رواية قصة حب الفصل الثالث 3 بقلم نور شريف
رواية قصة حب الجزء الثالث
رواية قصة حب البارت الثالث
رواية قصة حب الحلقة الثالثة
انا خونتها يا ميار انا مش مصدق نفسي جَوازي منك كان شغل بيني وبين ابوكي واتفاق وعارف ان هطلقك تاني لاء مستحيل :_
سمعت صوت عالي في اوضتهم.. طب اروح اشوفهم ولا اي اعمل اي دلوقت؟؟
غصب عني فتحت الباب ونزلت خبطت علي الباب بتوتر :لو سمحت افتح يا جاسر في اي..
ميار بتوتر : يلهوي يا جاسر رحيق جت!!
فتحت رحيق الباب وغمضت عنيها لما شافت ميار مش لابسه حاجه تكاد بصت لي جاسر كان عاري الصدر بصت علي السرير بصدمة :
جاسرر انت لمستهاا انت قدرت تعملها.. رغرغت الدموع في عيني بصدمة ولساني وقف عن الكلام حسيت ان ضغطي بقا واطي ومش شايفه حاجة وفاجاة وقعت بين ايد جاسر!!
صرخت ميار و دخلت الحمام غيرت هدومها جاسر حاول يفوقها فتحت عنيها بضعف وقالت بهدوء :
طلقنيييي يا جاسر طلقنيييييي.
مش هتقدر تتطلع مني عمري ما عملها والله ما اعرف لمستها ازاي صدقيني كل الي فاكره ان نمت علي السرير هنا و روحت في النوم والله يا رحيق صدقيني..
مش فارقة انت نسيت كلامي امبارح ولا اي لو لمستها مش هتلمسس مني شعرهه صح يا جاسر..
بصيت جمبي لقيت طبق الفاكهة وعليه سك*ين اخدتها وقربتها من ور*يد ايدي طلقني بقولك..
وفي ثانيه بدأ الد*م يخرج من ايديها وقف جاسر بصدمة وخوف :رحيق اي الي عملتي ده انطقييي؟
ووقعت مكاني صحيت لقتني في المستشفي والدكاتره حوليه صرخ الدكتور بقوة :صحيت في نص العمليه اعطيها بن*ج كليي يا دكتور..
و بعدها مسمعتش حاجة.
وقف جاسر بره زي التايه مش فاهم حاجه ولا فاكر اي الي حصل اعمل اي في المصيبة دي انا ملمستهاش انا متاكد من كلامي..
انا لازم اروح البيت ضروري..
ركب جاسر العربية ووصل البيت طلع اوضته شاف ميار قاعده بتعيط.. مالك فين ملاية السرير قوليي.
ولعت فيها عشان انت اذتني اوي يا جاسر اسمحك ازي وبعد الي عملته هطلقني..
بدأ جاسر يدور علي الملاية زي المجنون قوميي بسرعه هاتي الملاية اخلصيي هي فين..
قولتلك ولعت فيها..
ضربها جاسر كف علي وشها بحزن : ضيعتي شرف المحاوله الكاميرا كانت مقفوله ياريت كنت فاتحتها اعمل اي دلوقت..
مسك ايديها وبدأ يدور علي اي جرح في جسمها لاكن مفيش حاجه..
ابتسمت ميار بخبث جواها : ده انبول د*م يا حبيبي كنت عامله حسابي ده انا لازم اخليك مش لاقي تاكل انت و السنيورة..
بصلها جاسر بمكر : باين عليكي وراكي لعبه ولازم اعرفها مش صعبه علي جاسر..
جاسر نزل راح المستشفى بحزن علي مراته وبعد شويه خرج الدكتور بهدوء مريب :
احنا عملنا الي علينا وزياده يا جاسر بيه والجرح اتخ*يط بس هتتحتاج شهور في معالجه ايديها ومبروك المدام حامل..
فتح جاسر عنيه بصدمة :
رحيق حامل كيف؟
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قصة حب)
