روايات

رواية اسيره قلبي الفصل الثامن عشر 18 بقلم جنى محمد

رواية اسيره قلبي الفصل الثامن عشر 18 بقلم جنى محمد

رواية اسيره قلبي الجزء الثامن عشر

رواية اسيره قلبي البارت الثامن عشر

رواية اسيره قلبي
رواية اسيره قلبي

رواية اسيره قلبي الحلقة الثامنة عشر

عدا اسبوع
واسيل وامه كانو بيخططو لحاجه وزين برضو
وفيوم
صحي زين وراح اوضه اسيل خبط ومفيش حد رد لغايه مزهق ودخل وملقاش حد ف الاوضه نزل يدور عليها تحت ملقهاش رجع اوضتها تاني لقا ورقه واقعه ع الارض مسكها
اسيل. لما انتو تشوفو الورقه دي انا هكون بعت خالص وهمشي ومش هرجع تاني انا فعلا حبيتك يزين بس اللي عملته صعب اسامحك عنه متحاولش تدور عليا عشان مش هتلقيني سلام
زين كان مصدوم وبيعيط ومره واحده زعق بعلو صوته الببت كله اتلم

 

 

ام زين دخلت الاوضه فيه اي يزين وفين اسيل ملقتهوش بيتكلم خالص خدت الورقه وقرتها
واخواته عرفو وهما اصلا كانو بيلموه ع اللي عمله يس لازم يقفو جنبه
تسريع احداث
عدا سنتين من وقت غياب اسيل
زين دخل ف حاله اكتأب ومحدش عارف يطلعه منها. بقي عصبي جدا جدا
اسر بقي ف تالته كليه وراح اتقدم لجودي واتخطبو
يوسف وشهد اتخطبو رسمي
شهد خلصت جامعه
منه اتجوزت وبقي معاها يوسف
هاجر اتجوزت برضو وبقي معاها معاذ وريم
يوسف حب بنت اسمها حبيبه واتجوزو ولغايه الان بيلوم نفسه ع ان اسيل مشيت
اسيل خلصت كليه وفتحت عياده خاصه بيها بس مسمتهاش ب اسمها وتحصصها جراحه قلوب
فيوم زين كان راكب العربيه ورايح الشركه وملامحه حزينه اووي واسيل كانت ماشيه خبطهاا ووقعت ع الارض.(الزمن بيعيد نفسه ونفس طريقه المقابله)(عمر اللي بيحبو بعض يبعدو عشان مشكله صغيره وربنا عاوزهم مع بعض عشان كده خلاهم يتقابلو اول مره زي بظبط لما خلاهم يتقابلو تاني مره) وهو نزل وكان قلبه بيقوله انه بيربطهم حاجه ببعض اسيل وهي بتبص لرجليها انت متخلف زين اول مسمع صوتها
زين اسيل

 

 

اسيل اتخضت هي فكراه او تعديل منستهوش ولا راح عن بالها اصلا
راح قعد قدامها بظبط وبصلها قالها ليه مشيتي وانتي عارفه اني بحبك
اسيل انا مش بحبك انت بوظتلي حياتي
زين اتعصب وف لحظه كان شايلها وحطها ف العربيه وكل دا تحت صريخها جه راجل قاله انت بتخطفها
زين مفيش حد بيخطف مراته ومشي
وطول الطريق اسيل بتزعق وبتضرب زين
اسيل انت عبيط ازاي تشيلي انا مبقتش مراتك
زين ببرود محصلش……

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اسيره قلبي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى