رواية مصطفى وملك الفصل الثاني 2 بقلم منار همام
رواية مصطفى وملك الجزء الثاني
رواية مصطفى وملك البارت الثاني
رواية مصطفى وملك الحلقة الثانية
نفخ بضيق وهو بيرمي الهدوم دي علي الأرض
: اكيد دي عمايل أمي
اتجه لدولاب يشوفلها حاجه غيرهم تلبسه ملقيش اي هدوم ليها
علي الباب: مصطفى ولدي افتح خد الاكل
مصطفى وهو بيدور بسرعه
: ماشي يما
لقي تيشرت بتاعه طويل شويه و بكم خده و تجه للحمام بسرعه وهو بيفتح الباب ورما التيشرت عليها من غير ما يبصلها
: البسي دا بسرعه… وراح يفتح لمه
امه: امال فين عروستك يا ولدي
مصطفى: في الحمام هتغير خلاقاتها
امه حطت الصنيه
: يلا شد حيلك ياولدي عايزه دست عيال
مصطفى بهدوء: ان شاءلله يما
امه: اسيبك انا معا عروستك يا حبيبي
مصطفى هز رأسه و امه مشيت…
هز راسه بتعب وتجه لسرير، اتمدد عليه وهو بيحط دراعه علي عنيه بتعب
طلعت من الحمام وهي بتنزل في التيشرت
شال دراعه من علي عنيه وبصلها… شعرها المبلول، خدودها الحمره، رموشه الطويله،،شفايفها. لسه اول مره ياخد باله من تفاصيله و انها حلوه كدا كان بيشوفه من بعيد حلوه ولما قرب طلعت احلها نزل عيونه بسرعه
:الأكل عندك لو هتاكلي
هزت راسها برفض وهمست
: مش جعانه
هنز راسه بهدوء: اطفي انور و تعالي نامي
طفت النور و قرب منه بهدوء و تردد… و فضلت تتقلب هي مش مرتاحه ولا متعوده… مصطفى نفخ بضيق و قام لبس هدومه
ملك بخوف: رايح فين
مصطفى: نازل
ملك بصتله لحد ما طلع و حطت رأسها في المخدها تعيط علي حظه من لما اهله ماته و عز*ابه في الميتم وجوازها من راجل كبير
……
: قصدك علي الصاروخ الي كان متجوزها عمك
ضربه في وشه بغضب
: متتلم
: ولله انت عيل خايب حد يسيب وحده زي دي ليلة دخلت*ها ويخرج
مصطفى بضيق: خف من حواليا يا عز
عز بخبث طلع برشام و عطهوله
: خد دا هيظبطك…. وبعدين انت عايزها تقول عليك اي مش راجل
عند ملك
كانت نايمه لحد ما حست بحركه علي رجليها فتحت عنيها بخضه
مصطفى برغبه: دا انا متخفيش
ملك بخوف: في اي يا مصطفى
مصطفى قرب و باسها من شفا*يفها ونزل علي رقبتها
: عايزك… عايز حقي…
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مصطفى وملك)