رواية ملاكي الفصل الثاني 2 بقلم ميساء عنتر
رواية ملاكي الجزء الثاني
رواية ملاكي البارت الثاني
رواية ملاكي الحلقة الثانية
يوسف بيبصلها بر*غبة وبيقرب منها: مش قادر ي يارا خلاص
يارا بكسوف: عيب ي يوسف
يوسف بحب : قلب يوسف انتي مستحيل اقربلك الا وانتي حلالي
يارا ابتسامتها وسعت من كلامه
يوسف قعدها وقعد بعيد عنها شوية: ها بقي كنتي جاية تجري ليه
يارا بتذكر : يالهوي تليفون أبيه عز فوق وقاعد يرن من الصبح
يوسف بتأفف : اه ياختي انا ال كنت برن
يارا : لا غيرك كان فيه واحدة اسمها ملك بترن كمان واللواء محمود سعد
يوسف طلع تليفونه ولقي اللواء رن عليه كتير بس هو عامله صامت قام وقف بفزع : يالههههوي
يارا : في اي
يوسف رن علطول عليه وثواني جاله الرد بعصبية : انت فييييييين
يوسف بتوتر : ا ا اهلا حضرتك انا موجود
محمود بعصبية : خمس دقايق وتكون قدامي انت وعز مفهوم
يوسف وهو علي وشك البكاء : حاضر حاضر وقفل معاه
يارا : ف اي ي حبيبي
يوسف : يارا انا لازم امشي ضروري أما اشوف الز*فت اخوكي دا فين هو التاني سلام
وسابها ومشي من غير م يسمع ردها
***
في شقة عز كان قاعد وفي حضنه رودي
رودي بدلع : اي رأيك ي بيبي
عز بغمزة : عسسسسسل
ضحكت ضحكة خ*ليعة وبا*سته بجر*أة من شفا*يفه
قاطعهم صوت خبط جامد علي الباب
عز قاعد لبس هدومه وفتح لقاه يوسف : خير
يوسف : الحق ي عز اللواء عاوزني ضروري
عز : تمام هلبس ودخل اخد شاور ولبس بدلته وشاور لرودي : عاوز ارجع هنا ملاقيش ليكي اي اثر سااامعه
رودي بخوف : سامعة سامعة
رملها فلوس وطلع ليوسف : يلا
نزلوا ركبوا عربية يوسف وانطلقوا علي المدرية
دخلوا بثقة وطلعوا علي مكتب اللواء
محمود : سنة ع متيجوا
يوسف : احم اسفين ي فندم
محمود : اقعدوا
عز ويوسف قعدوا وبصوا للوا بانتباه
اللوا محمود بدأ يتكلم : بدر الصياد تاجر المخد*رات هيعمل عملية تهر*يب بعد اسبوع في شرم الشيخ هو حاليا موجود في فندق **
لازم تكونوا هناك في الفندق دا بكرة بالكتير و **( بدأ يقص عليهم الخطة ال هيمسكوه بيها )
عز : تمام ي فندم هنروح نجهز ونتحرك خلال ساعة
محمود : بالتوفيق ليكو
قاموا مشيوا علي البيت جهزوا شنطهم واتحركوا من غير م حد من العيلة يعرف وانطلقوا في طريقهم
****
في مخزن مهجو*ر”
…ااااااه حرام عليكو بقي ابعدوووا عنييييييييي
وليد : اخر*سي ي بت انتي
البنت : ابعد عني بالله عليك بقي هموو*وت
وليد ضر”بها في بطنها وسابها وسط د*مها وطلع : التسليم امتي ي كبير الحكومة عرفت أنه بعد اسبوع
بدير بخبث : ي عبي”ط احنا زي م احنا التسليم بعد بكرة عادي
وليد بخبث مماثل : كبير من يومك
بدير ضحك وسنانه الصفرا بانت وقاموا مشيوا غير عابئين لتلك المسكينة ال جوا
****
في صباح اليوم التالي”
عز ويوسف وصلوا الفندق وحجزوا أوضة جمب بدير
عز : يوسف انا لازم ادخل أوضة بدير دا
يوسف : ليه
عز : عاوز احط الجهاز دا في بدلة الشغل بتاعته بأي طريقة
يوسف : هأمنك تعالي
وطلعوا ويوسف ساعد عز يدخل الاوضة بمنتهي السهولة وحط الجهاز وطلع
يوسف : هه كله تمام
عز بسخرية : عيب تسألني سؤال زي دا
يوسف ضحك علي عز وبدأوا يراقبوا بدير وقدروا أنهم يعرفوا المعاد بس لسي معرفوش المكان سمعوا طشاش عن مخزن مهجو*ر في طريق **** وقرروا يرحوا هناك
فات ساعة واستعدوا راحوا علي المخزن عز دخل بهدوء شاف بنت واقعة في الأرض والد*م حواليها من كل حتة
جري عليها وشال شعرها من علي وشها وانصدم : م م ملك
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية ملاكي)