رواية كيندرا الفصل السابع والعشرون 27 بقلم حليمة عدادي
رواية كيندرا الجزء السابع والعشرون
رواية كيندرا البارت السابع والعشرون
رواية كيندرا الحلقة السابعة والعشرون
كيندرا : إنتي أومال فين سعد إنتي مش بتروحي مكان من غير مايعرف ..
سماح : أنا مش لوحدي أنا معايا الإنسانه اللي خربتي جوزتها وخذتي منها الشخص الوحيد اللي حبته ..
دخلت سارة تمشي بغرور وهي بتبتسم بخبث
كيندرا : مكنتش أتوقعها منك إنتي ياسارة لكن دي غلطتي أنا إني سيبتك في اليوم إياه ..
سارة : أنا مبسوطه أوي وأنا شايفه جاد وهو بيتألم وهو شايفك وإنتي متعلقه ..
كيندرا : ماتقدريش تموتيني إنتي حته بنت دلوعه وسماح وسعد عرفوا إزاي يلعبوا عليكي ..
سارة : ههههههه صح مش هموتك لكن صورتك وإنتي فوق الكرسي والحبل ملفوف حوالين رقبتك وصلت لجاد ..
كيندرا افتكرت لما لفوا الحبل حوالين رقبتها وصوروها كذا صور ..
كيندرا : مكنتش فاكره إنك بالحقارة دي ويكون في علمك حتى لوخطفتيني مش هسمحلك تقربي من جاد ..
سماح : معندكوش مريات في بيتكم ههههه بصي لنفسك كويس جاد هيمل منك ومن شكلك وهيدور على واحدة أجمل منك ..
كيندرا : أنا واثقه بحب جاد ليا ومش سمع كلام شوية زباله ..
سماح راحت ناحية كيندرا بغضب مسكتها من رقبتها حاولت إنها تخنقها
سماح : أنا هقتلك النهاردة علشان أشوف جاد وهو بتألم ..
سعد جري ناحيتها وبعدها عنها بصعوبة
سماح : سيبني اقتلها وأخلص منها ..
سعد : إحنا عايزينها عايشه أنا بعثت العنوان لجاد وهو هيجي ..
كيندرا وهي بتسعل : عايزين إيه من جاد إنتوا شغلكم معايا أنا ..
سعد : الشركة دلوقتي بإسم جاد وإنتي ورقتنا الرابحه ضد جاد وكمان نقطة ضعفه وأكيد هيتنازل عنها مقابل إنه يلاقيكي ..
كيندرا : سيب جاد في حاله مالكش دعوة بيه ولو ماسيبتوش هتندم معايا اعتراف ليك إنت وسماح بإنكم إنتوا اللي قتلتوا والد جاد ..
سعد : لوخرجتي من هنا عايشة ابقي روحي وبلغي البوليس ههههههه ..
كيندرا : قصدك إيه بكلامك دا ..
سعد : لما جاد يجي هيتنازل عن كل حاجة وبعدها هقتلكم إنتوا الإثنين وهيكون في دليل على إنك إنتي اللي قتلتيه ..
سارة : خسارة مكنتش عايزاه يموت لكن هو اللي إختار كنت عايزه اتجوزوا علشان فلوسه لكن دلوقتي هاخذ الفلوس من غير متجوزوا
هو فاكر إني بحبه هههه إزاي أحبه وهو كبير أوي دا بقى عجوز ..
كيندرا : مش هيحصل مافيش حاجة من دي هتحصل وإنتي ياسارة حسابك معايا بعدين هخليكي تندمي ..
نادى سعد على الحرس علشان يجهزوا العربية علشان يروحوا للمكان اللي اتفق مع جاد إنهم يلتقوا فيه
شالوها وحطوها جوا العربية
سعد : يلا بينا هيكون اللقاء كله دموع هههههه ..
*******************************************
وصل جاد و يوسف للعنوان المطلوب
يوسف : مافيش حد ولا يكونوا عاملين لنا فخ ..
جاد : استنى شويه أكيد هيجوا ..
بعد مدة من الإنتظار وصلت عربيتين نزل منهم سعد وسماح وسارة
سعد : ههههه مفاجأه صح يابن أخويا وأخيراً التقينا ..
جاد : أنا مجتش هنا علشان أشوفك فين كيندرا ..
