روايات

رواية كسور الجزء الثاني الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم سهيلة سعيد

موقع كتابك في سطور

رواية كسور الجزء الثاني الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم سهيلة سعيد

رواية كسور الجزء الثاني الجزء الثالث والعشرون

رواية كسور الجزء الثاني البارت الثالث والعشرون

كسور الجزء الثاني
كسور الجزء الثاني

رواية كسور الجزء الثاني الحلقة الثالثة والعشرون

اسيل : تسلميلي
ملك : شكلك متوتر !
اسيل : اة جداً
ملك : لا فرفشي كدة مفيش داعي للتوتر دة !
اسيل : اوك اوك !
( تدخل فريدة )
فريدة : بسم الله ما شاء الله الله اكبر ، ايه الحلاوة والجمال دة 😍
اسيل بفرحة : فريداااا
( تحضنها فريدة )
فريدة : الف مبروك ي قلبي
اسيل : الله يبارك فيكي عقبال لايان
فريدة : حبيبتي ، ايه مش هننزل ولا ايه ؟
اسيل : اة انا خلاص خلصت
فريدة : طب يلا بينا
( تنزل فريدة وملك ب اسيل تحت ، يقفه ف مكان معين ف الأوتيل مستنيين بابا اسيل عشان يقدمها ل عبدالله )
اسيل : هو فين بابا ي ملك ، شوفيه بالله عليكي !
ملك : شكل بابا مجاش الفرح اصلاً
اسيل بخضة : انتي بتقولي ايه مش معقول !!
ملك وهي ماسكة فونها بعدم اهتمام : والله مش عارفة ، هطلع ابص عليه برة
( تمشي ملك ، تتوتر اسيل اكتر )
اسيل ف سرها : لا يارب ، يارب والنبي بلاش اي مفاجأت وحشة يارب ، يارب دة هو يوم يارب عديه ع خير !
( تدمع عيونها وتفضل تفرك ف ايدها بتوتر ، تلاحظ فريدة )
فريدة : اسيل اهدي ي حبيبتي اكيد بابا موجود بس ممكن ميعرفش إن انتي نزلتي
اسيل بتوتر وارتباك : معرفش ي فريده معرفش ، ربنا يستر
فريدة : خير إن شاء الله متقلقيش
اسيل : يارب
( وفجأة ………………………………….. )
خالد وهو بيقرب ع اسيل : يعني ينفع يبقا فرح اختي ومحضرش !
اسيل بخضة وفرحة : لا لا لا لا لأ لأ !!
( ترفع فستانها وتجري عليه تحضنه وتعيط )
خالد وهو بيحضنها : لا لا بس بس مينفعش هتبوظي الدنيا بس !
اسيل بعياط وهي ف حضنه : وحشتني وحشتني اوي اوي اوي اوي اوي
خالد وهو بيطبطب عليها : انتي اكتر والله العظيم ، مكانش ينفع افوت يوم زي دة ، جيتلك مخصوص والله
اسيل وهي بتمسك وشه ب ايدها الأتنين : وحشتيني بجد
خالد : انتي اكتر ي نور عيني
( يبوس دماغها )
خالد : بصي بقا العياط هيبوظ المكياچ بتاعك ازاي ، العريس هيتخض كدة !
اسيل بدموع : هههههه
( تقرب عليهم ملك وهي بتجري )
ملك : ايه رأيك ف المفاجأااااااا 😃
اسيل : جميلة جميلة والله جميلة
ملك : بابا جه طبعاً بس انا قلت مافيش احلى من خلودة هو الي يوصلك لعريسك
اسيل وهي بتمسح دموعها : ايوة ايوة
ملك : يختاااي استني استني لتبوظي الدنيا اصبري !
( تطلع ملك مناديل وتظبط ل اسيل الميكاب بتاعها وبعدين ياخدها خالد ويطلعه للناس وهي عيونها لسة فيها دموع م الفرحة والمفاجأة ، يشوفها عبدالله ، يبصلها ويبتسملها بحب ، تبتسمله وتبص لخالد وترجع تبصله ، زي متكون بتقوله اخويا اهو ، يعدي الوقت ويتكتب كتاب اسيل وعبدالله ويبدأ الفرح والكل مبسوط وبيرقص وبيغني ، ع الأستيدج ، واقفين كل كابلز بيرقصه سوا slow ، واقفة اسيل بترقص مع خالد )
اسيل : متوقعتش بصراحة إنك تيجي ابداً وإني اشوفك
خالد : من ساعة م ملك قالتلي ع الفرح وانا بعافر والله عشان اخد الأجازة دي مكانوش راضيين ، يعني انتي متخيلة إن انا جيت انهاردة وهمشي بكرة بالليل !
اسيل : مش مهم مش مهم ، المهم إني شفتك
خالد : مكانش ينفع افوت فرح اختي
( تحضنه اسيل اكتر ، يقرب عبدالله عليهم وهو بيرقص مع ريم )
عبدالله : لأ انا كدة هغير ع فكرة دة كدة الموضوع اوڤر ومينفعش خالص !
الكل : هههههه
عبدالله : يعني المفروض نبقا احنا قصة الحب الوحيد الي موجوده انهاردة ، انت كدة غطيت عليا ي باشمهندس !
خالد : هههههه معلش بقا هما كلهم ٢٤ ساعة ومش هتشوفوا خلقتي تاني
عبدالله : لا إذا كان كدة خد راحتك
خالد : هههههه
( يلمح خالد ريم ف يبصلها ، تضير ريم وشها ب احراج ، تلاحظ اسيل )
اسيل : دي ريم اخت عبدالله ، اخته الصغيرة
خالد : اة ازيك ؟
ريم : الحمدلله
( عند البوفيه ، واقفة لوسيندا بتعمل طبق ، يقرب عليها غالي )
غالي : لا مكانش العشم يعني إن انتي تيجي تاكلي وتنسي حبيب قلبك !
لويسيندا : لو صبر المقتول ع القتيل ع القاتل ع كان مش عارفة عمل ايه كدة لوحده !
غالي : بس ي قلبي بس بس ، قصدك واضح ف متجوديش من عندك !
لويسيندا : كنت هعمللك غالي اصبري !
غالي بضحك : اصبري ، نفسي تعامليني كذكر مش ك انثى ، دة ي مصبرني عليكي فعلاً والله !
لويسيندا : هههههه
غالي : طب ايه بقا ، مش ناوية نتلم ف بيت واحد عشان احسنلك اللغة العربية بتاعتك
لويسندا : احترمي نفسك غالي !
غالي : ي بقرة بقولك نتلم ف بيت واحد ، يعني نتجوز !
لويسيندا بخضة : عاوزة تتجوزيني غالي ؟!
غالي : لا في دي بقا بالذات مينفعش خالص صفة الأنثى الي انت بتتكلمي بيها دي ، ف ياريت تعديلي لسانك عشان مقطعش علاقتي بيكي دلوقتي
لويسيندا : ههههه خلاص متزعليشي
( عند ريم ، واقفة هي واصحابها ع جنب بيتصوره سيلفي وبيهزره مع بعض وبيعمله تيك توك ، واقف بعيد خالد ومراقبها ، يتنهد بهيام )
خالد : حرام والله اجازة يومين ي جدعان ، حرام مش هلحق اعمل اي حاجة !
( يلمح اسيل بتتصور مع ملك وصحابها ، يقرب عليهم )
خالد ل اسيل : سوسو عاوزك دقيقتين
اسيل : عيوني
( تقرب عليه ويقفه ع جنب )
اسيل : ايه ي قلبي ؟
خالد : اخوكي ف ورطة
اسيل بخضة : ورطة ايه في ايه ؟!
خالد : لا متقلقيش مفيش حاجة
اسيل : اومال ايه طيب !
خالد : كل الحكاية إن الأجازه قصيرة اوي وانا في حاجة هموت واعملها ، وف نفس الوقت مينفعش اعملها او مش وقتها او لسة بدري عبال م تتعمل ، او او انا متلخبط بجد !
اسيل بضحك : ايه ي ابني والله م فاهمة ولا كلمة !
خالد : بصراحة كدة وع بلاطة انا معجب ب اخت جوزك
اسيل ب اندهاش : ريم ؟!
خالد : ايوة ريم ، انا ماشي بكرة ومش هلحق اتعرف عليها ولا حتى اخد رقمها !
اسيل بفهم : ايوة فهماك ، دي مشكلة فعلاً ! خالد : ليه ليه مشكلة ليه ، انتي هتعرفي تتصرفي
اسيل ب استغراب : اتصرف ازاي ؟!
خالد : اديني انتي رقمها
اسيل : طب انا بس عايزة اعرفك حاجة تخصها قبل م تتشجع كدة وتتحمس عشان ممكن ساعتها تغير رأيك !
خالد بقلق : ايه عليها احكام ولا اي ؟!
اسيل : هههههه لأ طبعاً
خالد : اومال في ايه ؟!
اسيل : ريم كانت متجوزة قبل كدة
خالد بخضة : لا والله !
اسيل : ايوة وجوزها اتوفى
خالد : طب ي ستي ايه المشكلة ؟
اسيل : انا قلت بس اقولك وانت ليك القرار
خالد : لا انا معنديش مشكلة ف دة ، المهم إن البني ادمة كويسة
اسيل : انا مش عرفاها اوي بصراحة لإن انت فاهم إن انا وعبدالله اتجوزنا ف فترة قصيرة ف ملحقتش اتعرف ع اهله كويس ، بس زي م انت شايف كدة هي بنت كيوت اوي ولطيفة خالص ، يعني عمري م شفت منها حاجة وحشة بصراحة
خالد : طب بس كدة زي الفل ، وانا بقولك ع رقمها ع اساس إن انا اقدر اتعرف عليها اكثر لإن انا مش عارف هنزل تاني مصر امتى ، فهماني ؟
اسيل : ايوة
خالد : يعني انا لو مش هيتقال عليا إني بستهبل او عايز اشقطها كنت رحت دلوقتي قلتلها إن انا معجب بيها واخدت منها هي الرقم ، بس ممكن تفهمني غلط ، وانا برضو اخوكي ف مش عايز إنها تفكرني حد مش تمام ، لكن ف التليفون انا هعرف اتصرف ف الحوار دة
اسيل : ايوة فهماك ، خلاص انا هديك الرقم وانت ابقا كلمها ، بس حاول بلاش انهاردة عشان هي متحسش فعلاً إنك اتسرعت او إنك بتحاول يعني تصاحبها زي م قلت
خالد بفهم : ايوة ايوة تمام ماشي ، بس والله العظيم ي بنتي انا م عايز اصاحب حد ، انا بجد اعجبت بيها وعايز اتكلم معاها اوي !
اسيل وهي بتمسك خالد من خدوده : يغتي كبرتي وبقيتي بتحبي يغتي يغتي 🥺
خالد وهو بيزق ايدها : ي بايخة اتلمي !
اسيل : اتلم ، طب مافيش ارقام !
خالد بخضة : لا لا بالله عليكي خلاص انا اسف حقك عليا !
اسيل : هههههه ماشي
خالد : ام الزل !
( يعدي الوقت وينتهي الفرح ، قدام قاعة الأوتيل ، واقفة اسيل بتسلم ع خالد وعمالة تعيط )
خالد : ي حبيبتي بس كفياكي !
اسيل : مش هشوفك تاني !
خالد : اكيد هتشوفيني طبعاً هروح فين يعني ، كلها سنة ولا اتنين وراجعلكم تاني ي جماعة والله
اسيل بعياط : كتييير !
خالد وهو بيطبطب عليها : خلاص عشان خاطري متنكديش بقا ف يوم زي دة !
اسيل وهي بتمسح دموعها : حاضر
( ياخدها عبدالله ويدخله الأسانسير ويطلعه السويت بتاعهم )
ريم : شكلها بتحبك اوي !
( ينتبه خالد ويبصلها )
خالد : اة ، مش اكتر مني !
ريم : ربنا يخليك ليهم
خالد : الله يخليكي تسلمي
( تبتسمله )
خالد : انتي البنت الوحيدة برضو صح ؟
ريم : اة اخر العنقود
خالد : واخدة الدلع كله طبعاً
ريم : يعني مش اوي ، كبرنا بقا ع الدلع والكلام دة كان زمان
خالد : لا مافيش حد كبير ع الدلع ، بالذات لو كنتي البنت الوحيدة وع ولاد وكدة
ريم : ي سيدي سيبني اعمل فيها كبيرة
خالد : هههههه لا مش لايق عليك دور الكبيرة بصراحة ، الدلع باين
ريم : لا تقصد ايه بقا ؟!
خالد : لا مش قصدي حاجة والله ، انا قصدي إن حبهم ليكي ودلعهم باين يعني عليكي ، شكلك شخصية لطيفة وهادية
ريم : لطيفة يمكن ، هادية مظنش !
خالد : طب حلو دة ، انا اصلاً مبحبش الشخصيات الهادية
ريم : ايه دة ليه كدة ، مع إن شكلك هادي !
خالد : لا نهائي ، دة عشان بس فرح اختي وبحاول اعمل فيها كبير وشخص مسؤول يعني واخدة بالك ؟
ريم : هههههه اة واخده بالي
( يقفه يتكلمه شوية وف اخر كلامهم فعلاً خالد يطلب رقم ريم وريم تديهوله ، وطبعاً ميقولهاش إنه اخده من اسيل ، فوق ف السويت بتاع اسيل ، تدخل اسيل اوضة النوم تنبهر بيها مليانة ورد وشموع وشكلها حلو اوي )
اسيل : الله ايه الحلاوة دي 😍
عبدالله : عجبتك ؟
اسيل : حلوة اوي بجد !
( يقف عبدالله قصادها ويمسك ايدها الأتنين )
عبدالله : عايز اقولك حاجة مقلتهالكيش لحد دلوقتي ، وحاجة مهمة
اسيل بقلق : حاجه ايه ؟!
عبدالله : انا بحبك
( تتخض اسيل وتتسرع دقات قلبها )
عبدالله : من اول مرة شفتك فيها وانتي خطفتي قلبي !
( تدمع عيونها )
عبدالله : اوعدك إن من بعد انهاردة مافيش حاجة هتزعلك تاني او تضايقك ، ولا حد هيقدر يأذيكي طول م انا جنبك
اسيل بدموع : انا عارفة ، ومش قادرة اقولك انا مطمنة اد ايه وانا معاك
عبدالله ب ابتسامة : عاملك مفاجأة
اسيل : مفاجأة ايه ؟
عبدالله : لا مش هتعرفيها دلوقتي ، يعني كمان يومين كدة
اسيل بقلق : انا بخاف م المفاجأت !
عبدالله : لا متخافيش ، هتفرحك اوي
اسيل ب ابتسامة : اوك
( يبوس ايدها ، تبتسمله بكسوف )
*( بعد يومين )*
( ياخد عبدالله اسيل ويسافره اليونان ويستقره هناك مع شغل عبدالله بعيد عن كل الناس )
*( بعد سنة ونص )*
