رواية مصلحه وانتقام الفصل الخامس 5 بقلم هنا حسين
رواية مصلحه وانتقام الجزء الخامس
رواية مصلحه وانتقام البارت الخامس
رواية مصلحه وانتقام الحلقة الخامسة
مسكت التليفون رقيه وكتبت
انت مين الاول ومين قالك إني عاوزه انتقم لا وكمان انتقم من جوزي
وبعدين سابت التلفون بغصب من ايدها وخرجت للمطبخ
ومن الجه الاخر كان يوسف ماسك التلفون بغضب
يوسف/بت الك*لب شوفت بعتت ايه
علي/ما انت اللي دخلت حامي
يوسف/بس أنا لازم الاقي طريقه مافيش غير البت دي اللي هتوصلنا لأركان
علي/ماخطيبها قال انها مش عاوزه تكلمه تاني
يوسف بخبث/أنا عارف هعمل ايه اكيد بعد الفلوس اللي اخدها خطيبها مش نستفاد
اذكروا الله _________________________
عدا يومين
وأركان ورقيه مش بيكلمو بعض ولا حتي بيشوفو بعض
رجع اركان من برا ودخل بدون استأذن علي غرفة رقيه
كانت لسه طالعه من الحمام ولافه الفوطه حولين جسمها
وبتنشف شعرها قدام المرايا
قرب عليها من غير ما تحس وحضنها من الخلف وهي اتخضت وحاولت تبعد لاكن هو
كان متحكم عليها
رقيه بغضب/أبعد عني
لاكن أركان ماسمعش منها وبدء يقبلها ويعضها بخفه في عنقها
هي حست انها هتضعف قدامه وهتستسلمله زي كل مره زقته بعنف وقالت بغضب
رقيه بزعيق/بقولك ابعد عني ايه اطرشت
وهنا تلقت صفعه قويه من أركان وقبل ماتتكلم مسكها من شعرها بقوه المتها وقال
اركان/لا ماطرشت ياروح امك انت ناسيه نفسك يابت انت هنا علي شان مزاجي وخدامه ليا
رقيه بدموع وألم/سيب شعري وكملت بغضب ولو أنا كنت هنا على شان مزاجك فأنت بتبقا معايا زي الك*لب
وهنا فقط كل زره من هدوء رماها علي السرير
وبدء يقلع هدومه وقلع الحزام ولفه علي ايده وبدء يقترب
منها وهي بترجع لاخر السرير بخوف
ومره وحده نزل بالحزام علي جسمها
لا يهتم بصراخها ولا آلامها ولا توسلاتها
فضلت تبكي وتتوسل إليه علي شان يسبها لاكن كلامها كان عميه
رقيه ببكاء وصراخ/خلاص يا اركان ونبي والله والله ماهقول حاجه تاني
قربت عليه وتخبت في حضنه من سخونت الضرب
رم الحزام علي الأرض بغضب وبعدها بعنف وقالها
أركان بغضب/دلوقتي زي الشاطره عاوزك تدلعيني مش هطلع من الاوضه دي غير لما تقولي أنا كلبه وبنت كلب
ومسكها من شعرها بقوه وقربها ليه
وقال بفحيح /تقولي ايه
رقيه بخوف وضعف ورعشه/أنا ك كل
اركان شد شعرها بقوه لورا وقال
أركان/لا مش دلوقتي وانت في حضني
وقرب من وشها ووو
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مصلحه وانتقام)