سعد : مستعجل ليه إحنا عيلة وأكيد اشتقنا لبعض ..
جاد بغضب حاول كبحه ونظراته بقت مثل الصقر : إتكلم فيين كيندرا وماتفتكرش إني هصدقك زي ما بابا عمل ..
سعد : ههههه أبوك كان غبي مش بيفكر صح علشان كدا مات وإنت كمان لوفكرت بغباء هعمل معاك زي ماعملت مع أبوك ..
جاد : إنت هتندم ودلوقتي قولي إنت عايز إيه ..
سعد : أنا عايز أخذ حقي في الشركة والقصر والمزرعة وكل الأملاك ..
جاد : أنا مش هتنازلك عن أي حاجة ..
سعد : تمام زي ماتحب اتحرك سعد للعربية وطلع كيندرا وحط المسدس على راسها ..
سعد : لو ماتنازلتش يبقى إنت كدا بتتنازل عنها وهتاخذ جثتها ..
كيندرا : جاد متتنازلوش عن أي حاجة هو هيقتلك بعد ما ياخذ كل اللي عايزوا ..
يوسف : سعد لوفي بينك وبين إبن أخوك مشاكل يبقى حلها معاه هو وسيب أختي ..
سعد : أنا هعد لحد ثلاثه لومعملتش اللي طلبته منك هتكون أول رصاصه من نصيبها ..
جاد : كيندرا حبيبتي ماتخافيش وإيه اللي يضمن إنك مش هتغدر بيا بعد ما تنازل ..
سعد لسه هيتكلم لكن تلقى ضربت قوية في بطنه من كيندرا وجريت ناحية جاد
جري جاد ناحيتها لكن واحد من الجارد كان أسرع و طلع مسدسه وضرب نار ناحية كيندرا
حضنها جاد بسرعه ولف بيها سمعت صوت الرصاصه اخترقت جسم جاد ووقع بين إيديها بصت بصدمة لإيديها اللي اتملت دم
يوسف صفر والبوليس حاوط المكان ..
رجالة سعد لما شافوا البوليس وقفوا مكانهم سعد حاول إنه يهرب لكن لاقى الضابط قدامه ..
الضابط : على فين ياسعد جرايمك كلها انكشفت ..
كيندرا : جاد لالالا جاد رد عليا جاد علشان خاطري فتح عينيك ..
جاد بصوت متعب : قلتلك قبل كدا أنا هفديك بروحي ماتعيطيش ياحبيبتي ..
يوسف : جاد استحمل شاله وحطه جوا العربية ركبت كيندرا جنبه وحطت راسه على رجليها ..
كيندرا ببكاء : يوسف جاد مش بيرد عليا هو مابيتكلمش ليه دا غمض عينيه ..
يوسف : كيندرا اهدي هو بس فقد وعيه هيبقى كويس ..
الشرطة قبضت على سماح و سارة
********************************************
في المستشفى قعدت كيندرا وهي حاضنة نفسها وبتبكي بقهر لأنها دايما السبب في ألم جاد
يوسف : حبيبتي اهدي إنتي تعبانه متخافيش هيبقى كويس ..
ضمها لحضنه وهو بيحاول إنه يهديها لكن هي مش بتهدى إزاي هتهدا وحبيب قلبها جوا بيصارع الموت
دخلت أم جاد بغضب وراحت ناحية كيندرا
سناء : ارتاحتي دلوقتي وإنتي شيفاه بين الحياة والموت أنا قلتله هيحصلك حاجة بسببها ..
يوسف : هي ماعملتش حاجة بنت أختك هي اللي كانت السبب عيلتكم هي السبب في كل اللي حصل دا ..
ريم : ماما اهدي شوية هي مالهاش ذنب ..
دخلت زينب بتجري وخالد وراها
حضنتها كيندرا وهي بتعيط
زينب : بنتي حبيبتي إنتي كويسه عملوا فيكي إبه ..
خالد : رد علينا يابنتي إنتي كويسة ..
كيندرا بدموع : أنا مش كويسة جاد بين الحياة والموت بسببي ..
خرج الدكتور من غرفة العمليات الكل جري عليه
كيندرا بدموع : طمنا يادكتور هو بخير صح ..
الدكتور ……..
التفاعل ضعيف جدا و هاد بخلني ايأس اذا ضل التفاعل هيك راح و قفها
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية كيندرا)