رواية لم تكن هي الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم ياسمين الكيلاني
رواية لم تكن هي الجزء الخامس والعشرون
رواية لم تكن هي البارت الخامس والعشرون
رواية لم تكن هي الحلقة الخامسة والعشرون
” دخل ادهم وعصام ف اللحظه دي اتصدم زياد لكنه رفع السلاح قصاد اسيل واتكلم بكره
: انت لسه عايش!!
” فرحت اسيل لكن كانت خايفه جدا وهو رافع السلاح قصادها ”
” طمنها ادهم واتكلم بجمود
: ايوه عايش أنت فاكر إني هسيبك يا زياد..
_حتي لو لسه عايش انا هخليك تشوف الموت بعنيك يا ادهم
: ضـ.رب طلقه ف دراعه جرحته جامد وخلته ينزف..
” صرخت اسيل وهي بتحاول تبعد عنه
: ادهم…
” اتكلم عصام باندفاع
: زياد انت بتزود من جرايمك اكتر متتجننش…
” اتكلم بكره وغل
: انتوا اللي خلتوا العاقل يتجنن كل دا عشان حبيتها وحاولت ابقي انسان نضيف وينسي كل اللي عمله لكن انتوا نهيتوا كل دا خلتوني ابقي ابشع من الأول..
_انت نسيت إنك كنت السبب ف قتـ.ل رنا وهددت اسيل عشان تمثل معاك انها رنا وتاخد كل ممتلكات ادهم…
” اتكلم زياد باندفاع وكره
: ايوه عملت كده بس عشان ادهم طول الوقت بيحسسني إني خدام عنده مش صحبه! عشان طول الوقت بيكسرني بنجاحه…
” وعملت كده مع اسيل بس بعدين قررت انها تمشي عشان ادهم ميتعلقش بيها اكتر ويتأذي تاني!
” لو نسيتوا اللي عملتوا افكركم..
ادهم طول الوقت بيفضلك يا عصام عني رغم اني كنت دراعه اليمين ف كل حاجه وانا اللي بكبرله الشركة بتاعته ومبقاش كده غير بعد ما عرفته علي رنا اللي حبته هو وسبتني وهددتني إنها هتهد كل اللي عملته لما روحتلها بيتها…
” كنت عايزها تبعد عنه عشان هي مش بتحبه دي بتحاول تساومني بيه!.. ”
” ودلوقتي انا اللي غلطان دلوقتي انا اللي بدفع التمن انا الخاين لصحبي وانا القاتل وانا المكروه دلوقتي من اكتر بنت حبيتها بجد عشان كده مش لوحدي هدفع التمن يا عصام مش لوحدي… ”
” قرب السلاح جنب اسيل وبدا يضغط عليه ف اندفعت امل من جنب عصام وقربت منه بهدوء مخيف
: زياد سيب المسدس لو لسه بتحبني سيبه انا مش بكرهك انا لسه بحبك ومش هبعد ابدا عنك حتي لو سبتني…
” كانت بتحاول تسيطر عليه عشان ميأذيش اسيل ولا يأذي نفسه… ”
” قربت منه بهدوء كبير ومسكت ايده بحب واتكلمت بدموع
: انا لا يمكن اكرهك يا زياد لاني حبيتك بجد انا مش عايزاك تأذي نفسك اوعدك إننا هنرجع تاني ونكمل حياتنا بس ارجوك سيب المسدس متأذيش نفسك لو بتحبني سيبه…
” بصلها بحزن كبير وساب المسدس وقرب منها بحب وحضنها ”
” نزلت دموعه بوجع كبير ونار جواه لكنها حاولت تطمنه وحضنته بحب كبير وعيطت جامد ف حضنه… ”
” فك ادهم اسيل واطمن عليها وقرب من زياد لكن عصام مناعه واتكلم بهدوء
: خلاص يا ادهم زياد مش هيأذيها صدقني…
” بعدت عنه امل بحب وطلعت السلسلة اللي ادهالها ببتسامة حزينه
: انا اسفه يا زياد…
” ادتله السلسلة بدموع ف اتكلم برفض كبير
: لا يا امل انتِ وعدتيني…
” نزلت دموعها بوجع كبير واتكلمت بحزن
: يمكن ملناش نصيب نكون لبعض بس… بس انا مش هنساك!
” مسك السلسلة بحزن كبير ورفض لكن ف لحظه دخل البوليس ومسكوه جامد وبعدها عصام عنه… ”
” كانت بتعيط بنكسار كبير وهما بيخدوه لحد ما فجأة ظهرت مي واتصدمت لما شافت زياد اتقبض عليه
: لا زياد لا…..
” حاولت تمنعهم لكنها مقدرتش اتكلمت بجنون وكره ومسكت السكينه ووجهتها ناحيتها
: انتِ السبب…. انتِ السبب….
” اتكلم زياد بخوف وهو بيحاول يلحقها
: لا يا مي لا….
” اتكلمت بكره كبير
: لسه بتحبها بعد كل اللي عملته لسه بتحبها….
” قربت منها مي وهي ماسكه السكينه لكن زياد لحقها وفك نفسه بسرعة وجري علي أمل وضحي بنفسه عشانها… ”
” اتصدم الكل وصرخت اسيل وسابت مي السكينه بخوف كبير وصدمه امتلكتها… ”
” وقفت قدامه للحظات وهي بصاله ومصدومه بالدم اللي بينزل منه لحد ما وقع فجأة بتعب شديد ”
” نزلت معاه وهي مصدومه انه خلاص بيروح منها ”
” مفاقتش من صدمتها غير وهو بيديها السلسلة من تاني وابتسم لها بهدوء ولمس شعرها بحب كبير وحزن
: كان نفسي اكمل معاكي حياتي و… ونتجوز ونبعد عنهم كلهم بس… بس خلاص مش هقدر حتي اشوفك تاني…
” نزلت دموعها بصدمه واتكلمت بوجع كبير وهي بتحاول تجمع كلماتها
: لا يا زياد احنا… احنا هنكمل حياتنا تاني وهنبعد عنهم ونسافر انا…. انا غلطانه يا حبيبي عشان سمعت كلامهم انا مش هعرف اعيش من غيرك يا زياد انا لسه بحبك زياد قوم معايا قوم…
” اتكلم بتعب شديد وهو بيبتسم لها
: دي اجمل لحظه ف عمري عشان بسمع منك الكلام دا خلي بالك علي نفسك يا امل وخدي السلسلة يمكن دي الحاجه الوحيده اللي تفتكريني بيها…
” اتكلمت بدموع وهستريه
: لا يا زياد انت هتعيش مش هتسبني ذي ما اهلي عملوا انا مليش غيرك دلوقتي
زياد!!!
” سكتت فجأة لما ملقتش منه انفاس تاني!
” بدات تنزل دموعها علي كل حاجه حلوه كانت بينهم وعيطت جامد وحضنته بوجع كبير ”
” مرت عليها كل ذكرياتها معاه من اول يوم شافته فيه وانه الشخص الوحيد اللي حبيته واللى وثق فيها ورغم كل دا سابها ومشي ذي ما كل حاجه حبيتها مشيت…. ”
” اتكلمت بدموع وعتاب وهو مغمض عينه قدامها
: شوفت اديك اذتني فعلاً بس انا اكتر واحده يا زياد عشان مش هعرف انساك ولا هسامح نفسي علي اللي عملته معاك….
” افتكرت ابوها وامها لما قالها انه هيعوضها عن كل دا وانهم هيعيشوا اجمل لحظات عمرهم من تاني… ”
” مرت شهور واتقبض علي مي بعد ما اعترفت بكل حاجه حصلت..”
” وخلفت اسيل بنوته حلوه شبها وفضّلت امل تعيش بعيد مع ذكرياتها… ”
” كانت وقفه قدام البحر ومسكه السلسلة بتاعته وبتبص للسماء بحب كبير كأنه لسه موجود حواليها ومعاها طول الوقت… ”
” غمضت عينيها وهي بتسمع صوته من تاني وبتفتكر كل لحظه معاه لحد ما فاقت من شرودها لما لقت حد بيسحب السماعه من ودانها واتكلم بحب
: بتسمعي اي!
” اتفاجئت وابتسمت بصدمه
: عامر!!! انت جيت امتي؟
اتكلم ببتسامة حب
: وصلت من ساعة وروحت السرايا عشان اشوفك بس ملقتكيش! ليه اختارتي البعد يا امل؟
” اتنهدت بتعب وبصت قدامها بحزن شديد
: عشان البعد مكتوب يا عامر خصوصا ليا انا خلاص مبقاش ليا حد كل اللي بحبهم راحوا وسابوني عشان افتكرهم طول العمر تفتكر دا سبب ميخلنيش ابعد!
” اتكلم ببتسامة وهو بيشاركها حزنها
: امل مفيش حاجه بتفضل كله بيعدي الحزن والفرح كله بيجي بوقت ويمكن دا اللي خلاني اجي انهارده وخصوصا ليكِ!
” اتكلمت بعدم فهم
: مش فاهمه تقصد اي!
” قرب منها بحب ومسك ايدها تحت نظراتها الغريبة
: اقصد ان الوقت دا ليا وليكِ… انا سافرت وهجرت زمان مش عشان شغل ذي ما انتِ فاهمه انا سافرت عشان اهرب من حياتي اللي باظت غصب عني…
عشان مختارتش ام واب ذي اللي عشت معاهم ولا حتي علمت اختي الصح من الغلط ولا انا اتعلمت!
لكن الفترة الأخيرة لما ظهرتي ف حياتي اتعلمت منك حاجات كتير اوي مقدرتش افهم اي شعوري من ناحيتك غير لما بعدت واتاكدت اني مش هقدر استغني عنك….
” بعدت عنه فجأة ورجعلها شعور الخوف وحاولت تهرب منه لكنه اصر انه لازم يواجهه… ”
: أمل مفيش داعي تدفني حياتك عشان مجرد علاقة مكنتش هتنفع ولا هتكون ليكِ….
” حطت ايدها علي ودانها بخوف كبير وهي بتفتكر كلام زياد ليها وحياتها اللي اتنهت بسبب اختيارها… ”
” قرب منها ومسك ايدها بإصرار
: امل الهروب مش حل مفيش حاجه هتتغير لو هربنا من الواقع اللي عايشين جواه… امل لازم تسمعيني….
_مش هقدر يا عامر مش هقدر….
_ليه عشان اي كل دا عشان واحد كان بيخدعك طول الوقت… عشان واحد اذاكي بدل ما يحميكي .. عشان واحد كان…..
” قاطعته بكل دموع ووجع
: عشان الحب يا عامر….
” بصلها بتركيز وحيره ف بعدت عنه بحزن ودموع
: انا ماختارتش زياد عشان مليٰ حياتي بالعكس انا اختارته عشان هو الوحيد اللي فهمني وحبني بجد…
يمكن يكون غِلط بس عشان ميجرحنيش! عشان مسبهوش هو كان محتاجلي بس انا مفهمتش دا غير متأخر اوي وكانت النتيجة اي!
” قرب منها عامر بحزن وحب
: ولسه عايزه تكرري نفس الغلطه يا أمل!
انا بحبك ومحتاجلك اكتر منه دلوقتي عشان انتِ الشخص الوحيد اللي اتغيرت عشانه…
مستبنيش يا أمل انا محتاجك جنبي!
” بانت حيرتها وسط دموعها وهي بتفتكر كلام زياد ليها نفس الكلام ونفس الصوت اللي مش بيروح من خيالها ونفس الحب لكن!
” هربت من قصاده بخوف انها تكرر نفس المأساة من تاني ورجعت بيتها القديم اللي بقا مليان صور مش موجوده ف حياتها ونزلت دموعها بوجع كبير وهي بتفتكر كل لحظه بقت ماضي دلوقتي… ”
” طلعت صورته قصاد عينيها وقعدت علي الركنه بتعب وضمت صورته جامد وعيطت لحد ما راحت ف النوم… ”
_أمل…. أمل….
