رواية متى ينتهي العذاب الفصل الثامن عشر 18 بقلم ميادة خاطر
رواية متى ينتهي العذاب الجزء الثامن عشر
رواية متى ينتهي العذاب البارت الثامن عشر
رواية متى ينتهي العذاب الحلقة الثامنة عشر
نور مره واحده بصريخ:عاااا
كلهم بخضه:في ايه يخربيتك
نور بفرحه مش طبيعيه:جاب كفته وحمام وىز بسمتي ااااااه
كلهم تنحوا اللي هو بتهزري
شيماء بغضب:لو سمحت انت ازاي تجيب الاكل ده قلتلك هما مينفعش ياكلوا الاكل ده
محمد بزهق:أنا جبته وخلاص دماااغي وبص لميرا اللي بصتله برضو وابتسم
حور لاحظت كده وقالت:احم احم جعانين
محمد بصلها باستغراب:مالاكل اهو
حور باستفزاز:يعني اتفضل عشان ناكل
محمد حط ايده علي دماغه وقال:بصراحه انا كمان جعان وعملت حسابي معاكوا لان مفيش حد اكل معاه وانا مش باكل لوحدي
حور بلهفه:اومال حمزه فين
شيماء بصتلها وكانت فهمه قصدها كويس بالسؤال ده بس مكلمتش
وبعدين حور انتبهت لنفسها وقالت باحراج:اقصد هو فين يعني مش هو معاك
محمد:لا راح يجيب الباشا
حور:امممم طب رايكوا اي يبنات
كلهم بصوا لبعض وعملوا كده🤷
محمد بفرحه:يعني محدش معترض تسلموا والله أنا قلت البنات دي ولاد ناس واعد وشمر وبدأ يفتح الاكياس وهما اعدوا يضحكوا علي لطافته وبعدين نزلوا واعدوا حواليه
محمد بص لميرا وقالها:اتفضلي معانا يا انسه ولا اقولك يا ام احمد
كلهم باستغراب:ام احمد معدا ميرا طبعا
محمد باحراج:اي يجماعه مش هي حامل
كلهم بصوا لبعض واعدوا يضحكوا وهو كمان ضحك
ميرا ببرود:مش جعانه شكرا
محمد:لي الزعل ده بقا طب أنا زعلتك فحاجه طيب
شيماء من غير ما تبصلها:لازم تتغذي كويس عشان الجنين اللي فبطنك ميحصلوش حاجه
ميرا بصتلها بقرف وقالت:ميخصكيش
شيماء:لا يخصني عشان ده شغلي وده اللي جايه عشانه
ميرا مردتش عليها
محمد:مخلاص بقا يا ام احمد متبقيش قفوشه كده الله انزلي يلا
ميرا بصتله بغضب وقالت:ماسميش زفت أنا مش ام لسه اسمي ميرا
محمد ابتسم انها كلمته وقال بغمزه:خلاص يا ستي ميرا ميرا انزلي بقا وبعدين اللي ياكل لوحده يزور يرضيكي نزور
نور:اه يا ام احمد اقصد يا ميرا يرضيكي نزور
حور بضحك:يلا بقا يا ام حميد بقااا متغلسيش
ميرا ضحكت اخيرا بسبب طريقتهم ونزلت فعلا
محمد:كده ناكل بأمان بقا يلا وبدأ يوزع أنا حمامه وانتي حمامه وانتي حمامه وانتي حمامه وانتي حمامه يا ام احمد اكبر حمامه عشان احمد
ميرا كتمت ضحكتها بالعافيه وكانت فرحانه ومتعرفش لي مزاجها اتغير ١٨٠ درجه كده فلحظه
محمد:الكفته بالبركه بقا اشطا والرز طبعا
نور:واكيد السلطات والطحينه واللازي منه
محمد:شاطره يا ام عبدو
نور بضحك:ام عبدو
محمد:اوماااااااال يلا بسم الله وكلهم بدءوا ياكلوا فجو ملئ بالبهجه والضحك ونسيوا أنهم مخطو’فين
💮
علي الجانب الآخر …..
