رواية قلب من حجر الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم سارة بكر
رواية قلب من حجر الجزء الخامس والعشرون
رواية قلب من حجر البارت الخامس والعشرون
رواية قلب من حجر الحلقة الخامسة والعشرون
في قصر الالفي
دخل رجال القصر و بدأ ضرب النار لكن يوسف كان اسرع منهم و سحب سكينه الكهرباء و بدا يضرب نار هو و خطاب و بعد شويه فتح النور و لم يوجد احد في القصر خرج خطاب و اتفتحت الشاشه و ظهر العقرب وهو يضرب نار عليها صرخ يوسف وقال:(لا مليكه ) و قبل ميكمل دخلت مليكه القصر وقف يوسف و اغلق الشاشه وهو مستغرب البنت المع العقرب لبسه نفس لبس مليكه طب ازاي مليكه قدامه
دخلت مليكه وهي تبكي:(الحقني يا يوسف م م م ميسون اتخطفت )
دخل خطاب جري:(يوسف بيه وليد الكامين الكان واقف في ولع و فارس اضرب عليه نار وهو دلوقتي في المستشفى و مراد عمل حادثه و مع فارس في المستشفي و نجمه مرجعتش و في تليفون جه من الحراصه العلي سراج وكان في حد هيموته )
يوسف بتفكير:(شوف وليد فين و هاتوا في المستشفى الفيها مراد و فارس و خليك معاهم و انتي يا هانم خليكي هنا اوعي تتحركي وانت هات حور من البيت و خليها هنا في القصر وانا هروح للكلب الاسمه ياسر )
♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕
نروح للعقرب
صعق و بعد عنها فوراً عندما راي بقعت دم علي السرير و خرج بسرعه و قال بصوت عالي:(رياااان يا ريااااان )
ريان بلهفه:(اي يا عقرب في اي )
العقرب بتوتر:(انت تعرف شكل مرات يوسف )
ريان:(اه لي )
العقرب:(انا حاسس اني البنت الجوه دي مش هي )
ريان:(لي يبني )
العقرب:(الجوه دي بنت بنوت مستحيل واحده تكون اتجوزت مرتين ولسه بنت يا ريان )
ريان:(طيب انا ممكن ادخل اشوفها )
دخل العقرب غطاها كويس و بعدين دخل ريان لكنه خرج بسرعه:(مش هي فعلا و بعدين هي سقعه تلج البنت شكلها ماتت يا عقرب انت عملت فيها اي )
العقرب:(انزل هتلها دكتوره بسرعه هاا دكتوره يا ريان )
دخل العقرب حملها علي كتفه و دخل بها الحمام وضعها في البانيو بعد ما نزع عنها ملابسها و شغل الدش و بعد قليل اخرجها و لبسها بيجامه من بتوعه وظل ينظر لها و سرح و تذكر عندما انقذها في البدايه و عندما كان يقف و يراقبها من بعيد
♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕
ذهب ياسر الي الجراش و دخل خلفه نجمه مسحوبه من شعرها و القاها علي الارض ونجمه صرخت من الوجع:(ااااااه حرام عليك بقي يا اخي انت بتعمل فيا كده لي )
ياسر وهو يضربها بالقلم:(راحه ليوسف الالفي و بتشتكيلوا مني طيب والله لخليكي تتمني الموت )
قالت نجمه بجمود:(انت الهتموت يا ياسر يوسف مش هيسيبك والله مش هيسيبك )
قلع ياسر الحزام و مسكه في يديه و قال:(تمام وانا مش هسيبك يا نجمه )
و بدأ يضربها بقوه وهي تصرخ و القي الحزام و فك زراير قميصه و قرب منها و شق بلوزتها نصفين و قبل رقابتها بوحشيه وهي كانت تحاول تقاوم و تضربه وفي لحظه صوت ضرب النار ملاء المكان و قام ياسر بسرعه و وضع عليها الجاكت لكي يستر جسدها و وقفها ووضع في راسها المسدس و دخل يوسف وعيناه تطلع نار
يوسف عندما راها وهي نزل من فمها و مناخرها دم و ملابسها متبهدله من التراب و رقبتها متعوره اثر قبلاته و يبدو ان بلوزتها مشقوقه الغل بان عليه اكتر و وجه السلاح في وجه ياسر:(العملتوا دا تمنه غالي اوي يا ياسر )
ياسر بشجاعه:(انا مبخفش يا يوسف ولو كنت بخاف مكنتش عملت كده وانا عارف انها اختك )
يوسف:(هتخاف یا یاسر هتخاف لانی هقتلك )
ياسر:(وانا قولتلك مبخفش لاني لوهموت مش هموت لوحدي هخدها معايا نجمه مش هتسبني )
ضرب يوسف طلقه في الفراغ و قال:(التانيه هتبقي في قلبك يا ياسر )
ياسر وهو يمسك نجمه باحكام:(شايف التليفون دا افتحه كده و اتفرج علي اختك )
مسك يوسف التليفون و فتحه و كانت فيدروهات اغتصاب نجمه، نزلت دمعه يوسف و القي بالتليفون ارضاً و قال بغضب:(و الخلق الخلق يا ياسر هندمك سبهااااا )
ياسر بستفزاز:(سبها انت ملكش دعوه بيها انا هخدها و هخرج عشان لو دا محصلش انا متفق مع صحبي اني كمان نص ساعه ينشر الفيديوهات دي فاا خليك شاطر كده و خلينا نمشي )
صرخت نجمه:(خلاااص خلاااص يا يوسف سيبه يخدني )
وقف يوسف و خرج ياسر و كانت معه نجمه ركب العربيه و مشي
خرج يوسف من الجراش و ركب سيارته و ذهب في اتجاه للمستشفي.. ، وصل يوسف و طلع وجد الدكاتره و الممرضات بيجرو
كان الدكتور بيزعق و بيقول:(انتو ازاي مش لقين فصيله دمه كده هيموت )
جري يوسف علي الدكتور بلهفه و قال:(في اي يا دكتور مين دا المش لقين فصيله دمه)
رد الدكتور باسف:(وليد وليد بيموت و محتاج نقل دم )
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قلب من حجر)