روايات

رواية خوفي كان نجاة الفصل السابع 7 بقلم أوشين عبده

رواية خوفي كان نجاة الفصل السابع 7 بقلم أوشين عبده

رواية خوفي كان نجاة الجزء السابع

رواية خوفي كان نجاة البارت السابع

خوفي كان نجاة
خوفي كان نجاة

رواية خوفي كان نجاة الحلقة السابعة

مش قادرة اتنفس واذا بذلك الشعور يختفى وسكتت حبة مصدومة ..شهد :معقولة الكلام دا دا شكلى جنيت كانه بكلمه ويكلمنى بنتكلم بقلبنا وعندما سكتت ولم تتحدث اليه عاد ذلك الشعور .عادت الوخذة التى لا تستطيع التنفس منها واخذت تنصت اليها جيدا ولا تتحدث ساكتة تماما ..شهد انا هارد عليه اشوف الكلام دا صح ولا يامجدى يا مجدى يا مجدى بيه واذا بتلك الوخذة تختفى فتسكت شهد عن الحديث فتظهر الوخذة مرة اخرى وتتحدث اليه وتختفى وهكذا ….شهد:ايه دا انا جنيت بقى ايه العمل هم ثلاث ايام للمادة حطاهم ليها ولازم تخلص فيهم انا هذاكر بصوت عالى واخذت شهد تذاكر بصوت عالى وذلك الشعور ينتابها كل فترة والثانية وتقوم بالتكلم معه فى نفسها مرات ومرات تتحدى تلك الوخذة وتذاكر كانت تتحدى الظروف كلها فكلية الحقوق صعبة جدا ومحتاجة حفظ وفهم كانت شهد تجلس فى الغرفة دوما ولا ترى الشارع حتى وان

 

 

 

 

ذهبت عند جدتها تذاكر ايضا فهى تغير المكان فقط لتحسن حالتها النفسية ..شهد هاروح بقى السطح اذاكر..طلعت السطح لتذاكر واذا بذلك الشعور ينتابها واخذت تنادى في نفسها عليه مجددددددددى مجدى يا مجدىىىىىىىىىى واذا بذلك الشعور ينتاب قلبها اكثر واكثر وتتحدى ذلك كله وتنظر الى الكتاب وتذاكر وان اتى ذلك الشعور ترد شهد :ماشى ماشى .وترجع الى المذاكرة مرة اخرى وعندما تاخذ استراحة من الكتاب تشغل اغنية كانت بالنسبة لها جميلة جدا كانها تحكى عنها بالضبط تلك الاغنية هى “امل تألق وارتقى مثل النجوم محلقا فى وسط قلبا فى الهموم تمزق قد طنت وحدى فى المسير فى الحزن عشت كما الاسير حتى رأيت الزهر يزهر ها هنا فبدأت اركض نحوه وبدأت الثم عطره شعرت بقيد حزنى ينكسر…الخ

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية خوفي كان نجاة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى