رواية قدر ادهم الفصل العشرون 20 بقلم Ana Oo Oo
رواية قدر ادهم الجزء العشرون
رواية قدر ادهم البارت العشرون
رواية قدر ادهم الحلقة العشرون
عند رقيه و امجد
امجد بغضب و صوت جمهوري : اي ده
رقيه وقعت علي الارض بضعف و فضلت تعيط
امجد : اي الزفت ده و جبتي منين انطقي
امجد رما الكيس علي الارض. رقيه جريت علي
رقيه بدموع : ع …عشان خاطري اخر مره بس
امجد قرب منها بغضب و شدها
رقيه بضعف : اخر مره ابوس ايدك مترمهوش
امجد شالها بسرعه و هيا بتتلوي بغضب و دموع
امجد بهدوء : جبتي الزفت ده منين
رقيه كانت بتعيط بس
امجد قرب منها ومسكها من أيدها
امجد : جبتي الزفت ده منين
رقيه بضعف : من الشغاله الي في الفلا الي في الصعيد
امجد بغضب : انهي
رقيه بدموع : انا مش عارفاهم من بعد بس تقريبا هيا اسمها نجلاء
امجد :من امتا
رقيه بتوتر : اكتر من شهر
امجد مرر ايده في شعرو بغضب و نزل ايدو بسرعه في الهوا و رقيه اتخضت و شهقت و رجعت لورا
امجد : متاخفيش بس حسابك معايا بعدين
رقيه بدموع : انا والله مكنت اعرف هيا كانت بتعملي اي حاجه كانت بتحط فيها ونا مكنتش بعرف اكمل اليوم غير كده
امجد ضمها لي بعشق ومسح علي ضهرها بحنان : متقلقيش
رقيه بدموع وقربت منه : عشان خاطري اخر مره و معتش هعمل كده والله اخر و هعمل ليك اي حاجه انت عايزه
ضغط امجد علي جسمها في حضنه : معتش في القرف ده تاني انسي
رقيه : مش قادره هموت من الصداع
امجد : استحملي عشان خاطري ونا بعت حد يجيب
رقيه : مش قادره هموت يا امجد
امجد : ارتاحي انتي ونا هقوم الم الحاجه عشان نمشي بسرعه
قدر قامت جريت علي الدولاب : ها أنا هلم حاجتي
امجد : روحي اقعدي مكانك يا رقيه
رقيه برجاء : أنا هلم حاجتي
امجد : في اي في دولابك ابعدي كده
رقيه بدموع و رجاء : مفيش بس انا عايزه اعملها
امجد قرب من رقيه و شدها قعدها علي السرير
امجد : قسما بالله لو قمتي لزعلك ونتي عارفه كده كويس
رقيه مردتش وفضلت تعيط وهيا بصا علي الدولاب
قرب امجد من دولاب و لم حجتو و بدأ يلم حاجت رقيه
ورقيه كانت متوتره
امجد رمه كل حاجه في الأرض بغضب : اي ده
رقيه مردتش و رجعت ورا
امجد : اي كل ده
كام منظر صعب علي و هوا شايف كميت الاعداد دي من المخدر
امجد بوجع : رقيه اي كل ده
رقيه : هيا قالتلي اني لازم اعمل كده عشان متقلقش
امجد قرب منها : قولي كل حاجه
رقيه بدموع و شهقات: قبل ما نسافر ادتني دول و قالت ازي لازم اسلمهم لحد هنا
امجد : و انتي اي فايدتك
رقيه : ادتني كيس
امجد : الولا الي كان علي البحر و اجا هنا هو صح
رقيه هزت راسها بخوف : ايوه بس والله انا مكنتش اعرف غير انهارده
امجد قرب من كل الاكياس و أخدها فداها في الحوض
رقيه جريت ورا و حولت تاخد منه
رقيه : امجد لا عشان خاطري لا
امجد: ابعدي يا رقيه
رقيه مكنتش بتبعد
امجد بنفاذ صبر زقها براحه بس هيا وقعت في الأرض سابها مكانها لغايت ما خلص كل الاكياس
امجد قرب منها و شالها و حطها علي السرير
رقيه فضلت تعيط : مش قادره استحمل دماغي يا امجد حرام عليك
امجد حضنها جامد و حاول يهديها : اهدي يا رقيه اهدي
رقيه فضلت تعيط و تصرخ من الوجع و امجد مش عارف يعمل اي
امجد اتصل علي اكبر دكتور لي رقيه
امجد : احنا مش هنروح الصعيد هنروح لدكتور
رقيه بخوف : دكتور لا مش هينفع انا بخاف من المستشفى امجد انت عارف و مش هتعمل كده صح
امجد : متخافيش طول مانا معاكي يا عمر امجد
