رواية مرايتي الفصل الثامن 8 بقلم نورا فريد
رواية مرايتي الجزء الثامن
رواية مرايتي البارت الثامن
رواية مرايتي الحلقة الثامنة
يونس بصدمة.. حامل
يونس بدموع.. ا ازاي عملت كده ازاي اتجوز عليها ازاي طلقتها غبي غبي
و مشي يونس بحزن
ايات بتتمش و بتتذكر ايامها مع يونس بالحلو لو المرا
بتقول انسا و اسامح طب كيف و عن ماذا اسامح اسامح الذي خانئ اسامح الذي تسبب في ارهق قلبي و روحي يليت الزمن يعود من تانى أو يكون حلم و افوق منه و تبقا معي يليت يكون هذا حلم و نستطيع نكون معا من تانى لكن القدر له راي اخر يمكن الفراق صعب عليا لكن وجودى معاك اصعب انا ليس اتكسرت بل انا أصبحت اقوى و انضج و استطيع اقوم و ابدا من تانى مع عائلتي و احبابي حبك وجع
و راحت ايات على بيتها و قعدت تبكي لكن مع كل قطرة من دموعها توعد لي حالها انها تكون اقوى من الاول
و بعد مرور عامين
اية و امجد سافروا علشان شغل امجد و شغلها نرمين طبعا بقت فى حال لا ينحسد عليه خسرت كل حاجة ده غير اولادها اللى مش عارفه تشوفهم و يونس نفس الكلام طبعا ام يونس مامت بى حسرتها و قهرتها على عيالها و اللى حصلهم هشام و سلمى ربنا كرامهم بى ولدين وبنت توأم بس العكس زى ما بيقولوا البنت حبيبت ابوها هشام طبعا بيحب عياله جدا بس جنة ليها مكانه خاصه عند هشام ( جنة و محمد و يوسف ) طبعا مامت هشام بقت بتحب سلمى جدا من قبل ما تعرف انها حامل هايدى طبعا تزوجت سامر لكن حماتها بتكرها بشده ايات طبعا بناتها بقا بيحبها جدا و دائما بيبقا الاول على المدرسة طبعا ربنا رزقها بي بلال و كمان بقت صحافية اد الدنيا و نجاحها في شغلها
و عند ايات كانت في شغلها قعدة على مكتبها و بكتب الكتاب بتاعها
ايات.. و بعد مرور عامين تغير كثير من الأحداث و الشخصيات القوى اصبح ضعيف و الضعيف أصبح قوى زوج يونس عليا فوقني و ارني اشياء كنت لم ارئها من قبل علمني انى لن اثق بى أحد بزيادة مرايتي هى امرأة جراحت و انجرحت ثم قرارت تعود الى الله و تتوب عن كل افعلها مرايتي هى امرأة انتظرت اعوام كرام ربنا سبحانه وتعالى كثرت من الدعاء حب زوجها ليها ثم حب حماتها ثم الذرية الصالحة لكن تفاجات ان ربنا أعطها اكثر ما طلبته ثم بيكيت من شدة الفرح من عطاء الله لها مرايتي هى امرأة نسيت نعم الله لحد ما انساها حالها مرايتي هو رجل رضي بى حاله ثم إعطاء الله اكثر ما تمنا مرايتي هو رجل رضي بظلم امه لى زوجاته دون يفعل اي شي المهم حاله و بس مرايتي هى امرأة عانت كثيرا و رات كثير من المصاعب و التحديات و من رغم ذلك بتعفر لاجل حالها و اسراتها عزيزتي المراة إذا لم تكوني قوية لى اجل عائلتك تأكدي لان تجدي السعادة بى عاطفك مع العالم و المجتمع كوني قويه كوني انتى كوني مرايت حالك كوني مرايتك عزيز المجتمع لا تكرهوا البنات ف نحنو المؤنسات الغاليات
مرايتي
النهاية
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مرايتي)