صحيت سمر بعد نوم عميق وحست بأنها متربطه فتحت عينيها وانصدمت لما شافت محسن حاضنها وعلي عكس التوقع هي مصوتتش أو حاولت تفك نفسها هي بصتله بكل حب وشغف
خلتها بصاله وهي عشقاه وعاشقه تفاصيله الجميله بصاله والإبتسامة مرسومه علي وشها بصاله وهي نفسها تحضنه وتقوله:أنا بحبك وانت ليه بس وبعدين افتكرت اللي عمله فيها وزقته جامد لدرجه انه انخض وقال:في اي في اي
سمر بغضب:أنت ازاي تجرأ تاخدني فحضنك أو تنام جنبي
محسن مشي ايده علي وشه بغضب وقال:انتي غريبه اوي مش انتي اللي حضنتيني امبارح ونمتي فحضني
سمر؛انت اللي فتحتلي دراعاتك
محسن؛وانتي وافقتي وحضنتيني
سمر بغضب:بس انتهي الكلام
محسن:طب كويس ورقد وكمل نوم
سمر وهي بتخبطه:انت هتكمل نوم قوم
محسن بزهق:اي تاني
سمر:قوم من جنبي شوفلك حته تانيه نام فيها
محسن؛لا ده السرير الوحيد انتي ناسيه أننا كنا هنجوز هنا
سمر بحزن:نجوز بعد اي بقا
محسن بصلها بطرف عينه:تقصدي اي
سمر بحسره:انت خدت اللي عايزه من غير جواز وكسىرتني بعد ما كنت قويه ومحدش يقدر يكلمني لي عملت كده حرام عليك
محسن من غير ما يبصلها ومغمض عينه:قلتلك وانتي مرضتيش
سمر بضيق:تقوم تعمل كده
محسن:اهوو اللي حصل
سمر؛للاسف كنت حبيتك
محسن مصدقش وقال باستغراب:اي قولتي اي
سمر مسحت دمعه نزلت منها غصب عنها وقالت:مقلتش
محسن قام وبصلها ومسك وشها بايده:لا قولتي قولتي اي
سمر بصتله بدموع وقالت بعصبيه:ايوا يا محسن حبيتك حبيتك من يوم ما شفتك حبيتك من اول مره دخلت فيها علينا اول مره خالص
حبيتك وحبيت كل تفصيله فيك عصبيتك وزعيقك وغضبك وكل حاجه
محسن بعدم استيعاب:طب رفضتي الجواز لي وحاولتي تنتحر’ي لي
سمر بصت فالارض:معرفش معرفش حسيت أني لازم اعمل كده كنت عايزه اتاكد انك بتحبني بجد مكنتش واثقه انك بتحبني
محسن بفرحه:طب خلاص يلا نتجوز دلوقتي
سمر بضحكه سخريه:مخلاص ملوش لزوم هتجوزني لي ما خلاص مبقتش عروسه
محسن:لا انتي لسه زي مانتي بنت بنوت
سمر باستغراب:تقصد اي
محسن بفرحه:أنا مقربتش منك سمر انا حبيتك بجد وحبي ليكي منعني اني اقرب منك بدون جواز
سمر بفرحه وعدم استعاب:اومال اوماال اي الد’م ولما صحيت وكنت
محسن:كانت مقلب عشان اعلمك درس كنت بس بوريكي أن الكسره بتوجع
سمر بغضب:يعني انت كسرتني قصد
محسن بابتسامه؛زي مانتي كسرتيني قصد
سمر كشرت ومردتش بس مانت مبصوته اوي من جواها
محسن:كده متعادلين اي رايك نبدا من جديد
سمر فكرت للحظات وبصتله وقالت:ممممممم موافقه
محسن فرح جدا لدرجه انه شالها وبقي يلف بيها وبعدين خدها فحضنه وكان مبصوت اوي وقال بكل حب:أنا بدمنك يا اغلي حد فحياتي
سمر بادلته الحضن وقالت:واني احبك فوق حب المحبين حبا يا حبيب قلبي
💮
حمزه كان طاير بالعربيه حرفيا وسليم كان مركز فحاجه ومره واحده برق وقال:اقف اقف حمزه اقف
حمزه وقف مره واحده وقال بخضه:في اي
حمزه:انزل فورا فورا يلا
حمزه باستغراب:في اي
سليم نزل وقال:بقولك انزل بس وهفهمك انزل
حمزه نزل وقال باستغراب:في اي نزلنا لي
سليم مسك ايده وسندوا بعض ومشيوا وسليم قال:العربيه فيها جهاز تتبع وارصاد
حمزه بصدمه:ينهار ابيض يعني هما كانوا ماشين ورانا كل المسافه دي
سليم:بالظبط وزمانهم علي وصول
حمزه:طب هنعمل اي
سليم:تعالي نخش ونداري فالشجر ده لحد ما نعرف نوصل للمخبأ
حمزه:استر يارب أنا بكر’ه الظابط مراد ده اوي
سليم بعصبيه:حمزه اسكت
حمزه بضيق:وانت مضايق لي كان اخوك
سليم من جواه:اه اخوايا وقال:برضو اسكت يلا نمشي
حمزه:طيب أما نشوف اخرتها
مراد:العربيه وقفت ده معناه أنهم وصلوا للمخبأ
صاحبه:احنا كده كده قربنا يباشا متقلقش
مراد:يارب ووصلوا واتفاجئوا أن العربيه وقفه فنص طريق مقطوع وحواليه أشجار بس
مراد نزل وقال باستغراب:اي ده وراح عند العربيه وفتحها وشاف حاجه صدمته،،،،،
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية متى ينتهي العذاب)