رواية لم تكن خادمتي الجزء الثاني الفصل الحادي عشر 11 بقلم ثقتي بربي تكفيني
رواية لم تكن خادمتي الجزء الثاني الجزء الحادي عشر
رواية لم تكن خادمتي الجزء الثاني البارت الحادي عشر
رواية لم تكن خادمتي الجزء الثاني الحلقة الحادية عشر
ركبو العربيه كلهم بتاعت حازم ومالك أدي عربيته لحد من الظباط الهناك
حازم لاحظ سكوت فريده وهدؤها
حازم:ماما انتي كويسه؟
فريده:الحمدلله
حازم:مالك فهميني في ايه
مالك اتنهد:عمي علي كان مقدم علي إستيراد اجهزه وكان راهن كل حاجه
حازم:وبعدين
مالك:حد بلغ عن الشحنه أول ماوصلت ولقو متهرب فيها مخدرات
يارا بعياط:ايه بابا هو فين دلوقتي مالك انا عايزه اروح لبابا
حازم بص لفريده في مرايه العربيه وفهم انها لها ايد في كده بس سكت وطلعو علي شركه علي كلهم وشافو فيها ظباط كثير وعربيه إسعاف وكانوا شايلين علي بيدخلوه فيها
يارا جريت علي ابوها ومعاها مالك طبعا
حازم:انا هحصلكم وهبلغ يوسف
حازم رجع لفريده وبص ليها كثير :عملتي ايه !ماما؟
فريده:انا بس خدت الورق واديته ل ليلي
حازم:ليلي مين ،امي؟
فريده:ايوه
حازم:وبعدين
فريده:معرفش هي بس طلبت كده وقالتلي هنخلص منه
حازم بصلها وسكت وطلع بها ع المستشفى وكلم يوسف في الطريق
حازم:يوسف
يوسف:نعم
حازم حكي ليسوف الحصل ويوسف بهدوء قاله جاي
وصل حازم المستشفى وكان الدكتور خرج من عند علي
يارا:خير ي دكتور
الدكتور:للاسف عنده صدمه عصبيه وشلل نصفي وحالته سيئه جدا، عن اذنكو
يارا بعياط:بابا ي حبيبي
يوسف:علي ايه من اعماله
يارا:انت ازاي تتكلم عنه كده ده مهما كان ابونا ورباك وصرف عليك عشان تبقي شحط كده
يوسف بزعيق:اتكلمي بأدب احسن اقسم بالله ولسه هريفع ايديه عليها مالك وقف قدامه ومسك ايديه
مالك:احنا في المستشفى بالنسبه لصوتك العالي مينفعش ويارا خط احمر مش هسمحلك تمد ايديك عليها ي يوسف
خرجت ممرضه كانت لسه عند علي في الأوضه
يارا:ممكن ندخله
الممرضه:هو واخد مهدئ ونايم حاليا وقبل ماالممرضه تمشي كانوا وصلو الظباط وسلمو ع مالك والظابط اتكلم مع مالك بصوت هما مسمعهوش
الظابط:انا آسف بس ده شغلي
مالك:اكيد انا فاهم اتفضل
دخل الظابط جوه وكلبش علي في السرير ووقف ع الباب اثنين ظباط
يارا:مالك في ايه هو قالك ايه
مالك حط ايديه علي كتفها:حبيبتي انتي عارفه موضوع المخدرات وكده وده طبعا يطلب القبض علي والدك ف هو حاليا تحت نظر الحكومه واول مايفوق هيتقدم للحبس و المحاكمه
يارا قعدت علي اقرب كرسي وعيطت جامد ومالك قعد جمبها ،يوسف ضحك وكان فرحان جدا ان ربنا بيخلص الهو عمله وفريده كانت واقفه زي لوح الثلج ، حازم وهو بيتابع بصمت فجأة..
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لم يكن خادمتي)