رواية لم تكن اختياري الفصل السابع 7 بقلم حياة
رواية لم تكن اختياري الجزء السابع
رواية لم تكن اختياري البارت السابع
رواية لم تكن اختياري الحلقة السابعة
وهنا كانت الصدمه….. لازم اخد لقطه شاشه بسرعه واوريه لأسر!!!
وبتضحك بشر : وقعتي ومحدش سمى عليكي يا مريم!!!
: ماسكه تلفوني لييييييييييه؟؟!
حنين بصدمه وخوف : سامر !!!
بيتقدم نحوها وعلامات العصبيه باينه عليه
حنين بخوف : انا بس ككك…وبيقطع كلامها كف نزل على وشها
حنين بعصبيه : لا يا سامر دي الحاجه الوحيده اللي هتفرق بين اسر ومريم مش هسمحلك تضيعها عليا……وبتزقه بكل قوتها وبتجري على اوضه اسر ومريم
اسر : ها ايه رايك في الأوضه حلوه مش كده
مريم باعجاب : خطتشيرة
وبيقعدوا يضحكوا كان اسر لسه هيتكلم بس بيقاطعوا صوت خبطات قويه على الباب بعدين الباب بيتفتح فيهم
اسر بزهق : عايزه ايه كمان؟؟!…….برااا
حنين بخوف أن سامر يجيلها : ممكن ادخل ؟؟؟….. محتاجه اتكلم معاك
اسر بجمود : ما انتي اصلا دخلتي !!!
حنين بتدخل وبتقفل الباب عشان خايفه من سامر وعلى وجهها ابتسامه شر
اسر بزهق : عايزه ايه يا حنين ؟!!
حنين بابتسامه خبث : مريم دي بنت خبيثه مش زي ما فاكرينها دي طلعت شما…ل
مريم وهي تصطنع الصدمه بمعنى سخريه من كلام حنين : والله ؟؟!……..عايزه توصلي لايه يا حنين ؟؟!
اسر : متغلطيش على مراتي وانا واقف
حنين بثقه : اهو الدليل معايا وبتمد له التلفون بس اسر بيزق أيدها
اسر : وانا واثق من مراتي فمش هشوف حاجه!!!….. إذا ده اللي جايه تقوليه فاطلعي برااا
حنين بحرج : بص بس يا اسر
مريم : معلش يا اسر ناخدها على قد عقلها
اسر : ماشي……ها ايه اللي عايزاني اشوفه
حنين لمريم : غبيه انتي يا مريم وقعتي نفسك هوا مكنش راضي يشوف …..خد وشوف بعينك !!!
اسر بياخد منها التلفون ومريم بتوقف جنبه عشان تشوف
اسر : ايه ده ؟!!
حنين بابتسامه نصر : ايوه واطلع فوق وحتلاقي رسائل كمان وكمان
اسر بيلف التلفون : انتي جايه تورينا تلفون شحنه فاصل ؟؟!
حنين بصدمه وهي بتبص عليه : ازاي ….. استنى بس احطه في الشاحن
اسر بعصبيه وزهق : لا لحد هنا وكفايه!!!
حنين : بس أوصله في الشاحن وشوف
اسر :ها وحتى لو لقيت حاجة عليها افتراضا انتي عايزه توصلي لايه بتعملي كده ليه ؟؟!
مريم : انا اقولك عايزه توصل لايه حضرتها ملقتش اهتمام من جوزها فجات تدور على غيره
حنين : انا جايه اكشفك بس استني افتح التلفون
مريم بترميلها الشاحن : خدي افتحيه وريني غلطت في ايه ؟؟!
حنين وكأنها ما صدقت لقيت الشاحن بتاخده بسرعه وتوصله
اسر بحده : دي اخر فرصه يا حنين مش عدم ثقه في مريم بس عايز اشوفك عايزه توصلي لايه ؟!!
حنين بتفتح التلفون وهو موصل في الشاحن وبتفتح الشات : خد شوف
اسر بيمسك التلفون منها بعدم اهتمام وزهق
اسر : نهارك اسود يا مريم !!!
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لم تكن اختياري)