رواية لقاء الاحبه الفصل العشرون 20 بقلم فيولا عماد
رواية لقاء الاحبه الجزء العشرون
رواية لقاء الاحبه البارت العشرون
رواية لقاء الاحبه الحلقة العشرون
في صباح اليوم التالي الملئ بالحداث و الحب و المرح و السعادة
خديجة بحب و سعادة: صباح الخير
الجميع:صباح النور
خديجة بحماس:يلا عشان نروح القصر بقا
حسن بحب:انا متحمس جدا
سليم بحب و ابتسامة :طب يلا
امام قصر عائلة الشناوي
حسن بابتسامة:فاكر لما اتخانقني هناك عشان كنت عاوز تخرج مع اختي و قولتلك لا ضربتني
و هناك كانت امك بتعاقبني انا و انت لما شربنا سجائر و جدك كان يخل
سليم بخجل و بابتسامة:بلاش فضايح بقا
خديجة بعبوث:انت كدبت عليا ي سليم
سليم بخجل:اقولك اي يعني هي كانت مرة و اتعاقبنا و اكمل بغضب ل حسن :وانت بلاش فضايح بقا
حسن بخبث:طب اي رايك اقولها علي لما جدك كان بيخلي الكلاب تجري و رانا عشان مكنش بينفع معانا رجيم
ثريا بضحك: و خديجة برضو و هي صغيرة منكش بينفع معاها اي نظام غذائي
الجميع :ههههههههههههههه
خديجة بعبو:ماشي ي ماما شكرا علي الفضايح يلا ندخل عشان عوزة اشوفوا من جوه
في القصر
حسن بمرح :تعالي بقا افرجك غرفة جدك و اللي مكنش حد يقدر يقرب من الجناح
خديجة بنفي:لا انا عوزة اروح غرفة ماما و غرفة بابا
حسن بحزن :يلا
في غرفة والدة خديجة
حسن بدموع علي و شك النزول :هي اوضة ضي العين الله يرحمها
خديجة بدموع:ربنا يرحمها اي ده ؟
حسن بمرح:امك كانت غاوية رسم لدرجة أنها رسمت العائلة كلها و كانت بتحب كل انواع الرياضة و كانت بتعمل اكل لدرجة أن لما بنبقا عندنا تجمع عائلي يوم الإجازة هي اللي كانت بتعمل كل الاكل و الحلو و في أيام رمضان كانت تعمل اكل و توزع علي الغلابة و تخلي الخدم يمشي و هي اللي تعمل الاكل و تخدمني طول الشهر اختي كانت حلوة اووووي و طيبة و مرحة و بتحب الناس بس هي عشان كويسة ربنا طلبها ربنا يرحمها
خديجة بدموع:ربنا يرحمها أنا هاخد الغرفة دي و هعيش فيها انا و زين
حسن بحب:انتي تامري
…..
في الاسفل
خديجة بحب :بصوا بقا بعد ما خالو حسن عرفنا كل واحد غرفته يبقا كل واحد ينظف الغرفة بتاعته و اللي يخلص ينزل المطبخ لانه كبير جدا و الباقي يكون هنا لان برضو الصالون كبير جدا
الجميع بحب و حماس :يلا
……
ثريا :مبسوط يسليم
سليم بحب:اه جدا بعد زمن طويل اتجمعنا و فتحت البيت تاني رجعت الذكريات و المرح و ولادنا كمان هيعيشوا هنا دا هيكون كويس
ثريا :ربنا يطول في عمركم
سليم:أنا مش عوزك تزعلي من خديجة لأن بقالها يومين عوزة تشوف غرفة امها و تعرف عنها ب
ثريا بمقاطعة: خديجة بنتي انا يسليم و انا اللي ربيتها و عارفة تفكيرها و عمري ما ازعل ابدا من خديجة
سليم :متزعليش أن انا برضو افتكرت مراتي الله يرحمها
ثريا بحب:ابدا يسليم انا عارفة أن هي فقلبك و انا كمان و بعدين انا الحاضر والمستقبل ولا اي؟
سليم بحب:يخليكي ليا
و اخد يفعل معها اشياء في الغرفة
…..
بعد وقت طويل مر في قصر الشناوي من تنظيف و مرح و حب العائلة
يوسف بالم و دموع:انا جاي اتهزق هنا يعني يمرات اخوي ؟
خديجة بصدمة:اي اللي حصلك ؟
يوسف بوجع: في حد ضربني لما جيت هنا من اول مدخلت باب القصر حد طلع من بين الورد و ضربني
خديجة بضحك:معلش يحلو
ثريا بضحك:بس قولي اللي في عينك دي اي وحم
سلوي بضحك:لا دي بوسه علي كبير شوية
يوسف بزعل :و الله ل امشي
ريم بتساءل :اومال فريدة فين؟
حسن :استنا عندك يلا؟
يوسف بصدمة:******
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لقاء الاحبه)