رواية مقابلتك غيرت حياتي الفصل الأول 1 بقلم كاتب قصص
رواية مقابلتك غيرت حياتي البارت الأول
رواية مقابلتك غيرت حياتي الجزء الأول
رواية مقابلتك غيرت حياتي الحلقة الأولى
في إحدى القرى الريفية في دولة غير عربية كان في بنت اسمها شمس كانت عايشه مع والدها ووالدتها وكانو عيلة سعيدة لكن كانو يعانون من الفقر و كانت شمس تساعد رغم صغرها تعمل مع والدتها في المنزل وكان. والدها في يوم كان راجع والدها من الشغل وعمل حادثة وتجمع حوله الناس واخذوه لمستشفى قريب وأخذت إحدى الممرضات هاتفه وبحثت عن رقم لعائلته واخبرتهم بما حدث وعندها وقع الخبر علي شمس وامها كالصاعقة وشمس وامهاانهمرت دموعهم وكانو يبكون بحرقة وفي لحظة تفككت هذه الأسرة ورحل احد الأفراد وكأنه رحلت حياة شمس لقد كانت تحب والدها كثيرا وكان يلبى لها جميع طلباتها رغم ظروفهم مر بعض الوقت وكانت الام والابنة يواسون بعضهم لم يكن لديهم. اي شخص آخر. وفي يوم جاء صاحب المنزل ليأخذ الإيجار واخبرهم انه استحمل كتير والحاله معاه مش كويسه وعاوز الإيجار او يسيبوا البيت. وكان المؤجر شخص جشع وكان يريد أن يزيد عليهم الإيجار لكن أخبرته الام انها سوف تدبر الأمر وانه يستنى عليهم شوية وكانت ام شمس. تدعي عزيزة وكانت امرأة فاتنة وجميلة جدا. وفي يوم طلب رجل يدعي حسان الزواج منهاوكان لديه اراضي ولكنه كان متزوج وبعد تفكير وافقت بسبب الديون. والايجار وبعد زواجهما كان كويس لحد ما مع زوجته لكنه كان لا يحب شمس لانه رجل ذات فكر متخلف وكان لديه 5بنات من زوجته الأولى وكان يتمنى ان يحظي بولد ليساعده في عمل الأراضي وعندما كان يذهب لزوجته الأولى كانت تخبره ان يجعل شمس تعمل في الأرض ولا تذهب للمدرسة لحد ما يجيب الولد وكانت وكانت والدتها لا تقدر على معارضته لانه كان يعنفها لكن جمعت شجاعتها ورفضت عمل بنتها وكان يضربها لكن شمس تدخلت ووافقت على ذلك وبعد مرور سنتين ولدت عزيزة بنت وكان زوجها متعصب لانه كان يريد ولد وكانت شمس مازالت تعمل في الأرض وكانها رجل وكانت ترى من في سنها يذهبون مدارسهم وكيف يعاملهم آبائهم وكانت تمر الايام وفي يوم كانت عزيزة حامل واخبرت زوجها ورد عليها انها لو لم تنجب الولد انه سوف يطلقها ولم يكن بيدها حيلة سوي ان تدعي ربنا ولكن كانت شمس عمرها 15 سنة ولا تقدر علي التحمل لذلك قررت أن تهرب من هذه الإهانة والذل وكانت تجمع اي نقود من صغرها فهي كانت تفكر ان تهرب منذ زمن والان حان الوقت لتهرب من هذا الجحيم التي تحملته خمس سنوات وكانت تريد أن تخبر والدتها لتهرب معها لأنها لو لم تلد ولد لتكون اسرتها كاملة مشردة وفكرت ماذا سيحل باختها الأخرى والطفل الذي لم يولد وكان هذا مصدر ترددها فيما ستفعله ولكنها استجمعت قوتها وقررت ان تخبر والدتها اولا ثم تفكر فيما ستفعل وفي يوم كان الزوج عند زوجته الأولى وقررت شمس اخبار والدتها فورا وعندما أخبرت والدتها.بكت والدتها واخبرتها ان لا تفكر في هذاوقالت لها نحن الآن نعيش اذا هربنا ماذا سنفعل واين سنسكن نحن واخواتك لا فكري في هذا الموضوع وعندما دخل الزوج خبت عزيزة دموعها ودخلت شمس غرفتها وهي غاضبة واخذت قرارها
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مقابلتك غيرت حياتي)