رواية قدر ادهم الفصل الثالث 3 بقلم Ana Oo Oo
رواية قدر ادهم الجزء الثالث
رواية قدر ادهم البارت الثالث
رواية قدر ادهم الحلقة الثالثة
الجزء3 من روايه احببت قدري
❤️في الصعيد ❤️
محمد جاي له مكالمه من دكتور الجامعه بكليه طب في الاسكندريه
محمد: الوو ايوه … تمام
محمد اخذ حاجته وطلع على البيت دخل شاف عثمان راح بس ايده باحترام
محمد: هروح اسكندريه انهارده لان عايزين دكتور في الكليه لان في دكتور اتوفى هناك وما فيش حد يتعين مكانه وانا بحكم اني كنت هناك اربع سنين كنت بطلع الاول كل سنه بمتياز فهيا خدوني
عثمان : هو انت هتروح اسكندريه واحنا هنقعد هنا ما ينفعش تروح
محمد : عارف يا ابوي هروح اغير مكاني و هاجي هنا و هبعت اللي هنا هناك
عثمان : انت هتمشي الناس علي كيفك يا ولد عثمان
ابتسمت و رديت : انا بردو مقدم
عثمان : ربنا يوفقك يا ولدي
قصي عامل اي
محمد : اهو بيذاكر شويه و هيعمل اي
عثمان : خف علي يبني انتو ملكوش غير بعد
محمد باس ايد عثمان و طلع لي رحمه اختو
محمد خبط علي الباب: ممكن ادخل
رحمه : اتفضل يا أبيه
محمد دخل قعد جانبها : عامله اي يا جلب اخوك ط
رحمه : الحمدلله يا أبيه حضرتك عامل اي
محمد : الحمدلله يا رحمه نا رايح اسكندريه انهارده
رحمه:لي
محمد قال لها كل حاجه
رحمه : قولت لي أما
محمد : ايوه
و مشا وسبها
جهزت حجتي واخذت العربيه ورحت الى الاسكندريه تقريبا قعدت اسوق اكثر من 10 ساعات وصلت اسكندريه بعد العشاء نزلت حجزت في فندق جناح خاص و نمت
عند قدر
كنت بذاكر وانا بعيط لان جسمي بيوجعني اوي روحت فرشت سجاده الصلاه ونمت عليها اول مره انام براحه كده صحيت علي صوت باب الشقه اتقفل عرفت أن مصطفى خرج صليت الفجر و قومت اشوف ماما فين لقيتها نايمه لبست إسدال و نزلت خلاص اتعودت اني اروح اعيط علي البحر روحت و فضلت اعيط بصوتي كلو
عند محمد : صلي الفجر في الجامع و راح علي البحر
كنت بتمشه علي البحر و مش عارف نا وفقت لي أن أكون معيد في الجامعه ونا سبتها اصلا كنت ماشي سمعت صوت بكي بنت روحت قعت جنبها
محمد : مالك
التفت لي ونا بعيط اكتر
اتخضيت و قومت
قدر : ها لا مفيش نا لازم امشي
محمد : استني بس مالك
قدر جريت و بتحمد ربنا انو معملش فيها حاجه
محمد استغرب و راح علي الفندق نام
صحيت ورحت الجامعه قابلت دكتور وكنت معرفه اني هنقل واخذت الورق وبقيت موعيد رسمي فيه كليه طب في الصعيد كنت هجهز حاجتي وامشي بس افتكرت البنت اللي قابلتها الفجر رحت البحر على اساس اني الاقيها بس ما لقيتهاش
قدر كان يوم عادي ما خلاش من ضرب مصطفى رجعت البيت عادي دخلت الاوضه لقيت مصطفى اجا اخد التلفون بتاعي
قدر : أنت بتعمل اي
مردش عليا ومشا وقفل الباب
مصطفى: ماما نا نازل استني كريم تحت
سعاد : مينفعش كده يبني هتجوز اختك غصب
مصطفى: كريم غني يا ماما ومش هيحرمها من حاجه متخفيش انتي بس و سابها ومشي
قدر كانت قاعده في الأوضه و سمعت كل ده قعت أخبط علي الباب ماما فتحتلي
قدر :الي سمعتو ده صح يا ماما
سعاد بدموع : والله مكنت اعرف سمحيني يبنتي حقق عليا
قربت منها ونا بعيط : مسمحاكي بس مشيني من هنا
سعاد بدموع : حاضر بس هوا اخد المفتاح
قدر بدموع: طب طب هتيلي تلفونك هرن علي عبد الرحمن وهوا هيتصرف
سعاد : حاضر حاضر
ماما جابتلي التلفون و رنيت علي عبدالرحمن
عبد الرحمن: الو
قدر بعياط :الحقني يا عبد الرحمن مصطفى عاوز يجوزني دلوقتي صاحبو
عبد الرحمن: انتي بتقولي اي اكيد لا
ماما شدت التلفون من ايدي : اتصرف يا ابني ده هيجوزها واحد بايظ
عبد الرحمن: حاضر يا ماما
ماما فضلت حضناني ونا بعيط
عبد الرحمن كلم محمد: محمد انت لسه في اسكندرية
محمد : ايوه بس همشي دلوقتي
عبد الرحمن حكى له على كل اللي حصل وابعت لي اللوكيشن بتاع البيت
عبد الرحمن: بسرعه يا محمد دي اختي الوحيده
محمد بغضب : رايح اهو اشوف بس اخوك ده وقفل معا
عند قدر
سعاد قامت بسرعه لما سمعت صوت مصطفى
مصطفى: انا جيت يا ماما هاتي قدر
سعاد خرجت : مش هيحصل يا مصطفى اختك تتجوز ده نا شكلي دلعتك كتير
مصطفى مردش و دخل على قدر وجابها من شعرها
قدر: سيبني حرام عليك بقا كفايه
قعدها جمب المأذون
كريم بص ليها بوقاحه : اكتب يا شيخ و قبل ما يكمل كلامه كان الباب انكسر كان محمد
مصطفى: انت مين و ازي تدخل كده
محمد قرب منو و مسكو و فضل يضرب في بوحشيه و رما في الارض و راح لي كريم و ضربو هوا كمان جامد كسرلو عضمو و رما في الارض
سعاد :انت مين يبني و عايز اي
محمد : انا صاحب عبد الرحمن و هوا قالي اجي علي هنا يله بس قومو معايا
مصطفى وهوا علي الارض : اطلع بره انت ازي تدخل هنا فاكر انك تقدر تخدها
محمد قرب علي و ضربو تاني لما أغمي علي
سعاد : خلاص يبني سيبو ابوس ايدك
محمد : يله يا امي تعالو معايا
سعاد : خد قدر بسرعه وامشو من هنا نا مش هينفع اجي معاكو
محمد راح نحيت قدر و مسك ايدها
قدر مكنتش مستوعبه كل ده نزلنا تحت محصتش بنفسي و أغمي عليا
محمد شال قدر وراح حطاها في العربيه
محمد : فوقي حته معرفش اسمك
قدر فاقت و افتكرت الي حصل و انكمشت علي نفسها و فضلت تعيط جامد
محمد : خلاص اهدي
قدر مسحت دموعها : نا هروح فين
محمد: هغدك معايا
قدر : فين
محمد : الصعيد
قدر انصدمت
اتوقع احداث الاجزاء الي جايه ولي هيتوقع لي طلب و نا هنفذو التفاعل ي قمرات
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قدر ادهم)