روايات

رواية لعنة كيمت الفصل الثالث 3 بقلم أمنية

رواية لعنة كيمت الفصل الثالث 3 بقلم أمنية

رواية لعنة كيمت الجزء الثالث

رواية لعنة كيمت البارت الثالث

لعنة كيمت
لعنة كيمت

رواية لعنة كيمت الحلقة الثالثة

* في عصر الفراعنه *
بعد مرور سنه ( يوم زواج كيميت)
كانت كيميت تجمع ملابسها كي تنتقل للعيش مع نويا ( زوجها)
كيميت بسعاده وهي تغني: أي رمت نترو، أن باجو، نتس حنوت وعت، سنج أن إيست بغ أن اس جت اف، سنج أن إيست إنتس حنوت آمنت تاوى ام اسيبوى
بعد ان انتهت كيميت من جمع اغراضها خرجت من غرفتها متجها لبيت نويا ووسط سيرها بين الناس تتلقي التحيه و المباركات لزواجها.
وصلت كيميت للبيت و بدأت تنادي ع نويا لكي يساعدها ف ادخال اغراضها
نويا بفرحه: مرحبا بكي ف بيتك الجديد
كيميت بخجل: لم يصبح بيتي بعد نويا
نويا وهو يقترب منها ويهمس ف اذانها: لا من هذه اللحظه اصبح بيتك
* ف الحاضر *
يوسف: كيميت دا اسم بنت؟
طارق: ايوا وكمان م تركز ع شكلها باين انها ست
يوسف: طب هنعمل فيها اي دلوقت
طارق: سبهالي فتره اعمل عليها ابحاث و بعد كدا اقولك نعمل فيها اي
يوسف خرج من الشركه ركب عربيته علشان يرجع لبيته ملك اتصلت بيه
ملك بفرحه: يوسف مش هتصدق الي حصل
يوسف: باين من صوتك انه حاجه حلوه قولي
ملك: قناه النيل اتصلت بيا وعايزين يعملوا معاك لقاء
يوسف: ودا لي
ملك: علشان المومياء الي لقيتها في سقارة القاء النهارده الساعه 7 متنساش
يوسف: تمام اعملي حسابك هعدي عليكي علشان اخدك
********
ملك عندها 25 سنه تبقي خطيبه يوسف و بتساعده ف شغله
********
* ف المعمل *
طارق كان شغال يبحث ف الاسرار المتعلقه ب جثه كيميت
طارق لنفسه: دي ماتت صغيره وكمان اتحرقت وهيا عايشه طب ممكن يكون حد قتلها ولا دي مجرد حادثه.
لاحظ طارق الخاتم المميز في يد كيميت ثم اتصل علي يوسف
طارق: بقولك انا لقيت خاتم شكله غالي ف ايد المومياء
يوسف: طب انا ف البيت هخلص لبس و اجيلك
* ف منزل يوسف *
كان يستعد للقاء بكل حماسه وانه قرر ان يتقدم للزواج من ملك علي الهواء امام الناس
يوسف لنفسه: انا مش هلاقي حاجه اتقدم بيها ل ملك احلي من الخاتم الي لقاه طارق مع المومياء وكمان ملك هتفرح اوي بيه.
خلص يوسف لبس و نزل ركب عربيته و اتحرك بيها لبيت ملك
يوسف: اي الحلاوه دي كلها
ملك بخجل: بس بقا بتكسف
يوسف بغمزه: ماشي ع انتي لسه خطيبتي بس ف مش هكلمك
ثم اتحرك ب العربيه متجه للشركه
ملك: احنا اي الي جبنا هنا
يوسف: هروح بس اخد حاجه من طارق واجي بسرعه مش هتاخر عليكي
ثم نزل و تحرك ب اتجاه المعمل
يوسف: فين الخاتم
طارق: انت متاكد من الي هتعمله
يوسف: اكيد يبني وخلاص انا قررت هتقدم ل ملك بيه
يوسف خد الخاتم و رجع تاني ل ملك و تحركوا ب اتجاه الاستوديو للتصوير
بدا التصوير و بدات المذيعه ب طرح الكثير من الاساله علي يوسف الي ان حانت اللحظه الحاسمه
يوسف: احب ف الاخر اشكر خطيبتي ملك الي ساعدتني و وقفت جمبي و حابب اقولها اني بحبك ثم نزل علي ركبته امامها و طلع الخاتم
يوسف: تقبلي تتجوزيني
في نفس هذا الوقت ولاكن عند طارق
طارق كان شغال بيجمع معلومات عن كيميت لحد م حس ب حركه غريبه ف الغرفه الي موجود فيها جثه كيميت ف راح يشوف في اي
طارق بصدمه مما رأه: اي دا هيا المومياء راحت فين

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لعنة كيمت)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى