رواية ملكتني ابنة عمي الفصل الخامس 5 بقلم مورا فرج
رواية ملكتني ابنة عمي الجزء الخامس
رواية ملكتني ابنة عمي البارت الخامس
رواية ملكتني ابنة عمي الحلقة الخامسة
عمر نظر لمليكه وتفاجأ بجمال تلك الحوريه فهو اول مره يري فيها شعرها حمحمت مليكه بخجل من نظراته
مليكه بخجل..ولد عمي
عمر بهيام.. هاا
مليكه..هناكل اي
عمر فاق من سرحانه وقال…طلبت بيتزا
عقدت حاجبيها بتعجب..هي اي البيزتا دي
عمر ضاحكا علي كلمتها…دي بيتزا ودي وكله مشهوره في مصر
مليكه..لع مش هحبها
عمر بدهشه..هو انتي كنتي جربتيها عشان تجولي اكده تعالي اجعدي وجربي
هزت راسها ايجابا وجلست علي الكرسي المجاور له
اخد عمر قطعه من البيتزا واداهالها
عمر…خدي جربي
خدتها منه وكالتها
عمر ..اي رايك
مليكه…حلوه جوي
عمر بابتسامه..طب كلي يلا
وهما بياكلو لاحظ عمر هدوم مليكه واستغرب
عمر باستغراب..انتي لي لابسه بيجامه بكم مع ان الجو حر
مليكه بتوتر… ا.ا عادي انا مستريحه اكده
عمر بعدم اقتناع..تمام
ولكن فاجأه وقوفها
عمر..في اي
مليكه بندم…انا نسيت اصلي ازاي انسي الصلاه
عمر تضايق من نفسه لانه ايضا نسي الصلاه ذهبت مليكه لاوضتها ولكن قاطعها صوت عمر يقول
عمر..اتوضي والبسي التزدال وتعالي نصلي سوي
ابتسمت له مليكه وهزت راسها ايجابا ودخلت الاوضه اتوضت ولبست ازدال وطلعت لقيته فارش مصليتين في اتجاه القبله وفي مصليه متقدمه عن الاخري
مليكه بابتسامه..يلا نصلي
عمر..يلا
وقف عمر علي المصليه المتقدمه وخلفه مليكه وبدأو الصلاه وتاثرت مليكه كثيرا بصوته الذي جعلها تشعر بالخشوع والاطمئنان وبعد وقت انتهو من الصلاه وكانت مليكه علي وشك النهوض فتفاجأت بعمر يمسك يدها ويجلها امامه برفق وبدأ يسبح علي يدها وبعد ما انتهي قال
عمر..بعد اكده تتعودي اننا لما نصلي مع بعض متجوميش الا لما اسبح علي يدك اتفجنا
هزت راسها ايجابا بفرحه وقالت..اتفجنا
عمر…يلا روحي نامي عشان الوجت اتاخر
هزت راسها ونهضت وقبل دخولها قالت..تصبح علي خير ياولد عمي
عمر بابتسامه..وانتي من اهل الخير
دخلت مليكه وخلعت ازدالها ورمت نفسها علي السرير بفرحه وهي تتذكر كيف كان يؤمها في الصلاه وصوته الذي اذاب قلبها في لحنه وتسبيحه علي يدها لتنام وهذا اليوم محفور في ذاكرتها
____عند عمر____
عندما دخلت كليكه الي اوضتها تنهد بحراره فهو عاشق انتظر هذه اللحظه منذ اول يوم رءاها فيه فهو حقا احبها منذ ذالك اليوم ولكن عندما وضع والده هذا الشرط فرح من قلبه ولكنه غضب عندما ظن انها ممكن ان تكون لا تحبه ولا تكن له مشاعر الحب غضب كثيرا عندما ظن انه سيظلمها معه في ذالك الزواج فهو لا يعلم ان محبوبته تعشقه بجنون ذهب الي الاوضه التي بجوار اوضه مليكه ووضع جسده علي السرير وذهب في نوم عميق وهو يفكر في معشوقته
_________________في الصباح________________
استيقظ عمر ودلف الي حمام اوضته اغتسل وتوضا وصلي فرضه وخرج من الاوضه فاستغرب عندما سمع صوت غريب ياتي من المطبخ ذهب ليري تفاجأ عندما راي……..
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ملكتني ابنة عمي)