روايات

رواية ليلة القاسم الفصل الرابع 4 بقلم رحاب أحمد

رواية ليلة القاسم الفصل الرابع 4 بقلم رحاب أحمد

رواية ليلة القاسم الجزء الرابع

رواية ليلة القاسم البارت الرابع

ليلة القاسم
ليلة القاسم

رواية ليلة القاسم الحلقة الرابعة

قاسم : ايه يا أمي براحه لا مش بنت خالتي في واحده ةنا بحبها وخلاص يا أمي شكلها رضيت علينا و هتوافق
هبه بصدمه: مستحيل أوافق على الهبل ده
قاسم : ايه يا أمي اللي بتقوليه ده
هبه بصدمه من اللي تيا قالتو: لا يا حبيبي اللي انا اقصدو اني عمري مهسمح ان يحصل حاجه غير اللى انت عايزها
قاسم بحب : كنت متأكد من كده والله يا ست الكل
السكرتيرة: مستر قاسم مستر يونج مستنيك في اوضة الاجتماعات
قاسم شاور لها تخرج
قاسم : عن اذنك بقا يا ماما عشان عندي اجتماع دلوقتى
هبه وهيا بتغلي : طيب يا حبيبي روح ذوف شغلك
بعد م قاسم قفل
هبه بزعيق : اااااه يا راسي ااااه بقا دي اخرتها انا اللي اربي واكبر وبالاخر تيجي واحده ملهاش لازمه تاخدوا مني عالجاهز لا لاااا انا مستحيل اسكت لازم الاقي حل
الكل نزل على صوتها
نور بقلق : ايه يا ماما بتزعقي ليه
هبه بقلق : ايه لا ةنا مش بزعق ده انا انا فرحانه اوي اصل اخوكي خلاص كلها كام شهر وكملت بغيظ عشان يخطب
نور بفرحه : بجد يا ماما يعني اخيرا قاسم هينزل
هبه : اه اه يا حبيبتي عن اذنكم
سابتهم وطلعت على اوضتها
نور : بابا انت شايف ان ان ماما اسلوبها طبيعي
ابو قاسم : ربنا يقدم اللي فيه الخير
عند هبه
هبه بعصبيه : شوفتي يا بنت الهبل اهو ضاع عشان تنبسطي كل همك الفلوس ةنتي تشوفولي حل والا هقولك انتي وامك
غرام : لا سيبيلي انا الدنيا دي
هبه : اما نشوف
عند قاسم بعد م خرج من الاجتماع
سليم : لا يا بشمهندس دماغ دماغ يعني
قاسم : هوا انا اي حد ولا اييه واكمل بهزار اجري على شغلك يلااا
سليم : سلا يا باشا مصر
عند قاسم في المكتب
رن على ليلى
قاسم : القمر اللي وحشني
ليلى : عامل ايه
قاسم : الصراحه بعد م سمعت صوتك بقيت كويس
ليلى : اه ثبتني كمان
قاسم : انا اقدر يا روحي
ليلى : طب بقولك بابا بينده اكلمك بعدين
قاسم : سلام
ليلى : سلام
قاسم : بقولك بحبك … اي ده هيا قفلت السكه فوشي هنروح من بعض فين
بعد ٥شهور من كلام قاسم وليلى وليلى بدأت تتعود على قاسم وبقت حسه بمشاعر حب جواها ليه
عند ليلى
ابو ليلى : ايه يا حبيبتي عاوزاني ف ايه
ليلى بتوتر : بابا انا فيه واحد بيحبني وعاوز يتقدملى انا عارفاه من ست سنين بس انا مكنتش موافقه عليه بس لما كلمني بعد مفركشت خطوبتي كان عند الكعبه وكان بيدعي اني اكون من نصيبه
احمد (ابو ليلى ) : طيب ايه اللي خلاكي توافقي بعد مكنتي رفضاه
ليلى بدأت توترها وقلقها يزيد بسبب نبرة بباها : انا كنت رافضه عشان المسافه بس انا دلوقتي شايفه ان المسافه دي حاجه عاديه
احمد : ……….
ليلى بصوت مخنوق من البكاء : ايه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ليلة القاسم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى