رواية لأجلك أحببت الصعيد الفصل الرابع عشر 14 بقلم حسناء
رواية لأجلك أحببت الصعيد الجزء الرابع عشر
رواية لأجلك أحببت الصعيد البارت الرابع عشر
رواية لأجلك أحببت الصعيد الحلقة الرابعة عشر
وبعدها بكام يوم نزلت منسه الشغل منسه نازله معا مراد الشركه الكل بيبارك ل منسه وبعد شويه منسه نزلت تجيب حاجه من برا موبايلها رن وهيا واقفه فجأة لقيت منديل جا ع بوقها ومدريتش بحاجه
عند مراد يرن مغلق راح مكتبها مفيش بس لقي الشنطه بتعتها سأل
قالولوا نزلت تجيب حاجه من تحت مراد فضل مستني برضو مجتش
رن ع حمزة سالوا عليها قالوا معييش ومراد مش قادر يستنى اكتر من كدا شاف الكميرات ظاهر انها كانت ماشيه وف عربيه سوده اخدتها بس مش ظاهره اوووي
اتذكر وفتح الموبايل وفتح Gps وعرف مكانها
حمزة جاله الشركه ومعاه عماد
عماد عملت اي
مراد انا كنت حاطط جهاز ف الدبله بتاعت منسه
فلااااش باك
( يوم ما جابوا الشبكه مراد منسه انا حايبلك دبله
منسه بس ف واحده حلوه اهي
مراد معلش خدي دي وطلعها وبالفعل عجبت منسه جدا
ومراد اطمن لما عجبتها لانو خايف عليها
مراد يوم الشبكه منسه لو المستحيل اوعي تقلعي الدبله
منسه عيب عليك وبالفعل منسه مش بتخلعها من ايدها خااالص )
نرجع بقااا
عماد طيب كويس خااالص افتح الجهاز
مراد فتحت وعرفت المكان ومن المكان عرفت مين
حمزة طيب مستني اي
مراد انا عارف هوا عايز اي
عماد عايز ايه
مراد ف ثفقه داخل فيها وهوا قصادي لو كسبتها هوا هيضيع طبعاً ف واخد منسه علشان انا اتنازل
عماد اااه رأفت الجبالي
مراداه هوا الكلب
عماد وانت هتعمل اي
مراد هروح اجيبها
حمزة انت اتجننت هتروح ازاي
عماد استنى هوا اكيد هيرن عليك
مراد متعصب جدا ومش عارف يقعد ع اعصابه
مراد انا لسه هستنى لما يرن عليا
حمزة ي مراد فكر اكيد ف عصابه معاه
مراد يعني افضل حاطط ايدي ع خدي زي الحريم ف البيت وانا مش عارفه هما بيعملوا فيها اي وفجأة اتذكر انو ممكن يعملوا حاجه ف منسه
مراد انا هروح دلوقتي
عماد وحمزة مسكوا طيب استنى حتى حد يروح معانا
مراد انا كلمت الرجاله تبعي وجايين وهروح اللي عايز يجي يجي والا مش عايز براحته
عماد قصدك ايه ي مراد اكيد هنيجي معاك بس الحاجه اللي زي دي مش عايزة تهور ي واد عمي
حمزة خلاص ي عماد انت روح بلغ وهات قوى وتعالى واحنا هنروح قدامك
مراد مش عايزة قوى والا غيره
عماد مينفعش وهما بيتكلموا يرن موبايل مراد
رأفت اخبارك ي باش مهندس
مراد قول
رأفت هدي نفسك بس بقولك طلعت حلوه اوووي غير ما كنت متوقع دايما زوقك حلو ف كل حاجه حتى الحريم
مراد والمفيد
رأفت خد اسمع صوتها يسحبها من طرحتها منسه تزعق ومراد دمه بيغلي
منسه مراد تعالى خدني
مراد منسه خليكي قويه ومتخفيش من حاجه وانا جاي دلوقتي
رأفت يسحب الموبايل انتو مش جايين تحبوا بعض هنا ويكلم مراد
رأفت عارف انك زكي وعارف انا عايز اي
مراد من العين دي قبل العين دي
رأفت كُله علشان حبيبت القلب يهون ويقفل
مراد انا مش هستنى دقيقه وبالفعل مشى ومعاه حمزة والرجاله
وصلوا ومراد الرجاله بتعته حاوطت المكان كله
داخل حمزة ومراد معا بعض ومعاهم سلاح كاتم الصوت هوا والرجاله كلهم وبالفعل قدروا يدخلوا ومراد قاعد يدور ع المكان اللي منسه فيه
عند رأفت مش مطمن ل مراد
زكي دراعه اليمين زي ما بيقول ليه ي باشا
رأفت اتنازل كدا بسهوله
زكي معقوله عرف مكانا
رأفت ضحك استحاله يعرف المكان
زكي مش انت كلمته ممكن يبحث من المكالمه
رأفت وانا مش غبي شفرت الخط قبل ما اكلمه
زكي دايما بقول دماغك شغاله
ويضحكون
مراد لقي غرفه محطوط عليها شخص عرف انو دي اللي فيها منسه
مراد يشاور ل حمزة ورئيش العصابه بتاعت مراد وفهموا بعض وبالفعل قدروا يضربوا ودخلوا
مراد لقي منسه مرميه ف الارض جا مراد منسه
منسه حاسه نفسها بتحلم تفتح عينها وترتمي ف حضن مراد وتبكي
عند رأفت يجي واحد الحق ي باشا عرفوا المكان
رأفت ازاي
الشخص معرفش
رأفت هما دخلوا
الشخص ايوا وموتوا اغلبيت الرجاله
زكي قولتلك ي باشا نكتر الرجاله قولت لا مش هيعرف المكان
رأفت انا مش عارفه هوا عرف ازاي
ويطلعوا يلاقي المكان كله محاوط برجاله مراد ويمسكوا ويرموا السلاح من ايده
عند مراد ومنسه منسه اغم عليها وهيا ف حضن مراد
مراد منسه ي منسه مش بترد
حمزة اكيد اغمى عليها
وهما طالعين الحكومه جات ومعاهم عماد طبعاً وجايب قوى خاااصه
عماد روح انت وحمزة ومتعولوش هم حاجه
مراد وهوا ماشي بصله الدور دا نفدت منها لكن الدور الجاااي لو عملت حاجه ربك اعلم وسابه ومشى
واخد منسه ع المستشفى وكان ف كدمات ف جسمها و وشها بسيطه
مراد طلب دكتورة وبالفعل جات دكتوره ودخلت كشفت ع منسه وطلعت طمنتهم عليها
الدكتوره بس هيا حالتها النفسيه مش هتبقى كويسه
مراد يعني اي
الدكتور هيا كدمات بسيطه اتعرضت ل ضرب واكيد نفسيتها هتبقى تعبانه شويه
مراد سكت
حمزة شكرا ي دكتوره تعبناكي معانا
الدكتورة دا واجبي ي دكتور
مشت الدكتوره مراد انا هدخلها دلوقتي
حمزة استنى شويه تكون ارتاحت
مراد مش قادره ي حمزة
حمزة معلش شويه بس انت قولت ل حد
مراد ل آسر و مهاب وجايين
حمزة والبيت
مراد اكيد آسر و مهاب هيقولوا
بعدشويه تيجي الدكتوره و ممرضه ويدخلوا يطمنوا تفوق منسه وتقعد تصرخ و تبكي وتذكر اسم مراد
مراد بمجرد ما سمع صوتها دخلها
منسه اترمت ف حضنه
مراد مالك
منسه قاعده تبكي
مراد متخفيش انا معاكي ومفيش حاجه
منسه هيخدوني هيخدوني
مراد لا لا مفيش كدا تاني انا اهو معاكي
منسه هيخدوني ف اوضه ضلمه ويضربوني
مراد ما تخفيش انا هنا خلاص وبعدين مش انتي بتثقي فيا
منسه بصتله بدموع اه
مراد وانا قولتلك خلاص مفيش حاجه تاني يبقى اي
منسه يبقى مفيش حاجه تاني
الدكتوره طيب نديها حقنت مهدي
منسه حقنه لااا بالله عليك ي مراد
مراد اتعصب من الدكتوره ممكن تطلعوا برا
الدكتوره بس ي استاذ هيا
مراد بعصبيه ممكن تطلعوا برا
وبالفعل طلعوا ومراد قاعد معا منسه
مراد بتبكي ليا دلوقتي وانا موجود
منسه خايفه
مراد قولنا اي طول ما انا موجود مفيش خوف
منسه بصتله بدموع
مراد كفايه عياط بقاا انتي مش عارفه انا بتعب ازاي وانتي بتبكي وكفايه حضن بقااا وكفااايه ذنوب
منسه بعدت عنه بسرعه ومسحت دموعها زي الاطفار ب ظهر ايدها ومراد قاعد يضحك عليها
منسه انا اسفه
مراد ولا اسف ولا حاجه وبعدين الحضن ليكي بس مش دلوقتي هانت ويغمزلها 😉
منسه اتكسفت جدا ووشها احمر
مراد احبك وانت خدودك طماطم
منسه مراد اطلع برا
مراد اطلع وهيجوا يخدوكي
منسه مراد خلص بقااا
مراد قلب مراد قوليها تاني
منسه لاحظ انوا انا كنت مخطوفه وكنت هموت وف اللحظة دي مراد اتعصب بمجرد ذكر الموت
مراد متقوليش كدا تاني سامعه والا لا
منسه عرفت انو مراد اتعصب ف بكت
مراد مسح ع وشه معلش معلش بس انا بمجرد بتخيل انك مش معايا مش بقدر
منسه يعني بتحبني
مراد نعم بعد دا كله لسه عايزة تعرفي بحبك والا لا
منسه قعدت تضحك عليه
مراد ايوا كدا منك لله ي رأفت كنت عايز تحرمني من الضحكه الحلوه دي
وهما بيتكلموا الباب خبط ودخل حمزة والعيله
الكل سلم عليها والبنات قعدوا حوليها
الجد مسكتوا اللي خطفها والا اي علشان انا عارفكم
مراد اسأل عماد لو مش هتصدقني انا
عماد والله ي جدوا سلمته
الجد طيب كويس بدل شغل البلطجيه اللي كنتوا عايزين تعملوا دا
وهما قاعدين مراد جدوا كنت عايز منك طلب
الجد قول
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لأجلك أحببت الصعيد)
