رواية لكنه مصاص دماء الفصل الثاني 2 بقلم مريم محمد
رواية لكنه مصاص دماء الجزء الثاني
رواية لكنه مصاص دماء البارت الثاني
رواية لكنه مصاص دماء الحلقة الثانية
كنت قاعده قدامه بملس على صدره وهو نايم، كان نايم عاري الصدر، و كنت لسه هقرب ابوسه، بس لقيته قام مره واحده و زقني بخفه
غرام بفزع: في ايه، انا بس بس اصل
عز وهو بينهج جامد: اطلعي بره اطلعييي
لاول مره كان يتعصب عليا و طلعت بخوف و سيبته
قعد عز ينهج بسبب انه كان ممكن يموتها وهو شامم ريحة دمها و السبب كله للراجل الي قابله و مخلهوش يكمل بقيت الدم بتاع الحيوان و مخدش الكميه الي تكفيه
عز: انا كدا خطر عليها، لازم اشرب دم حيوان ب اي طريقه
قام لبس و نزل و كانت غرام قاعده بتعيط
قرب قعد جنبها وهو بيحاول يمسك نفسه و وجهة احمر اوي
عز وهو بيحاول يتكلم: حقك عليا انا بس اتخضيت
غرام بحب: خلاص مش زعلانه، انا بس خوفت عشان اول مره اشوفك كدا
عز ب ابتسامه مصتنعه: انا خارج
مسكت غرام ايده تلقائي و هيا بتتكلم: تخرج دلوقتي ل و قبل ما تكلم كلامها بصتلوا بستغراب و اتكلمت
غرام بستغراب: ايدك متلجه اوي كدا ليه
عز: ساقعه من الجو
غرام بضحك: بس احنا في الصيف
عز: بطلي اسئله
غرام برقه: طيب متتأخرش
عز وهو بينهج جامد: طيب سلام
و مشي بسرعه قبل ما يسمع ردها، و ركب عربيته و هو بيتذكر كلام الراجل معاه
«فلاش باك»
الراجل: لحد امتى يا عز
بص عز وراه وساب الحيوان المقتول
عز ببرود: انت تاني
الراجل الذي يسمى غسان: امشي و سيب الحيوان و متقربش من اي حيوان عندنا و قولتلك شرطي الوحيد لو عايز تاخد من حيوناتنا
عز بصوت عالي و عصبيه:مقدرش مقدرش، انا مقدرش اشرب دم انسان، انا عندي رحمه و قلب و مستحيل اعمل كدا في انسان،
غسان: وانا ابنى هيموت قريب و انا عايزه يعيش حتى لو بشري و يبقا مصاص دماء زيك، ارجوك يبنى انت في ايدك تخلي ابنى يعيش
عز: يا حاج انا خدت سنين عشان ادرب اني اتماسك قدام البشر و مخدش دمهم و انت عايز كل ده يروح هدر
لسه الراجل كان هيتكلم بس عز اختفي من قدامه فاجأه
«باك»
فاق عز من شروده وهو واقف قدام بيت غسان
فتح عربيته و نزل و راح عند البيت و طرق عدة طرقات و بعد دقيقه كان غسان فتح الباب
غسان بستغراب: عز
عز بجفاء: انا موافق
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لكنه مصاص دماء)