رواية فارس حور الفصل الثامن 8 بقلم منة السيد
رواية فارس حور الجزء الثامن
رواية فارس حور البارت الثامن
رواية فارس حور الحلقة الثامنة
وقفنا المره الي فاتت لما فارس عرف ان هنيه قالت ل ايمي تقول كده(عشان طبعا تبوظ عليهم شهر العسل يعني) فارس في نفسه انا مش عارف اعمل معاها اي هنيه دي وللهي كل دا عشان بنت اختها لا حول ولا قوه إلا بالله
راح فاتح الباب بتاع غرفه الأطفال وكرر كلامه تاني
فارس بتكرار: يا ايمي انتي واياد لو حد منكم كدب تاني أو سمع كلام حد مش كويس ونفذه هيتعاقب فاهميييين
ايمي واياد بخوف: حاضر يبابي
فارس طلع
من الاوضه وطلع قعد مع ابوه وأخوه وسأل حور عشان ترتاح
.
نروح عند حور دخلت عليها فاطمه
فاطمه وهي تمصمص شفتها بسخريه: اتشليتي عاد يجلت بختك يفارس يحبيبي
حور مردبتش عليها وكانت بتسمع كلامها وساكته
دخلت عليهم مريم عشان تطمن علي حور،لقت فاطمة عنده
مريم بغضب مكتوم: بتعملي اي يا فاطمه هنا
فاطمه بسخريه: بشوف الييي اممم مشلوله اوووو الا جوليلي هي مش هتمشي تاني
مريم بحده: فاطمه الزمي حدودك واطلعي بره ومتدخليش الاوضه دي تاني
انتي سامعه طالما مش بتحترمي الي فيها
فاطمه بقا كده يا مريم
عتكلمي اختك كدهه عشان البت ديه
مريم : اه هكلمك كده طلاما مش فارقه لنفسك يا ابله
راحت فاطمه طالعه من الاوضه وصفعت الباب
مريم ملتفته ل حور
مريم ببتسامه : معلشي يحبيبتي هي بس خالتي لاعبه في دماغها من وهيا صغيره ان هي لفارس وفارس ليها
حور بغيره لان هي اتعودت على فارس جدا في حياتها دي حتي مش بتعرف تنام دلوقتي غير فحضنه
قعدت هي ومريم ودردشو كتير
ومريم حكتها عن حياتها شويه
حور: ………… وبس يستي لحد ما بابا قالي اني هتجوز وده إجباري مش اختياري وكان بتعاملي علي اني من الشارع مش بنته للكاتبه الصغننه♡♡ منه السيد ♡♡
مريم بشفقه : معلشي يحوري انتي اقوي من كده وبعدين انتي المفردة تفرحي دانك عندك اخت شبهي
وراحت محتضناها
زادت حور هي الاخري من احتضان مريم
مريم مبتعدا عنها بس دقات عي بابا الغرفه
مريم وهي تعدل من هيأتها : ادخل
دخل فارس
فارس: ازيك يا مريم عامله اي
مريم: الحمد لله، لنا هنش انا يا حور سلام
فارس دخل الحمام اخد شاور وطلع بره الاوضه جاب اكل لحور ولنفسه وقعد قصدها علي السرير
يلا عايزك تاكلي كل الطبق دا لوحدك
حور بصدمه: كله ازاي يعني
فارس وهي يدخل قطعه من الدجاج داخل فمها : يعني كده
**نسيبهم ونروح في غرفه مريم ومازن
مريم دخلت ووقفت عند التسريحه تخلع حجابها وتمشط شعرها
مازن وهو يحتضن خصره ومأل علي رقبتها يشتم رأحتها التي ادمنها ويقبلها من عنقها
مريم بكثوف: مازن ابعد
مازن: تؤ
مريم: خالتي هنيه مش هسكت لو منزلتش حضرت معاها السفره
مازن: ونا مالي انا
مريم: مازن هو انت بتحبني ؟
مازن : وهو يديرها ليبقي وجهها في وجهه، بموت فيكي(طبعا يجماعه هم مش متجوزين عن حب هو جواز صالونات عادي بس حبو بعض بعد الجواز جدا وميقدروش يعيشو منغير بعض)
للكاتبه الصغننه♡♡ منه السيد ♡♡
واخذ يقبلها في مل انش في وجهها
وذهبو في عالمهم الخاص
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فارس حور)