رواية معالج قلبي الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى علاء
رواية معالج قلبي الجزء الثاني عشر
رواية معالج قلبي البارت الثاني عشر
رواية معالج قلبي الحلقة الثانية عشر
بابااااا قالتها ريم وهي بتجري على شريف
بيروح ليه سليم وبيقيس نبض ايده بيلاقيه كويس بيتكلم وبيقول متقلقوش هو ضغطه واطي مش اكتر ساعديني ي ريم بس نحطه على السرير
بعد ما بيسعدو شريف بتبص ريم لسليم بغضب وبتقف في وشه وبترفع صبعها لاول مره على اخوها
وبتتكلم بدموع:هتندم ي سليم على كل كلمه وجهتها لداده فاطمه أو ظلم لابوك فوق لنفسك قبل ما كل حاجه تروح من ايدك
بتنهد سليم وبيخرج وهو تايه مش عارف لسه الدنيا والمشاكل عاوزين منه اي بتنهد وبيفتح العربيه وبيتجهه للمستشفى إلى شغال فيها
ملاك حضنه داده فاطمه بحزن: خلاص ي ماما اكيد في حاجه عشان يقولك كدا صدقيني سليم بيحبك لا دا شايفك امه متزعليش بقا
ريم قاعده وتفكيرها في إلى سمعته وأنهم فعلا قدرو يحققو كل إلى عاوزينه وهي لازم تقول لشريف عشان يتصرف معاهم
شريف بيفوق وهو حاسس بألم في راسه بيفوق بيلاقي ريم قاعده جمبه وشارده بيتكلم بصوت ضعيف :ريم
بتنتبه ريم لصوت وبتبص عليه بترد بلهفه وخوف: بابا اي متقومش حااسس بتعب
شريف بحب: لا ي روحي انا كويس متقلقيش عليا وبعدين هو حصل اي واخوكي كان بيزعق لي
ريم بحزن وهي ناويه تحكيله إلى عملته مراته واحلام : عاوزك تصدقني ي بابا وتساعدني ان سليم لازم يعرف كل الحقيقه
شريف بيهز دماغه وبيقولها قولي ي ريم ان ابوكي مصدقكش مين هيصدقك هااا
ريم : بصراحه ي بابا السبب إلى سليم زعق لداده فاطمه هو
بتقطعها زينب بخوف مزيف
شريف انته فوقت ي حبيبي متعرفش انا كنت قلقانه عليك ازاي…
احلام بخبث…..وانا كمان ي عمو متعرفش احنا ميتين من الخوف عليك سلامتك ي عمو ان شاء الله إلى يكرهوك وبتبص لريم بقرف…..
ريم في سرها: اه يولاد الكل”ب دنتو ولا ريا وسكينه تقتلو القتيل وتمشو في جنازته بس الصبر ي روح امك منك ليها أن مخرجتكو بفضيحه بجلال يولاد الشحاتين ميبقاش انا ريم
بعدها بتكلم : طب استأذن انا ي بابا وبتقرب منه تبوسه من جبينه تعوز حاجه مني ي حبيبي ولا الافاعي دول قصدي تنت زينب واحلام هيفضلو معاك
بيبتسم شريف علي كلامها : لا ي قلب ابوكي اطلعي ريحي فوق وشوفي داده فاطمه وسبيني انا مع وبيغمز ليها مع انت
بتضحك ريم بدلع وبتخرج
زينب بتمص شفايفها بحرقه : يخليكو ل بعض ي حبيبي ويديم المحبه ما بينكو وتدلعي حلو عليه ي ريم
عند ملاك وفاطمه
ريم بتدخل عليهم
فاطمه بإنتباه وقلق: شريف عامل اي ي ريم
بخير ي داده انتي إلى عامله اي وبتبص على ملاك عاوزكو تركزو معايا
فيه إلى هقوله زي متوقعتي بظبط ي ملاك زينب واحلام وراهم مصايب اول حاجه ان احلام هي السبب ان سليم يزعق لحضرتك ي داده امبارح كنت ماشيه في الطرقه ليقت زينب بتزعق لاحلام وانها لازم تخلي سليم يبدء إلى اتفقو عليه وانها وريته فديو وتقرير تأثبت ان ماما ممتش موته طبيعيه وان حضرتك يا داه السبب
ملاك بصدمه اييي وازاى قدرو يجيبو التقرير والحاجه دي
ريم: إلى فهمته انها قدرت تقنعه أن زينب وماما الله يرحمها بيربطهم ببعض علاقه صداقه وان حضرتك اوقات كتير ولدتي تشتكي منك انك بتحاولي تخطفي منها جوزها إلى هو بابا شريف وانك كمان بتكريها وفبركت كذا فديو مقطع صوتي لصوت ماما فعلا
بتشهق فاطمه: انا منها لله ولا عمري فكرت في كدا يشهد ربنا إنا وامك كنا عاملين ازاى وان من يوم موتها وانا عشت عشانكو انتو
مصدقاكي ي داده والله كمان عرفت أن زينب السبب انها قدرة تفرق ماما وبابا عن بعض وتبعدنا عنه العمر دا كله
ملاك بصدمه: كمان …مكفهاش إلى عملته وبتعمل كمان وعاوزه تكره سليم في ماما فاطمه لازم نفوق ليهم لانهم ناوين على خراب
…. اخر الليل بيحي سليم مش قادر انه يسند طوله حته
اول ما احلام بتشوفه كدا بتجري عليه بتبتسم بخبث : سليم مالك مش قادر تسند طولك كدا وبتحط ايده على رقبتها وبتقربه منه بطريقه تقرف وبتسنده وبطلعه
بيبصلها سليم بسكر: انتي مين انتي ملاك مراتي صح
احلام بمكر: ايو هي ي حبيبي تعالى نطلع اوضتنا
وبتسنده وبتاخده لحد اوضتها وبتفتح الباب
..مش عيب إلى بيحصل بتستغلي انه سكران ي احلام طلعتي وس*خ”ه بصحيح تربيه شوارع نزلي ايدك دي من عليه لاما قسما بالله افضحك في البيت
احلام بصدمه !!!!!!؟
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية معالج قلبي)
