روايات

رواية قضية شرف الفصل الحادي عشر 11 بقلم نور شريف

رواية قضية شرف الفصل الحادي عشر 11 بقلم نور شريف

رواية قضية شرف البارت الحادي عشر

رواية قضية شرف الجزء الحادي عشر

قضية شرف
قضية شرف

رواية قضية شرف الحلقة الحادية عشر

كمال أنا بحبك عشان خاطري متسبنيش قرب أخوها منها وضربها كف شديد
و كمال بصلها بتوتر و بعد نظره عنها وقال : فريدة أنتي زي أختي أنا مش بحبك ياريت متجيش هنا تاني عشان متخسريش أخوكي ؟!
جريت فريدة بره المستشفي وهي بتعيط بحرقه وغضب :-
وأنا مش بحبك هحبك علي أيه مش عايزه أشوفك تاني يا كمال أبعد عنييي
قعدت علي الرصيف و مسحت دموعها
فجأة دخلت عربية سوداء وكلها رجالة بصت فريدة باستغراب والحكومة دخلت
مشيت وراهم لأوضة كمال و سمعتهم لما قال الظابط لكمال أنه مرفوع عليه قضية خط’ف دعاء
سند كمال بصدمة وقال بغضب : القضية أترفعت أن عمها اللي قت’لها أنا كنت شاهد
هربت دمعه منه وقال الظابط بهدوء : بس اللي ماتت مش دعاء يا كمال
سند كمال ظهره بصدمة : أمال مين اللي ماتت أنا دفانها بأيدي
رد عاصم باستغراب : هي اللي ماتت و القضيه أترفعت علي المحكمة يا خطاب بيه
دخلت فريدة و بصتلهم بتوتر .. هي دعاء لسه عايشه ؟!
بصلها عاصم بغضب و دخل الدكتور كتب لكمال علي خروج و اخدوا للبوكس و أول ما دخل هناك شاف سعيد و محسن قاعدين
قرب سعيد من كمال و ضربه كف علي وشه .. خط’فت مراتي يا ك’لب دعاء فين أنطق …
سكتوا كلهم و زعق النائب بغضب .. أهدوا أبعد عنه لأنه تعبان بعد سعيد عنه و وقفوا كلهم و دخل عمها و كل الشاهدين علي الحادثه
وفجأة دخلت أم دعاء بتوتر بصلها كمال وقال بصدمة .. دعاء !!
قالت بهدوء : أنا مامتها ؟
بعد نظره عنها و أفتكر دعاء لما قالت إن مامتها ماتت قرب منها تاني وقال بجمود: أنتي دعاء صح قولي الحقيقة ؟
لا صدقني أنا امها حتي الصوت مش واحد قرب كمال من الظابط وقال : انت قولتلي أنها عايشة وهي ماتت
هي دي اللي شوفنها دي مرآة سعيد هو قال إنها مراته
وهي بتقول انها مطلقة من سنين
قعد كمال بتوتر : دعاء ماتت يا سعيد أنا وصلتها لعمها وهو مو’تها دي امها مش مراتك
صرخ سعيد بصدمة: دعاءءءء
قرب كمال من عمها وضر’به بشدة وهما بيحولوا يبعدوه عنه
بعد كمال لحد ما عمها أغمي عليه
فتح عاصم فلاشة وقال ده ليل علي موتها يا خطاب بيه ..
كمال برئ و هيطلع برائه و عمها ميخرجش من السجن لحد ما يتعد’م
قربوا منهم و اخدوا لحد السجن في العربية و أم دعاء خرجت و خرج عاصم بعد كمال
شاف فريدة واقفه بره أول ما شافت كمال خارج معا أمها قربت منهم وقالت بصدمة : هي عايشه ؟
مشي كمال و مردش عليها قربت امها منها وقالت بهدوء :
أنتي فريدة صح ؟
كمال بيحبك و هيتجوزك أنتي !!!!

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قضية شرف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى