روايات

رواية في حبه رأيت المستحيل الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم سارة شريف

رواية في حبه رأيت المستحيل الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم سارة شريف

رواية في حبه رأيت المستحيل الجزء الثاني والعشرون

رواية في حبه رأيت المستحيل البارت الثاني والعشرون

في حبه رأيت المستحيل
في حبه رأيت المستحيل

رواية في حبه رأيت المستحيل الحلقة الثانية والعشرون

حبك نبته تغلغلت جزورها داخل قلبي ، كبرت وترعرعت وكبر معها حبي لك ، اصبحت جزء منك و اصبحت انت جزء مني ، احببتك بكل جوارحي ، اعلن قلبي الخضوع لقلبك ، خفق قلبي لك لاول مره ، انت داخلي ولن اسمح لك بالخروج
………………….
في “امريكا”
وقفت ريناد تنظر اليه عبر الزجاج يصارع الموت گالجثه الهامده امامها شعرت بوغزه بداخل قلبها تشعر ان لو كانت هي بمكانه الان لما كان لتتالم كما تتالم لرؤيته ذالك الشكل اقسمت ان ما لم يسكن قلبها شئ ما سواه هو وهو فقط نعم اخيراً اعترفت لنفسها انها احبته انعم تحبه تشعر ان العالم من حولها يدور يدق عقلها بجرس الانزار
اي حب هذا يا فتاه كيف لكي ان تحبيه و ب كل تلك السرعه كيف لقلبك الا الاحمق ذالك ان يقع بعشق شخص لا يهتم لامرك يراكي بمثابه اختً له تعلمين تمام العلم ان زواجكم مؤقت
لتفيق هي من كل تلك الافكار التي داهمت عقلها ل ثواني ووتردف لنفسها حازمه –: مس مهم كل دا المهم اني مش هسيبه بالحاله دي مهما كان وهفضل معاه لغايت ما يرجع تاني العقرب القوي الي من زمان قوي بعافر اني ابقي زي مثلي الاعلي “العقرب” الي فضلت احلم طول عمري ابقي زيه واوصل للي وصله من قبل ما اعرفك كنت مثلي الاعلي و لما عرفتك حبيتك وهفضل جنبك ل اخر نفس
لتاخذ هي نفساً عميقاً والتفت الي الخلف وجدت سيف يقف علي بعد ما منها
ريناد –: استاذ سيف
اتجه اليها سيف عندما وجدها تناديه
سيف –: ا……
ريناد –: لو سمحت انا عاوزه اوضه هنا في المستشفي جنب الاوضه بتاعته
سيف –: بس دا مش هينفع حضرتك لازم تكوني في مصر عشان امتحناتك وانتي مش هتقدري تقعدي هنا اكتر من يومين
ريناد –: انا هسافر وارجع تاني وهفضل هنا لحد ما يقوم تاني علي رجله
سيف –: مي……….
ريناد –: بعد. اذنك خليهم يحجزوها
سيف –: زي ما تحبي
……………………………………………
في “مصر”
فاق معاذ من المخدر وقد فقد احد كليتيه الجميع ينظر له بحزن لا يعلم منه ام عليه
ايمان بحزن –: حمد لله علي سلامتك يا ابني
نظر اليها بلهفه وتعب –: ريناد ريناد فين
ايمان –: ريناد كويسه يا ابني
معاذ –: هي فين
نوره –: حضرتك اهدي الجرج هيفتح
ايمان –: احمد ممكن تخدهم وتخرجوا برا شويه
احمد –: حاضر و حمد لله علي سلامتك
حبيبه ونوره وهما تتجهان للخارج مع احمد –: حمد لله علي سلامتك
معاذ –: ريناد ريناد غين يا امي
نظرت اليه ايمان بحنان واردفت قائله –: لسه فاكر كلمه امي دي يا معاذ
معاذ بدموع –: هي فين
ايمان –: لو فاكر امك يبقي فاكر الصح والغلط والحرام و الحلال الي علمتهولك وانت صغير ريناد متجوزه يا حبيبي متجوزه
معاذ –: انا بحبها مش قادر استحمل انها مع حد غيري
ايمان –: فاكر زمان علمتك انك متبصش ل حاجه في ايد غيرك وهو جوزها وهي بتحبه متعملش حاجه غلط وحرام يبني كفايه الي حصلك
معاذ –: مش قادر يا امي مش قادر انا بحلم بيها من يوم ما شفتها عيني وانا صغير كتير عليا ان بين يوم وليله ملقيهاش
ايمان –: متبصش لحرمت بيت تاني حرام اوعدني انها من دلوقت تبقي اختك زي زمان اامن عليها معاك زي زمان عاوزه معاذ ابني الي ربيته يرجع توعدني يا معاذ
معاذ –: اوعدك
ايمان بحنان –: كل حاجه بتحصل لينا اختبار من ربنا وعلي قد شدته علي قد ثوابه المهم اننا نتعلم ونتعظ من الي بيحصلنا وانت اختبترك شديد يا ابني ادعي ربنا وصلي يلا ندعي مع بعض زي زمام قول ورايا
“يا ودود، يا ودود، يا ودود، يا ذا العرشِ المجيد، يا مُبدئ يا معيد، يا فعال لما يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مُغيث أغثني”
وظلا يرددا معاً ذالك الدعاء الي ان دخل هو في ثبات عميق
نظرت اليه هي بحنان واشفاق علي تلك الحاله التي وصل اليها –: ربنا يريح قلبك يا ابني
(والله انتي ست مثاليه بحر حنان للكل من الصعب يبقا في ناس زيك وانا عن نفسي بقول يا بختهم بشخصيه زي ايمان♥️
مين رايه زيي )
اما ب خارج الغرفه
خرج كل من احمد ونوره وحبيبه حبيبه –: تفتكروا خرجتنا ليه
احمد –: مش عارف بس اكيد هتتكلم معاه وتمهد الموضوع لانه صعب
نوره وهي تحاول التهرب من النظر ل احمد وقد لاحظ هو ذالك –: انا هروح اجيب مايه
نظر هو علي طيبفها باستغراب ما الذي بها لماذا تتهرب منه هاكذا بالتاكيد انها ليست علي ما يرام هذا ما كان يدور بداخله نفض كل تلك الافكار من رأسه وقرر الذهاب خلفها ليري ما بها
اما حبيبه كانت بعالم اخر يشغل عقلها افكاراً شتي
عند نوره كانت تخرج من المشفي ولكن اصتضمت ب شخص ما ف سقط منها الهاتف والحقيبه نوره وهي تنخفض ل تلتقط اشيائها –: مش تحاسب حضرتك
وفي نفس اللحظه كان هو الاخر ينخفض لجلب لها اشيائها متمتماً كلمات اعتزار
لتصطدم رؤسهم ببعضها مره اخرا
الشخص وهو يمد يده له اشيائها –: انا اسف والله مكنتش اقصد
نوره وهي ترفع انظارها اليه بعد التقاطها ل اشيائها
هو –: مش معقول نوره 😍
نوره –: اي دا شادي بجد
شادي –: عامله اي وحشاني و عمي عامل اي
نوره –: كويسه انت رجعت امتي ومقلتليش
شادي –: رجعت من اسبوع جت اكل اكل بلدي ههههه
نوره –: هههههههه
في ذالك الوقت كان احمد ذاهب للحاق بها ولكنه صدم من وقوفها مع شخص ما وسيم للغايه مجهول بالنسبه له ولماذا تضحك معه بتلك الطريقه شعر بغليان الدماء التي تتدفق في عروقه حاول جاهداً تمالك اعصابه و الذهاب اليها
احمد –: اي دا نوره انتي لسه واقفه كدا لي
نظر له شادي باستغراب واردف قائلا –: مين ده
نوره –: دا احمد اخو صحبتي و .. اخويا الكبير
لتكمل بابتسامه احمد دا شادي
شادي –: اهلا بيك يا استاذ احمد
احمد باقتضاب –: اهلا بيك
شادي –: انتي بتعملي اي هنا صحيح
نوره –: لا دا موضوع كبير اقلهولك بعدين
شادي –: ماشي يا ستي انا لازم امشي دلوقت … هكلمك يا قطتي باي
نوره –: هههههه باي
اما احمد فكاد ينفجر من الغيظ ما الذي تفعله تلك البلهاء ومن ذالك الاحمق الذي يتحدث معها بكل ذالك البراح
نوره ببلاهه –: في اي يا احمد في حاجع ولا اي
احمد بغيظ –: مين ده
نوره بابتسامه واسعه –: دا شادي
احمد –: ايوه مين شادي دا
نوره –: دا حبيبي هههههه
احمد –: نوره متعصبنيش وقولي مين ده وبتتكلمي معاه كدا لي
نوره –: انت بتكلمني كدا لي وانت مالم اصلا
احمد –: مش هسال تاني مين دا اخلصي
نوره –: احمد متزعقش يخصك في ايه مين انت مالك ويهمك في اي اصلا عشان اي تسالني كدا
احمد ب انفعال –: عشان بحبك يا غبيه
نوره –: لا برض………. ايه انت قلت ايه
انهت جملتها بصدمه اقالها الان حقا قالها بهد كل تلك السنوات هنا وفي هذا المكان الان
لتردف هي غير مستوعبه ما سمعته لتوها –: انت قولت ايه
احمد –: قولت بحبك …. مين ده
نوره –: ده ده شادي ابن عمي
احمد –: ولما هو ابن عمك بتكلميه كدا ليه
نوره –: احمد
احمد –: اممممم
نوره –: بحبك
احمد –: متغيرييي ……….. انتي قولتي اي
فرت هي من امامه مسرعه كي تختفي عن اعينه
وهو لا يصدق ما سمعه لتوه
( اخيرا اتحركتوا يا جدعان دا انا كنت فقدت الامل فيكوا 😂😂 )
…………………………………………………
في “فيلا الدمنهوري”
وقعت نجلاء مغشي عليها بعد ان تلقت مكالمه بالهاتف علمت بها ان من تلقي الضربه هو معاذ وليس ريناد
خرجت الخادمه من المظبخ لتجدها بتلك الحاله فاقده لوعيها ساقطه علي الارض لتصرخ هي راكضه اليها وهي تنتدي الحرس بالخارج وفي نفس الوقت تحاول افاقتها ولكنها لم تستطع افاقتها. قامت هي بمساعدتها للصعود الي غرفتها للتتلقي القليل من الراحه هي بعض الفتيات الاخريات
……………………………….
في “امريكا”
اخذت ريناد غرفه بجانب غرفت اسر تتابعه هي باستمرار قرات كثيرا عن كيفيه التعامل مع تلك الاصابه وبجانب كل ذالك تدرس
مر اسبوع علي ذالك الوضع
ذهبت ريناد في ذالك الاسبوع ااي مصر من اجل احد الامتحانات وعلمت من والدتها ماحدث و سافرت مره اخري ل اسر مكانت بصحبتها ملك التي اصرت علي الذهاب فور علمها بما حدث فلم يخبرها احد من الفتيات وايضا لم تخبرها ايمان خوفاً من انهيارها ف الجميع يعلم مدي حبها ل اخاها
كل ذالك والاطباء لا يجعلونه يفيق بفعل المخدر الذي يعطونه له
اما سيف لم يتركها وظل يطمئن عليها وعلي اسر من الحين للاخر ولكنه منهمك في الاعمال فقد حل هو محل اسر الي ان يتعافي
……
في صباح يوم جديد استيقظت ريماد باكرا گ العادت ادت فرضها وذهبت ل تراقبه من خلف الزجاج كما تفعل منذ حضورها الي هنا
ولكنها لاحظت تحرك يديه لتركض الي الطبيب في قلق بان يكون نسي احد ما اعطائه المخدر فيشكل خطرا علي حياته
اخبرت هي الطبيب بما يحدث
ريناد–: Doctor, the patient exceeded a friend that risked his life
“دكتور ، المريض قد تحرك وهذا قد يشكل خطراً علي حياته ”
الدكتور –: Do not worry, the movement is no longer a great danger to his life, but he should not move too much
“لا تقلق ، فالحركة لم تعد تشكل خطرا كبيرا على حياته ، لكن لا يجب أن يتحرك كثيرا”
شعرت و كأن الدنيا ترقص فرحاً لذالك الخبر
ليردف الطبيب مكملاً حديثه –: And now I’m going to check it out
“والآن سأقوم بفحصه”
ريناد –: Can i go with you
“هل أستطيع الذهاب معك”
الطبيب –: Yes, of course, but you must be sterilized first
“نعم بالطبع ولكن يجب أن يتم تعقيمك أولاً”
ريناد –: Thank you
“شكرا جزيلا”
وذهبت حيث تعقم ل تدلف معه لرؤيته
………………………………………………..
في “الاسكندريه”
تجلس هي بوقارها المعهود تنظر الي شاشه التلفزيون بابتسامه ساخره
علي ~الشاشه~
خبر الموسم لقد تم القبض علي سيده الاعمال “مني الانصاري” في احد المباني المشبوهه
لتنظر هي الي الشاشه بخبث ولسه دي قرصه ودن كلكو واحد واحد هيقع ولسه الدور الكبير “للعقرب” اما نشوف هيعمل اي
ليصدع صوت هاتفها معلناً عن اتصال ف تضغط عاي ذر الرد
المتصل –: حصل يا سلطانه والعقرب فاق
السلطانه –: حلو حلو قوي دا شكل اللعب هيحلو وتبلغني ب اي حاجه تحصل
معتز –: امرك يا سلطانه
واغلقت الخط دون اي كلمه اخري
السلطانه الي نفسها –: كدا اللعب ابتدي والعاصفه بدأت وياتري هتاخد في طريقها مين
…………………………………………………….
في “امريكا”
فحص الطبيب اسر وخرج بعد ان اخبرها انه الان تخطي مرحله الخطر واصبح علي ما يرام كمان اخبرها انه سيفيق بعد حوالي نص ساعه
ظلت ريناد تنظر له وتتامله طوال ذالك الوقت فهي لم تشعر بمرور الوقت وهي تنظر له
بدأ هو بفتح عيونه ببطئ ثم اغلقهما من جديد لشده الضوء
اما هي حين رأت جفونه تتحرك ذهبت و و قفت بجانبه
فتح هو عيونه تدريجياً لتون هي اول ما تراه عيناه
لتردف هي في لهفه وسعاده تغلغلت داخل قلبها حينما وجدته.يفتح عيونه التي غابت عنها طوال الاسبوع الماضي قد اشتاقت اليها اشتاقت الي ذالك اللون البني الذي يغلفها بدفئ العالم باسر اشتاقت لصوته
ريناد بلهفه –: انت كويس في حاجه وجعاك حاسس بحاجه
لم يردف اسر ولا حرفاً واحد بل ظل ينظر اليها دون ان يتحدث
شعرت هي بالقلق حين لاحظت صمته ذالك لتردف ريناد بقلق –: انت تعبان انا هنادي الدكتور
وهمت علي الخروج ولكنها استمعت الي صوته يناديها لتشعر بقلبها يصارع في دقاته من شده شوقها له لتلتفت اليه وتنظر له بابتسامه جميله تزين ثغرها عينيها تلمع بالدمع لتزيد زرقاوتيها جمالاً
ريناد –: انت كويس
اسر –: انا كويس تعالي
اقتربت منه ريناد حتي اصبحت امامه تماماً
ريناد –: وحشتني
لم يصدق هو ما سمعه لتوه اهي قالت ذالك حقاً ام هذا بفعل المخدر ولكن قبل ان يردف اي كلمه دلف كل من سيف وملك بعد ما علمو بانه قد استفاق
وكل منهما سعيد بانه اصبح بخير
ظلو يجلسون معه القليل من الوقت واستاذنت منهم ملك بان تذهب لجبلب القليل من الماء
وذهب بعدها سيف لفعل شئ ما قد اخبره به اسر وبقي ريناد واسر ب مفردهما من جديد
اسر –: انتي قولتي اي
ريناد بتوتر –: ممقلتش حاجه
اسر –: قبل ما يدخلو قولتي ايه
ريناد –: ممش فاكره
اسر –: ريناد
ريناد –: نعم
اسر –: وحشتيني
………………….
كانت ملك في طريقها وبمقابلها شخص ما ينظر الي هاتفه ف ارطتم بها
ملك –: مش تحاسب
الشخص –: Excuse me, I didn’t mean that, I was looking at the phone
“إعذرني لي ، لم أقصد ذلك ، كنت أنظر إلى الهاتف”
ملك –: Don’t worry, I’m fine
“لا تقلق انا بخير”
الشخص –: It is clear that you are not from here
“من الواضح أنك لست من هنا”
ملك –: Yes, I am not from here, I am from Egypt
“نعم انا لست من هنا انا من مصر”
الشخص –: Nice to meet you, John
“تشرفت بكي انا جون”
ملك –: Me too and I am a Makak
“أنا أيضًا وأنا ملك”
جون –: Nice to get to know you. I must leave now and I apologize again
“سررت بالتعرف عليك. يجب أن أغادر الآن وأعتذر مرة أخرى”
ملك –: I am more .. Other than you, nothing happened to me
“أنا أكثر .. ولا يهمك لم يحدث لي شيء”
ذهب من امامها بعدما القي التحيه ةهي نظرت في خياله بابتسامه تكاد تكون قد تظهر
( واخيرا لقنالك حد يا حاجه بس ياتري هيون هو ولا انتي هتشوفيه تاني ازاي اصلا
انتو رايكوا اي تفتكروا هو ولا حد تاني 🤔)
……………….
اما عند اسر وريناد
كان كل منهما يتحدث الي ان استمعوا الي الباب وهو يطرق
فتح الطارق عندما استمع الاذن بالدخول
وحين راه اسر ارتبك
اسر –: Please Mr. John
“تفضل السيد جون”
جون –: لا عليك مستر اسر انا اجيد اللعه العربيه الي حد ما
اسر –: ريناد ممكن تشوفي ملك لو سمحتي
ريناد –: حاضر
واتجهت بالخارج تبحث عن مكان ملك
اما جون –: لقت التقيت بها اثناء دخولي الي هنا
اسر –: لم استطع ان اتي في المعوعد
جون –: لا عليك مستر اسر نحن نعلم بما حدث ويمكنك ان تحدد موعد اخر
اسر –: حسناً ولكن سوف يكون الشهر القادم
جون –: لا توجد مشكله ولكن يجب عاي الرحيل الان
اعتني بنفسك
اسر –: حسنااَ
تركه وذهب من امامه متجهاً للخروج من المشفي
(دا ايه الرخامه دي اي القاعده دي وانت يا سي اسر انت كمان تواضع شويه يا اخي قول للرتجل شكرا ولا حاجه دا من تواضع لله رفعه برضو 😹😹😹ادينا وراك اما نشوف اخرتها معاك اي )
…………………………………………………
بعد مرور شهر
قد تعافي اسر تماماً وبدأ بمباشره عمله ايضاً عاد الجميع الي مصر علم اسر بما حدث مع معاذ انهت ريناد امتحناتها و تنتظر النتيجه والتي سوف تظهر اليوم
علاقه اسر وريناد اتحسنت كتير
سيف وحبيبه زي ما هم ومستنيها تخلص عشان يحددو معاد الفرح
نوره بمكسوفه من احمد وبتتهرب منه
واخيراً جه اليوم الي هسغير كل حاجه وهو يوم ظهور نتيجه ريناد واخيرا هنعرف مين هم جون واخته الي محيرنا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية في حبه رأيت المستحيل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى