روايات

رواية ليلة القاسم الفصل الحادي عشر 11 بقلم رحاب أحمد

رواية ليلة القاسم الفصل الحادي عشر 11 بقلم رحاب أحمد

رواية ليلة القاسم الجزء الحادي عشر

رواية ليلة القاسم البارت الحادي عشر

ليلة القاسم
ليلة القاسم

رواية ليلة القاسم الحلقة الحادية عشر

قاسم : انا خلاص خدت قراري
حسن : ايه يا حبيبي
قاسم : انا هتجوز ليلى
الكل فصوت واحد: اييه
قاسم : زي م سمعتو كده انا هتجوز ليلى
حسن : اللي انت عاوزه يابني انت اللي تعرف مصلحتك
قاسم : وعشان انا عارف امي كويس وعارف دماغها انا هنزل مصر
حسن : ارتاح انت بس الاول يا حبيبي وبعدين اعمل اللي انت عاوزه انا هروح اسأل الدكتور ينفع تطلع امتى
قاسم : ماشي يا بابا..سليم جهز كل حاجه عشان انا مسافر اول م هطلع
سليم : حاضر
قاسم : وشغلنا هنتابعو من مصر
سليم : هوا ايه اللي هنتابعو انت مش هتروح لوحدك
قاسم : ومن امتى واحنا بنروح ف حته من غير بعض
سليم : على رأيك انا رايح اجهز كل حاجه
قاسم بص لمريم كانت واقفه بعيد
قاسم : انت واقفه بعيد كده ليه تعالي هنا
جريت مريم عليه وحضنتو
قاسم بوجع : براحه براحه
مريم بعياط : انا اسفه انا الفرحه مش سيعاني يعني الحمدلله بقيت كويس وكمان هترجع مصر
قاسم بضحك : يعني اكيد فرحانه مش خايفه من الخناق اللي هيحصل بينا
مريم : فداك يا حبيبي حته قفايا فداك
قاسم بضحك : يااه حته قفاكي
مريم : اه انا نسيت اقولك انا اسفه لان انا شجعت ماما على انها ترفض ليلى انا عارفه اني مكنتش هغير اي حاجه عن القرار اللي ف دماغ ماما بس بردو ليه مكنتش زي نور بردو قرارها مش هيغير حاجه عن اللي ف دماغ ماما
وحكتلو عن خطتهم اللي عملوها عشان يأجلو وعن موقف نور
قاسم : انا هحل كل حاجه انا رجعتلكو خلاص بقا
خلصوا كل حاجه ورجعو كلهم مصر
هبه : يا حبيبي حمدالله على السلامه وحشتني يا قلب امك
قاسم : عن اذنكو انا هطلع ارتاح
هبه : ايه يا حبيبي اوعى تكون زعلان مني والله انا كنت خايفه عليك والله انا عاوزه مصلحتك
قاسم : بصي يا حبيبتى الكلام ده قدم اوي والله على العموم احنا رايحين بكره عشان نتقدم صح لان هيا زي اي واحده و بالنسبالي احسن من اي واحده
هبه : هتعصي امك يا قاسم
قاسم بهدوء : لا يا ست الكل انا مش بعصيكي ده جو بعصيكي ده لو كانت هيا اللي رفضت قرار أهلها يبقى هيا اللي بتعصب أهلها وبعدين انا احب اقولك أن انا اللي بقالي ست سنين بتحايل عليها ولما تيجي هيا توافق انا اللي اقول لأ ويبقى كده انا مش راجل عن اذنكو
يوم جديد الكل جهز والمرادي قاسم مكلمش ليلى لأ كان والد ليلى وفضل يتحايل ويعتذر لحد م وافق
عند ليلى
قاسم واهلو وصلو عند ليلى
الكل دخل
وليلى دخلت بعدهم قاسم اول مشافها حس كأن قلوب طاير من الفرحه
لكن الصدمه اول م هبه قامت وبدأت تخنق ف ليلى والكل بيحاول يبعدها وووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ليلة القاسم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى