رواية مريم ومعتز الفصل الثاني 2 بقلم مريم خضر
رواية مريم ومعتز البارت الثاني
رواية مريم ومعتز الجزء الثاني
رواية مريم ومعتز الحلقة الثانية
مريم بصدمة/ انت ..انت يا رعد وانت عارف انى بحب صاحبك
رعد ببرود / امم صاحبى اللى مش بيحبك اصلا وبيحب فلوسك صح
مريم بغضب / انت كداب معتز بيحبنى و مستحيل يتخلى عنى
رعد / بصى بقى انتى هتوافقى يا اما اقسم بالله هورى ابوكى صورك انتى ومعتز أنا اللى مصورهملك من غير ما تاخدى بالك كويس
قطع حديثهم دخول مصطفى و سناء
مصطفى/ ها اى رأيك بقى يا ميرو
مريم بخوف/ م.. موافقة
رعد / معلش يا عمى كنت عايز طلب من فضلك
مصطفى/ اتفضل يا بنى
رعد / كنت عايز اكتب الكتاب بدل الخطوبة علشان حضرتك عارف لو عايز أخرج معاها و كدة محدش يتكلم
مصطفى/ وانا موافق وهبعت اجيب المأذون دلوقتى
مريم / بس انا مش موافقة
نظر رعد إلى مريم نظرة اخرستها
جاء المأذون وبعد قليل قال جملتة الشهيرة ( بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير) بعد تلك الحملة سقطت مريم مغشيا عليها
رعد برعب / لا يا مريم فوقى بالله عليكى أنا بحبك
مصطفى/ قوم بسرعة نوديها للمستشفى
فى المستشفى خرج الدكتور
رعد / طمنى يا دكتور…هى كويسة صح
الدكتور / للأسف عندها انهيار عصبي حاد
مصطفى/ أنا مش فاهم حاجه
رعد / متقلقش يا عمى مريم هتبقى كويسة
مصطفى/ أنا خايف عليها اوى يا بنى
رعد / اديك قولت ابنى.. مريم فى عيونى
بعد أيام… فى الجامعة
مريم / معتز ازيك
معتز / مريم اخبارك اى .
مريم/ أنا اتكتب كتابى يا معتز و عارف على مين على رعد صاحبك
معتز بخوف/ ها ..رعد طب هو قالك حاجة
مريم / حاجة زى اى
معتز / ها لا لا مفيش سلام يا عروسه
مريم/ انتى هتسبنى بسهولة كدة
معتز / معلش واللة بس معتز كبير وانا مقدرش علية
ذهب معتز وهو يتمنى ألا تعرف مريم شئ عنة فرعد الوحيد الذي يعرف كل تاريخة حتى خططتة لمريم سابقا
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مريم ومعتز)