روايات

رواية فاطمة وسليم الفصل الرابع 4 بقلم مريم محمود حجازي

رواية فاطمة وسليم الفصل الرابع 4 بقلم مريم محمود حجازي

رواية فاطمة وسليم الجزء الرابع

رواية فاطمة وسليم البارت الرابع

فاطمة وسليم
فاطمة وسليم

رواية فاطمة وسليم الحلقة الرابعة

سليم اخد فاطمه من المستشفى وراحوا بيته وحطها على السرير وقعد يتأمل ملامحها وفي سر ورا سليم هنعرفه بعدين بعد ساعه فاطمه بدأت تفتح عينيها ببطئ واتفجأت لما شافته
فاطمه. دكتور سليم هو انا إيه إلي جابني هنا
سليم. أنا كنت خبطتك بالعربية ووديتك المستشفى ممكن تقوليلي رقم والدك عشان أتصل بيه
فاطمه بصريخ. أنا مش عايزه اروح عنده أنا هقوم امشي بس ياريت متودنيش هناك
سليم فهم ان في مشكله. لا خلاص مش هوديك بس ممكن تحكيلي ايه المشكلة
فاطمه وبدأت تهدأ وحكتله الي حصل
سليم. طب أنتي ممكن تعيشي من هنا لحد ماتسقري
فاطمه. مينفعش اعيش معاك انت عايش لوحدك
سليم بتفهم. طب انا ممكن اكتب عليك لحد ماتخلصي تعليمك وهطلقك
فاطمه قعدت تفكر ملقتش حل غير ده وقالت. ماشي أنا موافقة
بعد ساعه انتهى المأذون بجملته الشهيره
(بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير ) الماذون مشي هو والشهود ومتبقاش غير سليم وفاطمة
سليم. دي مفتاح اوضتك وأنا هجبلك الكتب دلوقتي تذاكري منها عشان امتحان بكره
فاطمه. ماشي بس هو مامتك وباباك فين
سليم. توفوا ومش عايز كلام تاني في الموضوع ده
فاطمه. أنا آسفه ودخلت اوضتها
سليم لنفسه أنا غبي هي ملهاش زنب في الموضوع عند فاطمه أول مادخلت الاوضه انتبهرت من تصميم الغرفة والديكورات والألوان الاوضه على بعضها لوحه فنيه ولقت بوكس فوق الدولاب جت تفتحه لقت سليم بينادي عليها
سليم. تعالي يلا العشا جاهز
فاطمه. هو حضرتك بتعرف تطبخ
سليم بمرح.ده أنا بعرف اعمل جميع المهام المنزلية ولا اجدعها ست بيت
فاطمه بضحك. إلي يشوف دكتور سليم العصبي ميشوفوش في البيت
سليم. ممكن تناديني سليم من غير دكتور إحنا في البيت مش في الجامعة
فاطمه.ماشي يدكتور اسفه ياسليم
سليم.طب اقعدي كلي قبل مالأكل يبرد
فاطمه.ماشي فاطمه داقت الاكل لقت طعمه حلو اوي
سليم. الاكل عجبك
فاطمه.تحفه اوي
خلصوا اكل فاطمه دخلت عشان تغسل الاطباق لقت سليم بيوقفها
سليم. رايحه فين
فاطمه.اغسل الاطباق
سليم. روحي انتي وأنا هغسلهم
(يارب ارزقني وارزق كل البنات بواحد شبهك ياسليم قولوا امين )
فاطمه.ماشي ومشت خطوتين لقت سليم بينادي عليها
سليم. استني خدي الكتب
فاطمه.اخدتهم واجت تدخل سليم نده عليها تاني
سليم.فاطمه
فاطمه. في ايه
سليم. البوكس الاسود إلي فوق الدولاب متقربيش منه
فاطمه باستغراب. ليه
سليم. اسمعي الكلام بس وخشي ذاكري
فاطمه.ماشي ودخلت الاوضه فاطمه لنفسها هو مش عايزني أفتح البوكس ليه
ملناش دعوه وذاكرت شويه ونامت

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فاطمة وسليم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى