رواية لم تكن هي الفصل الثاني 2 بقلم سلمى عماد
رواية لم تكن هي الجزء الثاني
رواية لم تكن هي البارت الثاني
رواية لم تكن هي الحلقة الثانية
هو اي ده يا ياسين
شملها بنظراته التي يعتليها الاستغراب..اي!
اي البيرفيوم اللي على قميصك ده.
_هو عيب احط بيرفيوم ولا اي! ما عادي ثم يعن
قاطعته و تجمعت الدموع بعيونها..بس ده بيرفيوم نسائي هتحطه تعمل بيه ايي؟
نظر بانحاء المنزل بتوتر ثم اردف بتكذيب..اي كشفتيني هه انا كنت عاملك مفاجأه و كنت جايبلك نوع بيرفيوم تحفه فكنت بجربهم
تحولت نظراتها الي بسمه و سعاده و هي تمسك بيه..اي ده بجد طب هي فين
اردف..لسه يحبيبتي بكره هتجهز
نظرت بعيونها له هي ترمش باهدابها أكثر من مره هل قال لها حبيبتي! ام هي تتهيئ و ايضا يجلب لها الهدايه, هل وقع بعشقها كما تعشقه منذ زمن بعيد!
راقب تغير وجهها و البسمه التي تزين وجهها و عيونها التي تشع حب و حنان شعر للحظه بضميره يؤلمه و ببعض الذنب لاستغلال حبها له لكن تذكر عشقه المهدور كما يقول و انها سبب بعده عن چاسمين حبيبته الأولى و الاخيره فاق من تفكيره على صوتها و هي تقول
بعبوس- طب هتاكل ولا اي
نظر لها و تنهد..تمام حطي ناكل سوا داخل استريح شويه عقبال ما تجهزي الاكل
ضحكت له و هي تفر الي المطبخ..فوريره
دخل الب غرفته وجد علبه هدايا مغلفه اقترب إليها و هو يتنهد..هي مش هتبطل تجيب هدايا شكل كل يوم كده تحولت نظراته إلي حماس و هو يفتحها وقف بصدمه مما وجده..
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لم تكن هي)