روايات

رواية فاطمه وكريم الفصل الأول 1 بقلم مي جاد الله

رواية فاطمه وكريم الفصل الأول 1 بقلم مي جاد الله

رواية فاطمه وكريم الجزء الأول

رواية فاطمه وكريم البارت الأول

فاطمه وكريم
فاطمه وكريم

رواية فاطمه وكريم الحلقة الأولى

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
البطله: فاطمه عندها ٣٠ سنه بتخبط في ال٣١ جميله جدا بتشتغل مهندسة ديكور في شركه عالميه ومعروفه محبوبه بين الناس عندها زميل ليها بس خاطب وهيه مش مخطوبه ولا متجوزه لحد الآن بس اخواتها متجوزين وهيه مردتش تتحوز عشان عايزه تبقي مع اهلها وعندها شرط هنعرفه مع الاحداث
البطل: كريم عنده ٢٣سنه وجميل جدآ مدير الشركه الي بتشتغل فيها فاطمه وبيشتغل بدل باباه لأن ابوه تعبان وبيتعالج بره
———————————-
ام فاطمه (سهير): يلا يابت عشان هتتأخري علي شغلك
فاطمه. عادي عادي ياماما بعدين بابا بقي كويس
سهير. ايوا ياحبيبتي بقي احسن من الاول بكتير يلا قومي بقي
فاطمه. حاضر ياجميل تؤمري
راحت فاطمه الشغل سلمت علي زميلها وراحت لمحمد زميلها تسلم عليه
محمد. اهلا بالكسلانه
فاطمه. معلش اتأخرت النهارده
محمد. أنا هخرج النهارده أنا وخطيبتي اجبلها ايه
فاطمه. بغيرة وتجبلها ليه متجبلهاش
وتتلاقي السكيرايرة داخله عليها. مهندسه فاطمه أستاذ كريم المدير عايزك فوق
كانت رايحه تركب الاصانصير بس هيه كانت بتخاف تركبه لوحدها ومحمد كان عارف كده فركب معاها وطلعها طلعت وراحت للمدير خبطت
كريم. اتفضلي
فاطمه دخلت واول ماشافته . اوبا ايه الجمال والجمدان ده فضلت سرحانه فيه لحد أما قالها. اتفضلي اقعدي
فاطمه بتوهان. حاضر
كريم. صحيح انتي بقالك ١٠ سنين معانا هنا في الشركه
فاطمه. اه اه
كريم طيب انتي تبقي النائبه بتاعتي لان النائبه بتاعت بابا مشت ومحتاج نائبه تكون معانا هنا من زمان في الشركه فانتي افضل واحده وهتقعدي معايا في قلب مكتبي لحد ما نعدل المكتب الجديد.
فاطمه. ح.ح.حاضر
كريم. اتفضلي املي الأستمارة ديه
فاطمه مسكت الاستمارة كتبت اسمعا وتلقت السن كتبت ٣١ لأن كمان شهرين هتكمل ٣١ وملتها كلها ومضت علي الشروط
كريم. استغرب أن سنها كبير وقالها اتفضلي هاتي حاجتك وتعالي هنا
نزلت اخدت حاجتها وكانت طالعه
محمد. رايحه فين
فاطمه بفرحه٨. هشتغل نائبة المدير وهيعليلي المرتب
محمد بغيرة مكنش عارف ايه مصدرها. وليه بقي إن شاءالله
فاطمه. يلا مع السلامه
في نفس اليوم كان محمد فاسخ خطوبته وقال لفاطمه وهما مروحين أنا فسخت الخطوبه
فاطمه كانت مبسوطه وانتهزت الفرصه وقالتله. أنا بحـ …..
ملحقتش تكمل لأن هوه قاطعها وقالها بس أنا مش بحبك يافاطمه أولا انتي كبيرة اوي في السن كبيره اوي وأنا عندي ٢١يعني فرق السن عالي وكما المستويات الماديه……
فضل يتكلم بس هيه مكنتش مركزه غير علي أنها كبيرة في السن وكانت دموعها علي وشك انها تنزل بس تماسكت نفسها وقالت وهيه مخنوقه. وأنا كمان بكرهك جدآ
ومشت وكانت الدنيا ليل وقعده بتعيط لحد أما جات عربيه وكان فيها ٤ شباب واحد منهم قال القمر ماشي لوحده وزعلان ليه
ونزل من العربيه بدأت فاطمه تجري منهم وهيه بتعيط لحد أما اتلقت إن مفيش حد بيحري وراها واتلقت عربيه وقفت وكان فيه حد بيضرب في الشبااب
قربت من العربيه واتلقت……….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فاطمه وكريم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى