روايات

رواية ليكن حقيقة الفصل الثاني 2 بقلم سلمى شريف

رواية ليكن حقيقة الفصل الثاني 2 بقلم سلمى شريف

رواية ليكن حقيقة الجزء الثاني

رواية ليكن حقيقة البارت الثاني

رواية ليكن حقيقة
رواية ليكن حقيقة

رواية ليكن حقيقة الحلقة الثانية

كان مكتوب في الورقة
“احنا مش هننسي بعض ابدا ابدا
صح؟”
وكانت الورقة الي معاها بتكمل الكلام بتطلعها وبتفتحها
“لا يارحمة احنا مش هننسي بعض ابدا”
بتلاقيه طلع من البلكونة تاني بسرعة وهي بتسيب الورقة مكانها كأنها متعرفش حاجة
بينطلها وبيدور علي الورقة وبيلاقيها
رحمة: ورقة ايه دي؟
سليمان: ورقة عادية وقعت مني
انا طالع عايزة حاجة؟
رحمة: لا شكرا

 

 

وبيطلع تاني
بتعدي الايام والشهور وبتخلص السنة وبيجي ميعاد رجوع رحمة
بتطلع رحمة الورقة وبتدهالوا وقبل مايفتحها بتبقي مشيت..
بيفتحها وبيشوفها وبيبقي عارف ان هي
فلاش بااك
سليمان: اسمها ايه البنت دي؟
:رحمة
سليمان: اسمها الثلاثي
: رحمة هيثم المدبولي
بيتصدم سليم وبيبقي مبسوط انه لاقاها..
بااك
بيركب عربيته وبيسافر القرية الي كانوا فيها
بيطلع شقته وبيلاقي بابها مترب وبيبقي معاه مفتاح الشقة وبيفتح الباب وبيبقي بقاله 10سنين مدخلش الشقة بعد ماعزلوا هما كمان
بيلاقي كل حاجة زي ماهي وبيتفاجئ لما بيلاقي رحمة وراه وماسكة عصاية وبتضر*به علي دماغه
رحمة: استاذ سليم؟
سليم بألم: انتي هنا ازاي؟
رحمة: ماحنا رجعنا تاني بعد مانتوا مشيتوا
قوم معايا
بيقوم معاها وبتدخله الشقة
رحمة: ماماااا
هند: الاكل لسة عاالنارررر
رحمة باحراج: ياماما تعالي بس
بتيجي هند وهي ماسكة المعلقة الخشب في ايديها
هند: مين دةة
رحمة: دة سليم
هند: اهلا وسهلا
مدخلالي واحد غريب يا رحمة الكلب

 

 

وربنا لاجيبك
رحمة: ياحبيبتي اهدي بس
دة سلييم
سليم الي كان ساكن قدامنا
بتهدي هند بعد ماتستوعب
هند: هروح اعملك حاجة تشربها
رحمة: جاي ليه؟
سليم: جايلك
رحمة: علشان حاجة من الطفولة؟
سليم: علشان بحبك
رحمة: المأذون ياماماا
هند: لولولييي اخيرا هخلص منك
رحمة: احم
#تمت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ليكن حقيقة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!