روايات

رواية لعبه الحياه الفصل الأول 1 بقلم سلمى خالد

موقع كتابك في سطور

رواية لعبه الحياه الفصل الأول 1 بقلم سلمى خالد

رواية لعبه الحياه الجزء الأول

رواية لعبه الحياه البارت الأول

لعبه الحياه
لعبه الحياه

رواية لعبه الحياه الحلقة الأولى

ليه يأخي حرام عليك ليه عشمتني كل ده وف الاخر تكسرني صدقني هتدوق الي عملتو ده ف يوم من الايام وهتيجي الي تكسرك وعمري م هسامحك وهندمك ع عشمك ليا ده وافتكر كلامي كويس اوي
يوسف حبيبها بضحكه تريقه . تندميني وانا عايزك تندميني ومحدش قلك تعشمي نفسك فيا
طيف. بقى بعد اربع سنين حب تقولي بعدها انا مش عايزك
يوسف. حب ؟ انا عمري م حبيتك اصلا وكنت واخدك مجرد تسلايه
طيف . تسلايه! صدقني هندمك ع الكلمه دي اوي
وقفلت الخط ف وشو
وقعدت تعيط وانهارت
ودي كانت بطله روايتنا طيف بنت عندها٢٥سنه عايشه مع اخوها ايهم عندو ٢٦واختها حور عندها ١٩ سنه وابوها وامها متوفيين ودا كان يوسف حبيبها من ٤ سنين شاب عندو ٢٥ سنه مدير شركه
بعد كذا يوم من الاحداث دي بدأت طيف تفوق من صدمتها ف يوسف و تنتبه لحياتها وتندمو
وبعد يوم نزلت طيف لشغلها وكانت هي كمان مديره لأحد شركات باباها لانو كان من اكبر رجال اعمال
واتعرف ع يوسف من خلال صفقه من صفقاتها
وفعلا نزلت عهد للشركه وبدات تفكر ف انتقام يعلم ع يوسف
ولكن قطع تفكيرها سكرتيرتها وهي بتقول
في اجتماع مهمم مع حضرتك بعد ساعتين مع شركه جاسر بيه
طيف. تمام جهزي الورق وهنطلع من الشركه قبل المعاد بنص ساعه
السكرتيره . تمام
وبعد ساعه ونص اتجهت طيف والسكرتيره للاجتماع
وبعد وصولهم المطعم سلمت طيف ع جاسر
وبدأو الاجتماع وانتهى بتوقيع الصفقه
وبعد م خلصو و هيمشو وقفت طيف جاسر بكلامها
طيف . جاسر بيه ممكن دقيقتين لو سمحت لو مفيش حاجه مهمه وراك
جاسر. لا اتفضلي
طيف . في موضوع كنت عايزه حضرتك فيه
جاسر . اتفضلي سامعك
طيف. تمام هعرض عليك عرض
جاسر . اتفضلي
طيف . الاول مش عيزاك تفهمني غلط بص انا كنت محتاجه حضرتك ف مشكله وكنت عيزاك تساعدني فيها
جاسر. لو حاجه هقدر اعملها هعملها
طيف. كنت عايزاك تهكرلي صفحه الشخص ده وتجبلي كل حاجه خاصه بالصفقات وكل المعلومات عنو كنت سامعه انك خبير برمجه
جاسر . عيزاني اهكرلك يوسف جسار دا من ابناء اكبر رجال الاعمال وليه اصلا
طيف . حضرتك ي استاذ هتساعدني ولا لا
جاسر . عايز اعرف الاسباب الاول وبعدها احكم
طيف. هتعرفها بعدين ف الوقت المناسب .
جاسر. ولو قولتلك مش موافق
طيف .انجزني وقولي هتساعدني ولا لا
جاسر بسماجه . سيبيني افكر
طيف. تمام بس يريت بسرعه ودا الكارت بتاعي اتفضل
جاسر . تمام اوي
اتجهت طيف لبيتها وكلها امل انو يوافق
وف حته تانيه عند يوسف وهو قاعد مع صاحبو زين
يبني حرام حليك الي بتعملو ده
يوسف. وانا عملت اي يعني
زين. كل ده وعملت اي بطل لعب ببنات الناس شويه وافتكر ان عندك اخت وهيتردلك فيها ف يوم من الايام
يوسف . بس اختي مش زيهم
زين . وايش ضمنك واي الي عرفك ان طيف زي بقيت البنات دي حبتك بجد وعلاقتكو بقالها ٤ سنين وف الاخر تروح تقولها انا كنت بلعب بيكي شويه وانا اصلا مبحبكيش
طب مكان من الاول ادام انت مبتحبهاش اي لزمتها تكسرها بالشكل ده
يوسف. كلهم زي بعض وانا قولت مبحبهاش وكنت بكلمها عادي مش زمبي انها حبتني
زين صدقني ي يوسف هتندم ع كل ده
يوسف . ماشي وانا عايز اندم
زين . انت عارف لو مكانتش بتحبك كنت زماني اتقدمتلها من زمان
يوسف . اشبع بيها اديني خلاص سبتها
ونروح عند جاسر
جاسر وهو بيفكر مع نفسو
اي السبب الي ممكن يخليها تطلب مني اهكر حسابو
طب اعمل اي دلوقتي اوافق ولا ارفض
وبعد شويه من تفكيرو راح ف نوم عميق
عند طيف .
هندمك ي يوسف هندمك ع كل حاجه
وبدات تعيط بهدوء عشان محدش يصحى
وف اليوم التناي بعد م صحيت طيف وجهزت لقت تيلفونها بيرن برقم غريب فردت
طيف . مين
انا جاسر نسيتيني ولا اي
طيف. ايوا افتكرت بترن ليه
جاسر . هبلغك بقراري
طيف . قول
جاسر . انا موافق بس لازم تعرفيني اي السبب وعايزه اهكرلك واجبلك اي
طيه بتنهيده . تمام قبلني النهارده ع الساعه خمسه ف الكافيه الي ورا شركتي
جاسر . تمام حلو كده
وقفلت الخط واتجهت على الشركه

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لعبه الحياه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى