رواية متى ينتهي العذاب الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم ميادة خاطر
رواية متى ينتهي العذاب الجزء الثاني والعشرون
رواية متى ينتهي العذاب البارت الثاني والعشرون
رواية متى ينتهي العذاب الحلقة الثانية والعشرون
سمر اتصدمت لما لقت شخص ليه هيبه كده واقف عند الباب وحقيقي يرعب
سمر بخوف وتردد:حض حض حضرتك مين
ريان بحده:الظابط ريان معاكي اتفضلي معايا
سمر قلبها وقع وقالت:ظا ظا ظابط لي عملت اي
ريان:هتفهمي كل حاجه بعدين يلا
سمر مكنتش قدره تاخد نفسها وكانت مرعوبه حرفيا
ريان بصوت عالي نوعا ما:هكلم كتير
سمربعياط:حاضر حاضر اوف ومشيت ادامه
ريان فالفون:هو جاي دلوقتي هاته عالمكان
لؤي:تمم يا فندم
ريان ركب العربيه وقال:اركبي ورا يلا
سمر كانت بتفرك فايديها ونفسها محسن يوصل
ريان:هكلمك كتير
سمر:طيب متزعقش أوف وركبت وهي قلبها هيقف
بعد ١٠ دقائق محسن جه وهو بيفتح الباب واحد مسكه من ضهره وكتم نفسه بمخدر لحد ما محسن فقد وعيه وشده لحد العربيه ومشي
حور وحمزه كانوا فالسوبر ماركت بيشتروا حجات سوي وفرحانين
حور بقلق:احم أنا انا عايزه الحمام فوراا
حمزه:دلوقتي
حور:اه مش قدره
حمزه:طب تعالي وخدها لحد الحمام ووقف ادامه وهي دخلت
الحارس:حضرتك مينفعش تقف ادام حمام السيدات
حمزه:مراتي جوه
الحارس:اسف بس دي القوانين مينفعش
حمزه بضيق:حاضر وقال:حور هستناكي عند الكاشير ومشي
حور:هو بيقول ايه وخلصت وظبطط هدومها وطلعت بس حد رش فوشها مخدر واغمي عليها فورا وهو شالها وطلع من الباب الوراني
سمر كانت متعصبه جدا وقالت:انت واقف لي
ريان ببرود:صوتك ميعلاش
سمر فنفسها:ده اي الظابط البارد ده يا ربي اوف علي تناكته ولقت حد جاي وبيفتح الباب وبيدخل بنت
سمر بصدمه: حور انتو عملتوا فيها أي حور
ريان بزعيق:صوتك ميعلاش قلت
سمر بعياط:انت عملت اي فحور
ريان ببرود:متخدره وهتفوق دلوقتي وكلمه تانيه هخدرك زيها
سمر سكتت ومسكت حور وبقت خايفه اوي ومش فاهمه حاجه
حمزه كان قلقان اوي لان حور اتاخرت
الحارس:لو سمحت مرات حضرتك طلعت من الباب الوراني ومستنياك وعايزاك بسرعه
حمزه باستغراب:وده لي في اي
الحارس:معرفش هي قالتلي كده
حمزه شك بس راح ولسه طالع مالباب اترش فوشه مخدر وفثواني كان فالارض وانشال واتحط جنب محسن
ريان فالفون:كويس اوي اطلعوا عالعش
لؤي:تمام يا فندم
عند البنات
شيماء:محمد محمد
محمد دخل:خير في حاجه
ميرا:محمد احنا اسفين اوي
محمد بصلهم ببرود ومردش
نور:اسفين والله اننا شكينا فيك مكنش ينفع نقول كده
ميرا:والله يا محمد غصب عننا احنا
محمد:خلاص حصل خير
ميرا ونور بصوا لبعض وقالوا:بجد
محمد:انتو مكمنتوش فاهمين ودلوقتي فهمتوا يبقي خلاص
ميرا ونور:شكرا
محمد:تمم وطلع
نور:حاسه انه مسمحناش من قلبه
ميرا:ايوا نبره صوته كانت حزينه
شيماء:اكيد هيروث متقلقوش
نور:يارب
في طياره وقفت فوق البيت بالظبط ونزل منها سلم ونزل منه ريان ولؤي
محمد قام بسرعه:انتوا مين بس بضر’به كان فقد الوعي
شيماء:هو ده صوت طياره
نور:اه هو في اي
ميرا بصويت:انتو مين
لؤي:اطلعوا معانا فورا وبدون صوت يلا
التلاته طلعوا فعلا بدون كلام لان شكل لؤي وريان كفيل يخرسهم
شيماء بصراخ:محمد وجريت عليه
ريان:يلا يا ماما ادامي مفيش وقت للدلع ولؤي شال محمد وطلعوا عالسطح
نور:اي ده أنا بخاف من الطياره
ريان:يلا يا ماما مفيش وقت بسرعه
نور:بس (نظره ريان كانت كفيله تمو’تها مالرعب وطلعت بسرعه وميرا وشيماء وراها ولؤي وريان وراهم)وطلعوا ودخلوا والطياره مشيت
الظابط العام جاله فون
هو:الو
ريان:كله تمم
الظابط العام بفرحه:كنت متاكد انك انت اللي هتنجح فخور بيك
ريان:من زوقك يباشا
الظابط العام:فاضل الرأس الكبيره تفوق واجيلك
ريان؛مستنيك وقفل
الدكتور:لو سمحت يا فندم الأتنين فاقوا الحمد لله
الظابط بابتسامه:حلو اوي وفوقته طيب يقدروا يخرجوا
الدكتور:يعني اه ممكن علي بليل
الظابط:حلو اوي
الدكتور مشي
الظابط دخل لمراد
الظابط:حمدالله عالسلامه يا حضره الظابط
مراد بتعب:الله يسلمك يا فندم
الظابط:تسلم لانك جبتلنا سليم لحد عندنا اكيد هتترقي
مراد بتنهيده:واجبي يا فندم
الظابط:تقدر ترتاح دلوقتي مهمتك خلصت
مراد بتعب:بس لسه موصلناش للبنات
الظابط:البنات جت يا مراد خلاص
مراد باستغراب:از از ازاي
الظابط بابتسامه:كلمتين ريان ولؤي ومشي
مراد بتفكير:ريان ولؤي وبعدين برق وقال:لا مش معقول
الظابط راح لسليم
الظابط بابتسامه نصر:مرحب بسليم الايوبي اخيرا جبناك
سليم مكنش قادر وغمض عينه بالم
الظابط:خطتك فشلت يا سليم والبنات رجعت ورجالتك جبناها وهتحصلهم انشاء الله
سليم بصدمه:اي
الظابط:اومال فاكر اي داحنا عصابه جوه عصابه يا سليم
سليم بتعب:تقصد تقصد اي
الظابط:مش مهم تفهم المهم ان حبل المش’نقه مستنيك
سليم مكنش قادر ومكلمش لانه مكنش حابب يسمع أو يصدق اللي بيتقاال
الظابط:عالعموم جهز نفسك بليل عشان هيتحكم عليك ومشي ورن علي محي
محي:الو ايوا يا فندم
الظابط:بلغ أهالي البنات أننا لقينا بناتهم وبكره الصبح يجوا ياخدوهم من المحكمه العليا
محي بفرحه:تمم يا فندم
ومحي رن علي كل أهالي البنات وقالهم وهما كانوا فقمه سعادتهم
في المساء اللذي سيفرق كل الاحباب ،،،،عارفه أن البارت غريب بس كله هيتفهم بكره انشاء الله
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية متى ينتهي العذاب)