( علاقة خالد وريم عمالة تطور وتقلب بحب ومستمرة ع كدة ، كل شوية فريد يتخانق مع غالي بسبب ارتباطه ب لايان وإنه يحاول يراجع نفسه ويفكر ف الموضوع تاني بس فريد برضو مصمم عليها لحد م غالي استسلم للأمر الواقع وسابه يعمل الي هو عايزه وبطل يتكلم في الموضوع تاني وبدأ يتقبله ، ودة بمساعدة لويسندا إنها اقنعته يسيبه يعيش حياته زي مهو عايز ، ولويسندا حالياً بقت مرات غالي )
( اسيل قاعدة ف بيتها بتتفرج ع ال tv ، يرن فونها ، تمسكه ، تلاقيها ملك فيديو call ، تفتح عليها )
اسيل : ي خرابي ع الحلاوة 😍
ملك وهي بتلف بفستان الفرح : ايه رأيك ؟
اسيل : انتي سايبة الفرح وبتكلميني !
ملك : مقدرتش بصراحة إني مخليكيش تحضري معايا يوم زي دة ، وحشتيني اوي
اسيل : وانتي كمان والله ، مش مصدقة إني شيفاكي عروسة ي كلبة انتي !
ملك : هههههه لو سمحتي احترميني انهاردة حتى !
اسيل : هههههه ماشي حاضر
ملك : انا عدتهالك بس عشان خلوده حبيب قلبي لسة مولود ، غير كدة كنت جيتلك بنفسي طبقت ف زمارة رقبتك
اسيل : كان نفسي احضر والله بس انتي فاهمة إني لسة والدة ومقدرش انزل عشان غلط عليا وعليه
ملك : ي حبيبي عارفة إنك لو كنتي كويسة مكنتش هتسيبيني ، بس كأنك موجودة بالظبط
اسيل : حياتي
ملك : عارفة مين حضر الفرح ؟
اسيل : مين ؟
ملك : اكرم
اسيل : لا بجد !
ملك : اة حضر هو ومراته ، عاشور شافوا من كام يوم بالصدفة ف عزمه لما عرف إنك مش جاية ، وكان معاه بنوتة زي القمر اوي
اسيل : فرحتيني والله إنه اتجوز وخلف ، انا كنت خايفة اسبب للشخص دة تروما !
ملك : هههههه لا متقلقيش دول حتى كانوا مبسوطين وعمالين يتصوره ويرقصه ، ربنا عوضه برضو
اسيل : عوضه وعوضني وعوضك الحمدلله
ملك : الحمدلله ي قلبي
( ينط عاشور ف الڤيديو مرة واحده )
عاشور : لا مش كدة يعني انهاردة يوم فرحي ، لو سمحتي اقفلي بالذوق احسنلك
اسيل : هههههه ي جزمة ماشي
عاشور : استني استني ، اومال فين الولا خالد ؟
اسيل : نايم والله
عاشور : لو كان صاحي كنت سيبتك شوية لا يلا اقفلي اقفلي
اسيل : ههههه ماشي ، يلا باي ، استمتعوا
عاشور : دة اكيد ومن غيرك
ملك : هههههه
اسيل : ي بااااايخ ، سلام
( تقفل اسيل وتبتسم ، تلمح عبدالله بيقرب عليها وف ايده ابنهم )
عبدالله : شوفوا مين صحااااا
اسيل : ي روحي 😍
( يقرب عبدالله يقعد جنبها ويديهولها ، ياخدها ف حضنه ويبوس دماغها )
اسيل وهي بتبصله بحب : بحبك اوي
عبدالله وهو بيحضنها : انا كمان
*( انت قادر إنك تتجاوز اي ازمة لوحدك بس عمرك م هترجع زي الأول ، لحد م يجيلك الشخص المناسب ، هيطمنك ، هيعوضك ، هيسندك ، هيمسك فيك ف الوقت الي الكل فلت ايده منك ، مهما ضاقت عوض ربنا احلى كتير من تخيلاتك وترتيباتك .. ♥️🍂 )*
*( النهاية )*

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية كسور الجزء الثاني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى