي في الشارع مخنوق و مهموم و هو من يوم الي حصل ولا فتح جوال و جه من جمبوا عربيه و مشغله اغنيه ي واحشني و كان الكوبليه الي بيقول .
ي حبيبي انا كل همي انت عايش ازاي في بعدي نفسي بس لو مره اطمن عليك .
ادهم أتأثر بالكوبليه و نزلت دموعوا بس فجاه اشتغلت اغنيه النهارده فرحي ي جدعان و كان في صوت مزعج بيغني و لما دقق في الصوت طلعت يارا
صقر قام مخضوض من النوم و بنهج و كان جمبوا كبايه ميه راح حدفها على ياراما الي مشغله اغاني و قال : جرا ايه ي زقته ي حيوانيه مشغله زفت اغاني فوق راسي ليه طب روحي غرفتك حتى .
يارا : ي عم قولت اصحيك ده حتى شغلت لك اغنيه ي واحشني انا غلطانه يعني.
صقر خبط كف على كف و قال : لا حولا ولا قوه الا بالله العلي العظيم يعني كتب كتابك و مشغله اغنيه كئيبه.
يارا بمرح : لا يسطا و كمان شغلت النهارده فرحي المهم يلا أنا هروح لي غرفه سما .
صقر في نفسوا بعد م طلعت : ي لهوي يكنش كابوس لا لا انا اروح اقول لها و اشوف عمي و لو كده نكتب الكتاب .
و بالفعل صقر كلم حامد الي قال انو مش عندو مانع أن يكتب الكتاب و لما قال سما قالت إن هي موافقه بس في الاول مش كانت راضيه بكتب الكتاب النهارده بس في النهايه وافقت .
و بعد شويه قال المؤزون الجمله الشهيره بعد م خلص كتب كتاب ادهم و يارا و قال صقر .
هنا ي شيخنا اكتب كتابي انا و مراتي أو الي هتكون مراتي .
سماح و هند و يارا و ادهم و الجده اتفاجوا ب كتب الكتاب لان صقر اتفق مع حامد و سما بس .
و تم كتب الكتاب و قال ادهم : ي ابن اللعيبه بقي ي معفن مش ترضا تخليني أخط اختك حتى الا لما تتخرج و انت تكتب كتاب علطول .
صقر بغرور : ي عم نحن نختلف عن الاخرون بردو بسطا
النهايه 💙💙
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ملكتني طبيبه الصعيد)