” فاقت علي صوت قريب منها لدرجه كبيره لحد ما فتحت لقته قصادها بيبتسم بحب وبصلها بلمعه جميله ف اتكلمت بسعاده ولهفه من صدمتها
: زياد!!
ردت فيها الروح من تاني لما شافته قصادها ف اتكلمت بجنون من فرحتها
: انت موجود مش كده! زياد خليك جنبي انا محتاجلك.. انت مش عارف انا بتعذب قد اي من غيرك… زياد انا محتاجالك انت مش وعدتني!!
” مسح دموعها بحنيه كبيره واتكلم ببتسامة حب
: أمل انا جيت عشان اقولك إن الحياة مش هتقف عندي لازم تكملي وتنسيني وتبداي حكاية جديده مع واحد بيحبك فعلاً….
” اتكلمت برفض كبير ووجع
: لا يا زياد مفيش حد هيحبني قدك ولا حد هيكون ذيك… انت ليه مش عايزني ابقي معاك ونكمل سوي انت خلاص سبتني ونستني!
” اتكلم بحب وحنان
: لا يا امل انتِ تعبتي كتير معايا ومقدرتش اسعدك لكن فيه واحد هيقدر وهو الوحيد اللي هيفهمك بعدي وهيسعدك ويعوضك عني….
” اتكلمت بدموع وحزن
: زياد انا مش هعرف انساك!
” لا يا أمل هتنسيني وهتكملي وانا هبقي مبسوط لو شوفتك اسعد واحده حتي لو مع واحد غيري عشان كده لازم تلحقي حياتك قبل ما تنهي سعادتك بإيدك….
” اتكلمت برفض ودموع
: لا انا عايزاك انت خليك معايا انت مش فاهم انا تعبانه قد اي من بعدك انت ليه عملت فيا كده! ليه حرمتني من وجودك ف حياتي! ليه بعدت!
” بصلها بشرود وحزن لكنه قرب منها بحب كبير وحضنها وخلع من رقبتها السلسلة عشان تنساه واتكلم بوجع وحب
: امل لازم تنسيني وتوافقي علي عامر هو الوحيد اللي هيعوضك عني لو بتحبيني وافقي….
” مسكت فيه جامد واتكلمت بدموع
: زياد متسبنيش ارجوك…..
” مسح دموعه وبعد عنها بحزن واتكلم ببتسامة هاديه
: انسيني يا امل لو مش عايزاني اتعذب في بعدي عنك انسيني وشوفي حياتك عامر الشخص الوحيد اللي هيعوضك عني وهتبقي سعيده معاه… ”
” قام وقف واتكلم بحب قبل ما يمشي
: امل الحب الأول مش كل حاجه دا بداية لحياة تانية مكنتش محسوبة الحب اللي بجد اللي هيسعدك ويطمنك من تاني وينسيكي الحب الأول،
أمل الحب اللي بجد مبيموتش بيعيش جوانا احنا… احنا وبس… ”
” بصتله بحب كبير وابتسمت بحزن وهو ابتسم ليها بوداع وشاورلها عشان يطمنها وبكل استسلام رضية بمصيرها…. ”
_زياااااد…..
” فاقت من حلمها وهي بتدور عليه بعيونها لكنها اطمنت لما شافت صورته من تاني ولقت السلسلة وقعه جنبها ف اتكلمت ببتسامة حزينه
: هتوحشني يا زياد….
