روايات

رواية لعبه الحياه الفصل السابع 7 بقلم سلمى خالد

رواية لعبه الحياه الفصل السابع 7 بقلم سلمى خالد

رواية لعبه الحياه الجزء السابع

رواية لعبه الحياه البارت السابع

لعبه الحياه
لعبه الحياه

رواية لعبه الحياه الحلقة السابعة

Part 7كنت قاعده ف المكتب وشويه ولقيتو دخل
اي دا هوا انت اي الي جابك هنا يا يوسف
يوسف.اكيد مش جاي اشوف جمال عيونك يعني هما كلمتين هقولهم وامشي
طيف. اخلص
يوسف وهو بيخرج الموبايل من جيبو وبيجيب التهديدات الي وصلتلو . اي دا
طيف بتوتر. اي
يوسف وهو بيعلي صوتو. اخلصي قولي اي دا انا متاكد ان انتي الي بعتاه
طيف. وانا هبعتهم ليه وهو اي دا اصلا
يوسف. انا عرف انك الي بعتيهم
طيف. متعليش صوتك ف مكتبي وقولتلك معرفش اي دا واحسن ليك تتطلع
يوسف. صدقيني لو عرفت انك انتي الي ورا كل ده هتزعلي مني اوي
طيف . وريني هتزعلني ازاي
يوسف. تمام اوي انتي الي جبتيه لنفسك
طيف. اخرج برا
يوسف. انا كدا كدا خارج
خرج من الشركه وانا قعدت افكر وانا دموعي بتنزل
ليه ليه وصلتنا لكدا عمري م كنت اتخيل اني اعمل كدا فيك
بس قومت مسحت دموعي وانا بقول انا دموعي دي مش هتنزل عليك ابدا
وقعدت كملت شغلي وشويه ولقيت الموبايل بيرن برقم زين
ايوا ي زين
زين. انا عرفت حاجات جديده
انتي ف الشركه دلوقتي
طيف. ايوا
زين . كويس انا قريب منك هجيلك علطول وانتي انزليلي
طيف. تمام
قفلت الخط معاه ونزلت استناه وشويه ولقيتو جه
زين . يلا ي طيف
طيف. على فين
زين. هنروح كافيه قريب من هنا
طيف. استنيى في كافيه ورا الشركه
زين . تمام تعالي
وبعد م وصلنا الكافيه سالتو
في اي
زين . انا عرفت مين دي
طيف. طلعت مين
زين. دي تبقا بنت خالتو وكان واعدها بخطوبه زيك
طيف. الحمدلله انو معدش ف حياتي
زين. الحمدلله و دلوقتي ناويه تعملي اي
طيف. كل خير
زين. مش مطمنلك
طيف. لا اتطمن انا هعرف اتصرف معاه
شكرا اوي ي زين ع كل الي عملتو ده
زين. متكرنيش على حاجه ولو عوزتي اي حاجه ف اي وقت تقدري تكلميني
طيف بابتسامه . تسلم انا هقوم امشي انا
زين. بقولك ي طيف احنا ممكن نبقى نتغدى مع بعض بكره
طيف. تمام مفيش مشكله
زين. تمام هبقى ابعتلك بليل
طيف. تمام . همشي انا بقى
زين. طيب خدي بالك على نفسك
طيف. حاضر سلام
وبعد شويه روحت على العربيه وركبت وروحت على البيت
طيف. وهي بتفتح الباب انا جيت
ي حور ي حور
حور من جوا اوضتها. ايوا ي طيف انا هنا تعال
طيف. عامله اي
حور. الحمدلله كلو تمام
طيف. كويس ي حببتي لو عوزتي حاجه تعالي
حور حاضر
طيف. تعالي يلا نجهز الاكل على م أيهم ييجي
حور. يلا
ودخلنا نحضر الاكل واحنا بنتكلم وبعد م خلصنا كان أيهم جه
طيف. يلا ي أيهم عشان تاكل
أيهم. حاضر جاي اهو
وروحنا حطينا الاكل وأيهم جه و قعدنا نتكلم وشويه وخلصنا
و كل واحد دخل اوضتو
دخلت قعدت ف اوضتى وانا بفكر ف كل الي بيحص وهعمل اي بعد كدا وقعدت افكر انا ممكن اعمل اي تاني بالاوراق
و جه ف دماغي اني انشر الاوراق دي ع الفيس وكده هيبقا جب نهايه شركتو وفعلا عملتها بس من حساب تاني غير حسابي الحقيقي
وفعلا نزلت كل دا
ونمت
تاني يوم صحيت لقيت الدنيا اتقلبت على شركه يوسف
حسيت وقتها بانتصار
وقومت لبست ونزلت على الشركه
وخلصت شغلي ونزلت اقابل زين ف المكان المحدد
ولقيت تيلفوني بيرن برقم زين.
زين. انتي فين ي طيف اتاخرتي اوي
طيف . انا جايه ف الطريق مش هتاخر
زين تمام مستنيكي
طيف. تمام
وبعد شويه كانت ف نص الشارع العمومي وعلى الناحيه التانيه
كان زين واقف وشايفها
ف اتحركت طيف عشان تعدي
وجت عربيه بسرعه الرق ناحيه طيف
زين وهو شايف العربيه وبينده . ي طييف انتبهي ي طيف
وف الحظه كانت خبطتها و مشيت بسرعه
زين وهو بيجري عليها يجري عليها طيف ي طيف
كان شايفها وهي غرقانه ف دمها و دموعه نازله عليها
اطلبو الاسعاف بسرعه وجات الاسعاف ونقلوها بسرعه على المستشفى و زين معاها
وبعد شويه وصله الاسعاف ونقلوها بسرعه على اوضه العمليات
وقدامها زين وهو منهار عليها وهي بتتخبط قدام عنيه
زين ف نفسو
والله م هسيب الي عمل فيكي كدا وهندمو
وبعد اكتر من ساعتين ف اوضه العمليات خرجو الممرضات بسرعه و زين بيحاول يفهم في اي
وفجأه سمع صوت جهاز القلب وهو بيصفر والدكاتره بيجرو عليها وهما بيعملولها صدمات
ف اللحظه دي كان حاسس ان الزمن وقف بيه ومش سامع حاجه غير صوت الصفاره وشايفها بتموت قدامو وهو مش عارف يعمل حاجه ليها
وفجأه…..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لعبه الحياه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى