رواية للحب عذاب الفصل الأول 1 بقلم أسماء صالح
رواية للحب عذاب الجزء الأول
رواية للحب عذاب البارت الأول
رواية للحب عذاب الحلقة الأولى
وعد: انت بتقول ايه
عايز تجوزني واحد اعمي؟ اعمي يا عمي
توفيق : وماله مش راجل.. وبعدين مفيش غير حل واحد يأما تتجوزي العريس ده أو ترجعي لطليقك والعذاب اللي كنتي فيه
وعد بزعيق: ده يستحيل ارجع لطارق تاني أنا بعدت عنه بأعجوبة من بعد اللي كان بيعملوا فيا
توفيق بجمود: يبقي هتوافقي ع العريس ده انا مش عايز أشوفك كده ملكيش اي لازمة في البيت
وعد: انا مش عايزة أعيش اللي كنت عايشة فيه من تاني
حرام عليك بتعمل ليه كده معايا ليييه.
توفيق بضربها بالقلم ع وجهها: اخر”سي ومتنطقيش بأي كلمة
العريس جاي بكرة مع أهله وانا وافقت وخلاص مش مستني رأيك.. هتتجوزيه غصبا عنك
وعد بصدمة : وافقت؟! وافقت ليه..كفايا بقي حرام عليك جواز غصب من تاني مش كفايا جوزتني لواحد كنت رافضاه وجوزتهولي بالعافية.
توفيق: الجواز اللي غصب ده كان هايعيشك في عز وهنا وفلوس
وعد بزعيق: وانا مش عايزة الفلوس دي مش مهتمة بيها أنا عايزة ارتاح كفايا بقي حرااام أنا مش موافقة
توفيق بعصبية: وحي”اة امك هو أنا مستني موافقتك أنا وافقت وخلاص .
وعد بدموع: بلاش يا عمي حرام عليك بلاااش
توفيق ببرود: انا خارج وبكرة العريس هيجي علشان نتفق
وقعت أرضاً بشقة أهلها الفخمة وهي تبكي على حالتها
و تبكي بشدة على هذا العم وما يفعله معها بعد وفاة والدها ووالدتها..
وعد ””’ ذات العيون الزيتونية والبشرة البيضاء والجسم المتوسط وشعرها الطويل وطولها المتوسط وعمرها ال 21 عاما.
بمكان آخر_____
كِنان بزعيق: جواز ايه دلوقتي اللي بتتكلمي عنه شايفاني ايه قدامك
راقية هانم والدة كنان: ومالك ما انت كويس أهو .. وبعدين هتفضل لأمتي وانت كده ما كفايا بقي
كنان: انا مش عايز اتجوز تاني مش عااايز سيبيني في حالي
راقية بحزن : لأ مش هسيبك أنا جبت اخري من كلامك ده وطهقت يابني كفايا اللي عامله في نفسك ده حرام عليك
هتفضل حابس نفسك كده لأمتي
كِنان وهو يحاول يمسك عصايته: مش عايز أخرج ولا اشوف الناس أنا تعبت..أنا قايم
راقية: استني رايح فين دلوقتي مكملتش كلامي
كنان: انا قلت كل حاجه ومش عايز اتجوز مش عايز حد يشفق عليا مش عاااايز
راقية بإصرار: انا وافقت ع العروسة دي وبكرة هنروحلها وده اخر كلام انت فاهم
كِنان ‘شاب وسيم بعيونه الحادة السوداء وبشرته الحنطاء وعضلات وقوة جسده بطوله القائم والعريض ولحيته الكثيفة ليبلغ من عمره ال29 عاما.
راقية: لو عايز تتجوزها وتخليها خد”امة عندك أنا موافقة لاكن لازم تتجوز وتعيش حياتك شوف بقي حالتك بقيت إزاي من وقت الحادثة واللي حصل
كنان بجمود : يماما بعد إذنك متتكلميش ع الحادثة دي كفايا كلام فيها بقي
راقية: لأ هفضل اتكلم فيها
عايز تحبس نفسك وتتقهر علشان حادثة مش انت السبب فيها وانت عارف مين السبب.
كنان بخنقة: عارف كفايا بقي مش عايز اسمع سيرتها
راقية بمقاطعة: لازم تعرف إنها سابتك وغدرت بيك بعد
اللي حصلك وو……
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية للحب عذاب)