” عدي كام شهر عليها بدأت ترجع لحياتها من تاني وتكمل دراستها وطريقها اترسم من تاني لكن الإبتسامة مكنتش موجوده ف حياتها…. ”
” اشتغلت وتعبت عشان تحقق اللي معرفتش تحققه قبل كده وهو ذاتها ونفسها اللي نسيتها طول الوقت دا… ”
” طول الفترة دي كانت بتفتكر من وقت للتاني زياد وعامر وتبتسم لانهم مختلفوش عن بعض كتير لكنها كانت بتونس نفسها ب الصور وكأنهم لسه موجودين ف حياتها لحد ف يوم…. ”
” كانت ف السرايا بتزور اسيل ووقفه قدام نجمتها وافتكرت كلامها لزياد وابتسمت انها كانت هبله لما قالتله ان السعادة ممكن تكون حوالينا حتي لو بعدوا اقرب الناس لينا وفرقونا خلاص…. ”
” اتكلمت بحزن وعيون لمعه وهي بتبص للنجوم بتاعتها
: كان معاك حق السعادة معاكم انتوا هناك مش هنا ولو حبيت اوصل ليكوا دلوقتي مش هقدر انتوا بعيد اوي… محدش بيقدر يمسك نجمته ب إيديه….
” نزلت دمعه من عينيها بتوحي ان الوجع لسه موجود لحد ما لقت اللي بيمسكها من ايدها وبيقرب منها بدفء كبير واتكلم بحب
: مين قالك إن احنا منقدرش نمسك النجوم مش يمكن هي اللي مش عايزانا نوصلها….!
” اتصدمت من وجوده وحاولت تهرب منه تاني لكنها معرفتش لأنه مسكها جامد وضمها لي واتكلم بإصرار مليان حنان
: المره دي مش هسيبك هنا المكان الوحيد اللي هتعرفي تعيطي وتتكلمي وهتلاقي اللي يسمعك يا أمل….
” حاولت تبعد لكنها معرفتش لأنه حاوطها بكل دفء وحنان فستسلمت لدموعها تنزل ”
” اتكلم بحب عشان يواسيها
: مش كل حاجه بعيده يا أمل ومش كل حاجه بضيع بتكون النهاية الحب اللي بجد مبيموتش بيعيش جوانا احنا… احنا وبس…
” اتصدمت من الكلام اللي سمعته لتاني مره لكنها المره دي شافته فيه هو كأنه فعلاً العوض الوحيد ذي ما قالها زياد… ”
” بصتله بتوهان وحيره وبدات مشاعرها تتصارع من تاني بين الماضي والحاضر لكنه طمنها لما ابتسم لها بحب ومسح دموعها بحنان… ”
” غمضت عينيها بهدوء عشان تفتكر صورة زياد من تاني لكنها شافت المره دي صورته هو ففتحت لقته قصادها بيبتسم ليها كأنه الأمان والعوض والاطمئنان اللي هينسيها ماضيها ووجعها اللي محاوطها… ”
” حس انها ف حيره فقربها منه تاني بهدوء وحنان وضمها لي وهي ضمته لأول مره تحس انها فعلاً محتاجه الحضن دا ومن بدري اوي…. ”
” سألها سؤال والخوف جواه ملي انها ترفض
: أمل تتجوزيني….؟
” كانت ضماه ومش حاسه بالدنيا كأنها ف الأمان اللي دورت عليه ومش عايزه حاجه تاني غير انها تطمن وبس عشان كده معدش السؤال تاني وابتسم بحب وطبطب عليها… ”
” قالتها بهمس وبدون شعور منها
: موافقه….
” كأن اعظم انتصار اتحققله ف الوقت دا لما سمع منها اكتر كلمه طمنته من تاني ”
” عشان كده فرحته مكنتش سيعاه وشالها بحب وضمها لي بقوة وهي ابتسمت ومحستش ب الندم أو الخوف من تاني ڪأن الأمان هو الدار الوحيد اللي مطمن صحبه ومخليه متمسك بي… ”
عزيزي القارئ انتهت حكايتنا
فـ النهاية عايزه اقولك ان الحب ممكن يكون موجود
وممكن يكون هو اختيارنا لكن ميكنش العوض و النصيب اللي بجد،
عشان النصيب والعوض اللي
بجد ربنا هيختاره ليك مهما حاولتوا وعافرتوا
هترتاح ف النهاية مع اللي شبهك..)) ♡
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لم تكن هي)