رقيه :, طيب سيبني هنا ونا معتش هخدو
امجد : حاضر بس نامي انتي
رقيه مكنتش عارفه تنام و بتعيط لغايت ما فقدت الوعي و امجد كلم الحراس الي في البيت في الصعيد و اخدو الشغاله نجلاء علي المخزن و كلم الحرس الي عنده في شرم يجيبو الاولاد
امجد نام جمبها وهوا زعلان علي حالتها
عند قدر و محمد
محمد خرج و سابها ورجع
محمد : خودي كلمي عبد الرحمن بس قسما بالله لو قولتي كلمه مش علي مزاجي لدفنك مكاني
قدر مسحت دموعها: حاضر
كلمت عبد الرحمن و قفلت
محمد جاب كرسي وقرب مني ونا كنت قعده علي الارض محدش يعرفني غير بصوتي وشي الي بقا شاحب زي الأموات و علامات الي علي جسمي و الكدمات …
رجعت ورا بخوف
محمد حط رجل علي التانيه : متخافيش
عايز اعرف كل حاجه حصلت
قدر بدموع : هيا … ال البنت اجت و بعدين جابتلي عصير و بعدين بعدين و فضلت اعيط
محمد قرب مني وجبني من شعري
: دموع التماسيح دي مش هتيجي معايا انا لو كنت واثق فيكي كنت دورت وراكي اي سبب أن اخ بكره اخت و ام تكره بنتها الا انك تكوني وحده وسخ*ه و رخيصه
قدر : والله ده الي حصل
محمد قرب منها وشق البلوزه الي لبسها
ونا صرخت
قدر بدموع و صراخ : أن انت بتعمل اي
محمد وهو بيفك زراير القميص : هشوف
قدر بدموع هستيري : أن انت انت بتقرب لي اوعي تقرب مني
محمد : اديكي عرفتي انتي مش عاوزه تخليني اقرب ليكي لي عشانك مش بنت و هقولك تاني انا عمري ما هقرب لي زنيا
قدر بصراخ : انا مش زنيا
محمد قرب منها و مسك وشها بغضب : عقاب الزاني اي يقدر
قدر بعدت بدموع : لا لا لا لا لا
محمد بصوت جمهوري : عقاب الزاني اي يقدر ولو قولتي غلط هيزيدو
قدر فضلت تهز راسها بنفي وخوف
محمد : هقولك تاني عقابك علي الي عملتي اي يقدر
قدر :, انا معملتش حاجه والله معملت حاجه
محمد :
الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين )
قدر بصراخ : والله معملت حاجه
محمد: مش هقدر اخلي حد يشهد ونا بجلد مرتي
قدر رجعت ورا بخوف وكانت بتصرخ بغضب و رعب
محمد قرب منها وربط أيدها بي سلسله حديد و رجلها بي سلسله حديد و قعدها علي الارض و ضهرها كان لي
محمد قرب منها وشق البلوزه من ورا
قدر الي كانت بتعملو أنها بتعيط من الخوف و الرعب و هيا معملتش حاجه هيا ما اجرمتش
اي الي عملتوه عشان كل ده
محمد بعض عنها وهيا كانت هيغم عليها من الرعب
محمد جلده جلدا الاولي بكل غضب وهيا صرخت بكل الم و كسره
ضهرها بقا ينزف بغزاره قلبها كان بينزف اكتر هيا الظلم ده جاي منين اجا من اخوها المفروض السند و مامتها الحنيه و اهم حد جوزها الي المفروض بعد الي حصل لي قدر و الظلم الي عشتو سوا جسديا أو نفسيا جاي هوا يكمل عليها تاني وجاي الضعف كمان اي حد في سنها المفروض يعيش حياتو يخرج … يتفسح … يدوق حنان الاب الي هيا اتحرمت منه بدري ولا حمان الام الي عمرها ما قالت كلمها حلوه ولا اخوها الي المفروض سندها ولا اي ولا اي ولا اي
كنت مش عارفه انا بعيط علي وجع قلبي ولا وجع ضهري حسيت أن عظمي بأن من كتر الجلد و بالفعل من كتر الضرب و العنف و الظلم و بعد 13 جلده و كان قلبي الي بيتجلد ظلم اغم عليا و قبل ما يعم عليت قولت لي محمد جمله وحده بس
قدر : هتيجي في يوم و هتعرف اني مظلومه ونت الظالم و هتيجي تتراجاني بس مش هسمحك يا محمد ونت عارف ان دعوه المظلوم تستجاب ولو بعض حين
اغم عليا ونا جوايا حمل تقيل مش هعرف اوصف الي حسيتو الوقتي مش عارفه اقول اي كرهت حياتي …..
