رواية لم اختارك الفصل التاسع 9 بقلم سحر سمير
رواية لم اختارك الجزء التاسع
رواية لم اختارك البارت التاسع
رواية لم اختارك الحلقة التاسعة
فريد بصدمه : اييه اللي بيحصل دا
اسلام بارتباك : احيييه كملت
فريد بحده : انت ايه اللي دخلك هنا يا كلب يا حيوان
أحمد بعصبيه : انا كلب و حيوان تب اهوا
قاطعه اسلام بهمس : لا ابوس ايدك اعدل كدا
فريد بحده : ماتتلم يا ولد
سحر : في ايه
فريد : هو كان بيعمل ايه في اوضتك
اسلام بارتباك : اا اا كان كان
فريد بحده : كان ايه انطق
اسلام بندفاع : النجفه ااه النجفه مش نضيفه و لون اللمبه مش مش مش
وزغد احمد
احمد : اااه الانسه سحر
زغده اسلام
أحمد : اااه قصدي المدام سحر بعتت لي علشان أصلح النجفه
فريد : تب يالا منك له على تحت انا عايز مرات ابني في كلمتين
اسلام : خير يا بابا في حاجه و ايه اللي في ايدك دا
فريد : هو انت مرات ابني
اسلام : لا
فريد : امال بتكلم ليه يالا على برا
اسلام بارتباك : بس يا بابا
فريد بحده : قولت برا منك له
وطلعهم ودخل الباب و قفله وراه
أحمد : ههههههه انت متأكد ان دا ابوك ههههه
اسلام : ههه غلس انت واختك اغلس من بعض ايييه كان لازم حبكت يعني تنام معاك المفروض قدام بابا احنا متجوزين ودي الحقيقه على فكره دي مراتي
أحمد : لا يا حبيبي انت نسيت العقد اللي كتبناه ولا ايه
فلاش باك
أحمد : انا موافق بس على شرط
اسلام : تب بص ادي ورقه وادي قلم و اكتب كل شروطك فيها و لو خالفت شروطك هيكون في عقاب
احمد : و هيكون ايه العقاب
اسلام : اا هكتب لك الفيلا باسمك انت و اختك
أحمد : لا هقتلك بأيدي و هاخد الفيلا كمان
اسلام : طمااع ….. تب ايه شروطك
أحمد : اختي مراتك على الورق و بس و اي تجاوز معاها هقتلك انت فاهم
اسلام : ماشي اكيد طبعا انا مستحيل اتجوز واحده زي دي
أحمد بحده : نعم لييه هو انت تلاقي حد زي سحر.
اسلام : ما هو علشان مش هلاقي زيها ف مش عاوزاها
أحمد : احسن هو أنت تطول
اسلام : البس بعده
أحمد : سحر هتنام معايا في اوضه واحده زي ما متعودين اتعودت هي طول عمرها انها تنام جانبي
اسلام بحده : ودا ازاي ان شاء الله
أحمد بعصبيه : دي اختي الصغيره يا بني آدم هي بنتي و اختي
اسلام : ااه نسيت انها اختك معلش…يالا امضي بقاا
أحمد : بسم الله الرحمن الرحيم
و مضى
عوده للواقع
أحمد : افتكرت يا حيلتها هههههه
اسلام : استغفر الله العظيم يارب صبرني كانت جوازه مهببه انا مالي و مالكم
أحمد : تب يالا يالا على تحت اتحرك
اسلام : تب و اختك اللي قاعده مع أبويا
أحمد : لا لا متخافش عليها هتلاقيه يعني بيقولها ايه شويه و هتلاقيهم نازلين يالا يالا
عند منصور و عصمت
منصور : عرفت هتعمل ايه
يسري : في ظرف ساعتين كل حاجه هتكون خلصانه
عصمت : عايزاها تبان زي الحقيقيه بالظبط
يسري : ولا يهمك يا مدام
عصمت : منصور بعد ساعتين هتجي تاخد منه الحاجه
منصور : تمام الخطوه اللي بعدها ايه
عصمت : هقولك
عند سحر
فريد : يالا يا سحوره زي ما اتفقنا
سحر : بس انا انا خايفه
فريد : خايفه من ايه بس انا هبعته ل مكان بعيد على ما نظبط اللي اتفقنا عليه انتي كل اللي عليكي تعملي اللي انا طلبته منك
سحر : حاضر
فريد : الساعه دلوقتي ١٢ انا هظبط كل حاجه ابتدي حضري نفسك
سحر : بس
فريد فتح الباب
فريد : ثانيه واحده
و طلع برا
بعد شويه رجع و معاه بنتين
فريد : دول هيساعدوكي في اللي اتفقنا عليه
سحر : انا خايفه
فريد : يا بنتي و الله ما هتخافي دول عارفين هيعملوا ايه
سحر : ماشي
فريد : اسيبك انا و اروح اظبط كل حاجه اتفقنا عليها متسبوهاش و اهتموا بيها
البنتين : حاضر يا فندم
فريد قفل عليهم الباب و مشي
عند اسلام و احمد
احمد : انت عارف انا اول مره انام لغايه الوقت دا الظاهر من تعب امبارح و سحر حبيبتي كانت خايفه تنام علشان البيت غريب عليها و كدا حاولت انيمها فين و فين على ما نامت لازم كل يوم تقعد تفكر ف ماما الله يرحمها و تقعد تدعي ل ربنا انها ترجع بالسلامة
أسلام : للدرجه دي امك مأثره عليها
أحمد : هو موت الام سهل
اسلام : انت عارف انا موعتش على امي معرفش هي كانت عامله ازاي او كانت بتحبني ولا لا
أحمد : هي مش امك
اسلام : اااه
أحمد : يبقي اكيد كانت بتحبك
اسلام : يمكن
قاطعه فريد
فريد : اسلام
اسلام : نعم يا بابا
فريد : انت لازم تكون في المطار دلوقتى
اسلام باستغراب : مطار
فريد : على ابن خالك جاي من فرنسا و لازم تروح تقابله
اسلام بصدمه : اييه على ايه اللي نزله دا انسان ك
قاطعه فريد بحده : ااه
اسلام : كميل يا بابا كميل اوي
أحمد : هههههه
فريد بحده : اتحرك يالا
اسلام وهو طالع من البيت : استغفر الله العظيم هي كدا كملت
ااه و الله منكم لله
قاطعه اللي واقف قدام الباب
اسلام : بسم الله الرحمن الرحيم انت مين
يسري بحده : انت اسلام
اسلام : بشحمه ولحمه انت مين
يسري وهو بيدي له الظرف : خد
اسلام وهو بياخده : ايه دا
يسري : هتعرف
و طلع يجري
لسه اسلام بيفتح الظرف قاطعه…………
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لم اختارك)