محمد قرب منها
محمد : قدر قدر
محمد كان عايز يخدها و يجري علي اقرب مستشفى بس للاسف دايما العقل بينتصر علي القلب و دي أنتصار الفشل هوا عايز يخدها في حضنو بس مش عارف مش عارف يعمل اي صورت أنها كانت بتخونو مش عايزه تروح من خيالو مش عايز يروح من عقلو انو دخل جاب حببتو و مراتو من علي فراش حد تاني عاريه …
مش قادر يتصور انو كان حبها كان هيقلاها انو بيحبها لاكن بعد الي حصل وهوا ركن قلبو علي جمب ….
محمد ساب قدر وهوا بيحط في عقلو أنها خينه
و قلبو مش مصدق أنها تعمل كده الضحكه الي كانت بتضحكها عمرها متكون كذب ولا غش هوا مش عارف يسمع كلام عقلو ولا قلبو الي بيقول يروح يدور ورا الموضوع ولا حصل وطلعت مظلومه هتسمحه علي هذا الكلام ولا هتسمحو علي الأفعال و الاتهامات الي وجها بدون دليل اي الدليل انو راح لقا مراتو في سرير عاريه عقلو ده كان دليل كافي انو يقتلها لاكن قلبو عمر ما يجي دليل بس دايما العقل بينتصر علي …….القلب
امجد بغضب و صوت جمهوري : اي ده
رقيه وقعت علي الارض بضعف و فضلت تعيط
امجد : اي الزفت ده و جبتي منين انطقي
امجد رما الكيس علي الارض. رقيه جريت علي
رقيه بدموع : ع …عشان خاطري اخر مره بس
امجد قرب منها بغضب و شدها
رقيه بضعف : اخر مره ابوس ايدك مترمهوش
امجد شالها بسرعه و هيا بتتلوي بغضب و دموع
امجد بهدوء : جبتي الزفت ده منين
رقيه كانت بتعيط بس
امجد قرب منها ومسكها من أيدها
امجد : جبتي الزفت ده منين
رقيه بضعف : من الشغاله الي في الفلا الي في الصعيد
امجد بغضب : انهي
رقيه بدموع : انا مش عارفاهم من بعد بس تقريبا هيا اسمها نجلاء
امجد :من امتا
رقيه بتوتر : اكتر من شهر
امجد مرر ايده في شعرو بغضب و نزل ايدو بسرعه في الهوا و رقيه اتخضت و شهقت و رجعت لورا
امجد : متاخفيش بس حسابك معايا بعدين
رقيه بدموع : انا والله مكنت اعرف هيا كانت بتعملي اي حاجه كانت بتحط فيها ونا مكنتش بعرف اكمل اليوم غير كده
امجد ضمها لي بعشق ومسح علي ضهرها بحنان : متقلقيش
رقيه بدموع وقربت منه : عشان خاطري اخر مره و معتش هعمل كده والله اخر و هعمل ليك اي حاجه انت عايزه
ضغط امجد علي جسمها في حضنه : معتش في القرف ده تاني انسي
رقيه : مش قادره هموت من الصداع
امجد : استحملي عشان خاطري ونا بعت حد يجيب
رقيه : مش قادره هموت يا امجد
امجد : ارتاحي انتي ونا هقوم الم الحاجه عشان نمشي بسرعه
قدر قامت جريت علي الدولاب : ها أنا هلم حاجتي
امجد : روحي اقعدي مكانك يا رقيه
رقيه برجاء : أنا هلم حاجتي
امجد : في اي في دولابك ابعدي كده
رقيه بدموع و رجاء : مفيش بس انا عايزه اعملها
امجد قرب من رقيه و شدها قعدها علي السرير
امجد : قسما بالله لو قمتي لزعلك ونتي عارفه كده كويس
رقيه مردتش وفضلت تعيط وهيا بصا علي الدولاب
قرب امجد من دولاب و لم حجتو و بدأ يلم حاجت رقيه
ورقيه كانت متوتره
امجد رمه كل حاجه في الأرض بغضب : اي ده
رقيه مردتش و رجعت ورا
امجد : اي كل ده
كام منظر صعب علي و هوا شايف كميت الاعداد دي من المخدر
امجد بوجع : رقيه اي كل ده
رقيه : هيا قالتلي اني لازم اعمل كده عشان متقلقش
امجد قرب منها : قولي كل حاجه
رقيه بدموع و شهقات: قبل ما نسافر ادتني دول و قالت ازي لازم اسلمهم لحد هنا
امجد : و انتي اي فايدتك
رقيه : ادتني كيس
امجد : الولا الي كان علي البحر و اجا هنا هو صح
رقيه هزت راسها بخوف : ايوه بس والله انا مكنتش اعرف غير انهارده
امجد قرب من كل الاكياس و أخدها فداها في الحوض
رقيه جريت ورا و حولت تاخد منه
رقيه : امجد لا عشان خاطري لا
امجد: ابعدي يا رقيه
رقيه مكنتش بتبعد
امجد بنفاذ صبر زقها براحه بس هيا وقعت في الأرض سابها مكانها لغايت ما خلص كل الاكياس
امجد قرب منها و شالها و حطها علي السرير
رقيه فضلت تعيط : مش قادره استحمل دماغي يا امجد حرام عليك
امجد حضنها جامد و حاول يهديها : اهدي يا رقيه اهدي
رقيه فضلت تعيط و تصرخ من الوجع و امجد مش عارف يعمل اي
امجد اتصل علي اكبر دكتور لي رقيه
امجد : احنا مش هنروح الصعيد هنروح لدكتور
رقيه بخوف : دكتور لا مش هينفع انا بخاف من المستشفى امجد انت عارف و مش هتعمل كده صح
امجد : متخافيش طول مانا معاكي يا عمر امجد
رقيه :, طيب سيبني هنا ونا معتش هخدو
امجد : حاضر بس نامي انتي
رقيه مكنتش عارفه تنام و بتعيط لغايت ما فقدت الوعي و امجد كلم الحراس الي في البيت في الصعيد و اخدو الشغاله نجلاء علي المخزن و كلم الحرس الي عنده في شرم يجيبو الاولاد
امجد نام جمبها وهوا زعلان علي حالتها
عند قدر و محمد
محمد خرج و سابها ورجع
محمد : خودي كلمي عبد الرحمن بس قسما بالله لو قولتي كلمه مش علي مزاجي لدفنك مكاني
قدر مسحت دموعها: حاضر
كلمت عبد الرحمن و قفلت
محمد جاب كرسي وقرب مني ونا كنت قعده علي الارض محدش يعرفني غير بصوتي وشي الي بقا شاحب زي الأموات و علامات الي علي جسمي و الكدمات …
رجعت ورا بخوف
محمد حط رجل علي التانيه : متخافيش
عايز اعرف كل حاجه حصلت
قدر بدموع : هيا … ال البنت اجت و بعدين جابتلي عصير و بعدين بعدين و فضلت اعيط
محمد قرب مني وجبني من شعري
: دموع التماسيح دي مش هتيجي معايا انا لو كنت واثق فيكي كنت دورت وراكي اي سبب أن اخ بكره اخت و ام تكره بنتها الا انك تكوني وحده وسخ*ه و رخيصه
قدر : والله ده الي حصل
محمد قرب منها وشق البلوزه الي لبسها
ونا صرخت
قدر بدموع و صراخ : أن انت بتعمل اي
محمد وهو بيفك زراير القميص : هشوف
قدر بدموع هستيري : أن انت انت بتقرب لي اوعي تقرب مني
محمد : اديكي عرفتي انتي مش عاوزه تخليني اقرب ليكي لي عشانك مش بنت و هقولك تاني انا عمري ما هقرب لي زنيا
قدر بصراخ : انا مش زنيا
محمد قرب منها و مسك وشها بغضب : عقاب الزاني اي يقدر
قدر بعدت بدموع : لا لا لا لا لا
محمد بصوت جمهوري : عقاب الزاني اي يقدر ولو قولتي غلط هيزيدو
قدر فضلت تهز راسها بنفي وخوف
محمد : هقولك تاني عقابك علي الي عملتي اي يقدر
قدر :, انا معملتش حاجه والله معملت حاجه
محمد :
الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين )
قدر بصراخ : والله معملت حاجه
محمد: مش هقدر اخلي حد يشهد ونا بجلد مرتي
قدر رجعت ورا بخوف وكانت بتصرخ بغضب و رعب
محمد قرب منها وربط أيدها بي سلسله حديد و رجلها بي سلسله حديد و قعدها علي الارض و ضهرها كان لي
محمد قرب منها وشق البلوزه من ورا
قدر الي كانت بتعملو أنها بتعيط من الخوف و الرعب و هيا معملتش حاجه هيا ما اجرمتش
اي الي عملتوه عشان كل ده
محمد بعض عنها وهيا كانت هيغم عليها من الرعب
محمد جلده جلدا الاولي بكل غضب وهيا صرخت بكل الم و كسره
ضهرها بقا ينزف بغزاره قلبها كان بينزف اكتر هيا الظلم ده جاي منين اجا من اخوها المفروض السند و مامتها الحنيه و اهم حد جوزها الي المفروض بعد الي حصل لي قدر و الظلم الي عشتو سوا جسديا أو نفسيا جاي هوا يكمل عليها تاني وجاي الضعف كمان اي حد في سنها المفروض يعيش حياتو يخرج … يتفسح … يدوق حنان الاب الي هيا اتحرمت منه بدري ولا حمان الام الي عمرها ما قالت كلمها حلوه ولا اخوها الي المفروض سندها ولا اي ولا اي ولا اي
كنت مش عارفه انا بعيط علي وجع قلبي ولا وجع ضهري حسيت أن عظمي بأن من كتر الجلد و بالفعل من كتر الضرب و العنف و الظلم و بعد 13 جلده و كان قلبي الي بيتجلد ظلم اغم عليا و قبل ما يعم عليت قولت لي محمد جمله وحده بس
قدر : هتيجي في يوم و هتعرف اني مظلومه ونت الظالم و هتيجي تتراجاني بس مش هسمحك يا محمد ونت عارف ان دعوه المظلوم تستجاب ولو بعض حين
اغم عليا ونا جوايا حمل تقيل مش هعرف اوصف الي حسيتو الوقتي مش عارفه اقول اي كرهت حياتي …..
محمد قرب منها
محمد : قدر قدر
محمد كان عايز يخدها و يجري علي اقرب مستشفى بس للاسف دايما العقل بينتصر علي القلب و دي أنتصار الفشل هوا عايز يخدها في حضنو بس مش عارف مش عارف يعمل اي صورت أنها كانت بتخونو مش عايزه تروح من خيالو مش عايز يروح من عقلو انو دخل جاب حببتو و مراتو من علي فراش حد تاني عاريه …
مش قادر يتصور انو كان حبها كان هيقلاها انو بيحبها لاكن بعد الي حصل وهوا ركن قلبو علي جمب ….
محمد ساب قدر وهوا بيحط في عقلو أنها خينه
و قلبو مش مصدق أنها تعمل كده الضحكه الي كانت بتضحكها عمرها متكون كذب ولا غش هوا مش عارف يسمع كلام عقلو ولا قلبو الي بيقول يروح يدور ورا الموضوع ولا حصل وطلعت مظلومه هتسمحه علي هذا الكلام ولا هتسمحو علي الأفعال و الاتهامات الي وجها بدون دليل اي الدليل انو راح لقا مراتو في سرير عاريه عقلو ده كان دليل كافي انو يقتلها لاكن قلبو عمر ما يجي دليل بس دايما العقل بينتصر علي …….القلب