رواية عنيده ولكن الفصل الحادي والثلاثون 31 قلم اسو أحمد
رواية عنيده ولكن الجزء الحادي والثلاثون
رواية عنيده ولكن البارت الحادي والثلاثون
رواية عنيده ولكن الحلقة الحادية والثلاثون
ابتسم مازن بشده حتى بانت غمازاته حمد لله على سلامتك يا جميل
الفتاه بغيظ ممكن ما سمعش صوتك يا زباله انت … انا على أخرى منك اصلا ولو ما سكتش هخلى ليلتك سوده
مازن
تصدقى بايه
الفتاه
لا اله الا الله ” وتخبط بيدها على قدميها فى غيظ منهم ”
مازن
أنا غلطان اصلا انى انقذتك من الراجل ده …. انا لو اعرف ان لسانك طويل كده كنت سبته يق*تلك ويريحنا منك يا شيخه
الفتاه بانفعال
والنبي تخرص كده انا هنا اصلا بسببك يا متخلف انت مين قالك اصلا تتذفت وتنقذنى … اهو اتصبت انا كمان عجبك كده يعنى
مازن
أنا غلطان انى أنقذت بومه زيك …. يا ريتنى كنت سيبتك ليه يا شيخه … هو كده تعمل خير تلقي شر
لتنظر الفتاه فى كل مكان لعلها تجد شيئ تقتله به لكنها لم تجد لتمسد المخده وتحدفه بها
يلا ياض من هنا يلا … اااااه ” وتمسك زرعها من شدت الألم ” روح يا شيخ منك الله… ااااه ، انده الدكتور يا غبي بسرعه حاسه دراعى هيتقطع … اااااه
ليجرى حازم بسرعه الى الخارج وياتى بالدكتور بسرعه
اهى يا دكتوره … شوفها مالها بسرعه
الدكتوره
تمام اهدو بس ” لتكشف من الجرح ليره ينذف لينظر الى الفتاه ” انتى حركتى دراعك صح ” ويبدء يغير على الجرح ليولى مازن ظهره لها ”
لتنظر الفتاه الى مازن
منه لله إللى كان السبب ..ااااه يانى ياما كان مستخبيلك فين كل ده بس يا سندس …. منك لله يا إللى فى بالى
مازن
يووووه وانا عملتلك ايه … يعنى ضربانى و بتتحسبنى فيا وبتقولى كمان إن انا سبب كل ده … عملت ايه بس فى حياتك يا مازن علشان ربنا يخلصه فيك فى ألبومه دى
سندس
بومه فى عينك يا حيوان … ده كمان الحيوان احسن منك يا راجل
مازن
لمى لسانك يا بت انتى بدل و…
ليقطعهم الدكتور
بااااس ايه ده ده انتو غلبتو الأطفال والله …. انا خلصت تغيير على الجرح اهو … بلاش حركه كتير مافهوم.. ويبقي احسن لو اتصلتى بحد من قريبك يجيلك
لتنظر لهو سندس بحزن
لا لا مش ضروري اقلقهم عليا .. يبقي اكلم اصحابي يجولى بدالهم ينفع يا دكتور صح
الدكتور
ممكن بس احنا كنا نفضل حد من عيلتك احسن علشان الاجرئات فى المستشفى
سندس
أنا اقدر اعمل كل ده بس ممكن تبعتهملى هنا وانا هخلصهم بسرعه
الدكتور
تمام ” ويخرج من الغرفه ”
مازن
انتى ليه خايفه ان اهلك ييجو هنا قوى كده هاا ؟؟!
سندس
وانت مالك ” وتنظر للجه الاخري بحزن ليلاحظ مازن هذا ليجلس على الكرسي وهو يراقب تصرفاتها ويفكر لماذا لا تريد أن يكونوا أهلها بجوارها هكذا ”
____________________
فى المستشفى
عند تيلا وساره فى الغرفه
ساره بحزن
هو مازن مش هيكلمنى تانى يا تيلا صح ” لتنزل دموعها ” لا هو اكيد هيجى دلوقتى ويعتذر منى على إللى قاله فى حقي وهنرجع زى ما كنا صح يا تيلا ؟؟ مازن اصلا عمره ما عرف فى يوم من الأيام يزعل منى ولو زعل لازم قبل ما انام يجى يصلحنى حتى لو انا الغلطانه ” وتنظر إلى تيلا بحزن ” تعرفى انه فى مره اتخنقنا ومرضيش يكلمنى طول اليوم وجه باليل مخصوص وصلحنى قالى ماحبتش اسيبك تنامى واحنا زعلانين من بعض “لتنظر لها مره اخرى وتقول ” هو هيجى دلوقتى ويعمل كده صح يا تيلا .. مازن مش هيسبنى زعلانه كده من غير ما يصلحنى صح
لتضع تيلا يدها على كتف ساره
اهدى يا حبيبتى وكل حاجه أن شاء الله هتبقي تمام ، هو لما يقعد مع نفسه ويهدى هيعرف انه غلط فى حقك وهيجى يقولك ماتزعليش منى يا ساره ده كان غصب عنى .. دلوقتى تشوفى
لتمسح ساره عينيها بفرحه
ايوه … كلامك صح يا تيلا … هو اكيد مش ههون عليه وهيجى جرى دلوقتى ونبقي زى زمان ” لتنزل دموعها مره اخره ولكن بغزاره هذه المره ” مازن عمره ما يزعل من صرصور صح … ده احنا ميزو وصرصوى إللى مش ممكن حاجه تفرقهم عن بعض ابدا صح
لتنزل دموع تيلا هى الاخره وتأخذ ساره فى احضانها ويبكون سويا لتراهم كريمه التى كانت تلهو مع معتز فى الغرفه بعيدا عنهم بقليلا لتذهب لهم
كريمه ببرائه
مامى هو انتى ومامى ساره بتعيطو ليه ؟؟
لتبتعد ساره عن تيلا وتمسح دموعها وتيلا كذالك لتقول ساره بشبه ابتسامه
مش بنعيط ولا حاجه ياقلبي دى حاجه دخلت فى عنينا بس ووجعتلنا عنينا ونزلت الدموع من الوجع
كريمه
مممممم ولاون مش مصدقه بس ماشي
ساره
بت يا تيلا هى البت دى جايبه الماضه دى منين ؟؟
تيلا بضحكه
مش عارفه والله ياختى …. بس تقريبا طالعه شبهك بالظبط فى كل حاجه
ساره
بقي انا ” وتشاور على نفسها ” شبه المقروضه الصغيره دى ” وتاشره على كريمه ” دى ياما وليه بس مسخوطه حبتين تلاته 😄 … قال شبهى قال
كريمه
احسن من المسخوطه ومش عارفه تبقي وليه ” وتنظر إلى تيلا ببرئه ” مش كده يا مامى
تيلا
ههههههههه كده يا روح وقلب مامى …. تعالى هاتى بوسه ” لتجرى لها كريمه وتحضن امها لتقبلها تيلا فى وجنتيها وجبينها ” قمر يا ناس
ساره
لاحظى أنها ابحت ليا من شويه يا مدام انتى
تيلا
هتاخدى على كلام بنت صغيره يا ساره ، انتى الكبيره يا حبيبتى
ساره بغيظ
أنا مش كبيره يا ستى ولو وهناخد على الكبيره يبقي بنتك المسخوطه دى ” وتخرج وهى تبرطم ” قال الكبيره قال … وهى عندها وليه مسخوطه
لتخرج وترزع الباب بقوه ليضحك الجميع عليها بقوه لتسمعهم ساره من الخارج وتبتسم ” ياريت نبقي كده ديما … يارب احنا شوفنا كتير فى حيتنا من لما كنا صغيرين وأخيرا اهو واجتمعنا تانى يارب لين قلب مازن عليا وخليه يرجع زى مكان معايا بأي طريقه كانت ” لتسير لتذهب إلى الحمام ليشدها أحدهم ويضع يده على فمها و سيخ على بطنها لتزوم بخوف ” اممممممممممم اممممم اممممم
الشخص
محدش هيرحمك من أيدينا يا بت ال *** ، قولنا لابوكى محدش يعرف السر وانتى كشفتيه للكل واخوكى إللى فرحنالى بيه ده هيقابل ابوكى هههههه ماتقلقيش
لتضربه ساره بيديها لكى يتركها لكنها لم تستطع الإفلات منه لتصرخ بقوه
امممممم مممممممم
الشخص
لو اتحركتى تانى هق*تلك مكانك ولاون يعنى كده كده هتسبقيهم برضه بس لسه فى كام حاجه كده هقولك عليها” ويضغط بقوه بالسيخ على بضنها لتتاوه من شدة الألم ” الجواب فى حد يعرف إللى فيه غيرك ، لو فيه ارمشي بعينك ” لتنظر لهو بقوه وتغمض عينيها وتفتحها ” مين أخوكى ؟؟ ” لتغمض عينيها وتفتحها ” فى حد تانى ” لتهز راسها بمعنى لا ” يلا كده كده السر هيدفن معاكم انتو التنين ، اتشهدى على روحك يا حلوه ” ليرفع السيخ للأعلى لتنظر لهو ساره بخوف لتغمض عينيها وتقع على الأرض
____________________
عند قدر
فى المنزل كانت تجلس قدر مع والدتها فى الصالون وهو يتحدثون فى ما الذي حدث لصديقتها واختها روتيلا
قدر
والله يا ماما زى ما بقولك كده بالظبط ، البت لسه فى صدمه ابوها والشرطه جات وخدتها من قبل ما حتى تطمنى على ابوها
أمل بحزن
قطعتر قلبي ، تلقيها يا حبت عينى دلوقتى هتموت وتعرف خبر عن ابوها
قدر بحزن وغيظ
ما انا اول ما عرفت روحتلها بس ولاد الذينا منعونى ادخل قال ايه مواعيد الزياره انتهت قال اووووف “وتربع يدها حول صدرها فى ضيق ”
أمل
معلش يا بنتى بكره ان شاء الله روحيلها بدري وانا ههملها اكل وتخدهولها احسن اكيد ماكلتش حاجه من سعت إللى حصلها اللى حصل يا حبت عينى … انا عارفه كان مستخبيلها فين بس ده يا ربي
قدر
ان شاء الله ربنا يعدلها وتخرج وأبوها يبقي تمام
أمل
إللى بالحق قوليلى ابوها عمل ايه دلوقتى بقي كويس ولا
قدر
مش عارفه والله يا ماما انشغلت فى قصة روتيلا ونسيت اروح اشوفه عمل ايه يبقي اعدى عليه بكره قبل ما اروح ل روتيلا واطمن عليه واطمن روتيلا كمان
أمل
أن شاء الله يا بنتى … قومى يلا ريحى شويه علشان بكره يومك طويل اوى
لتنهض قدر وتقبل والدتها
على رايك يا ست الكل …. يلا تصبحى على خير يارب
أمل
وانتى من اهله يا حبيبتى
لتذهب قدر عدت خطوات ناحيت الغرفه وتقف فجاه
الا قوليلى يا ماما صحيح مين الضيف إللى نايم فى الاوضه إللى هناك دى
أمل بتوتر شديد
ده … ده …ده … ده ااه يبقي اخو جوزى يعنى فى مقام عمك يا حبيبتى … ما تشغليش بالك انتى بس بيه وروحى نامى ونتكلم بعدين يا حبيبتى
قدر
تمام … تصبحى على خير ” وتدخل غرفتها وتلقي بجسدها على الفراش وتغمض عينيها وتنام فورا من شدا التعب فلقد كان هذا اليوم صعبا جدا بالنسبه لها ”
______________________
فى مكان ما
لا يوجد اى احد فيه غير هذا الظلام وهذا الشخص الذي يجلس فى الأرض يدخن بشراسه ويفكر فى ما الذي يمكنه فعله ليرن هاتفه
الرجل
الووو ، ايوه يا باشا
المجهول
عملت ايه فى إللى قولتلك عليه ، اوعى تكون سودة وشي قدام الكينج يا كمال … ده انا متراهن عليك اوعى تكون صغرتنى قدامهم
كمال بابتسامه
عيب عليك يا باشا ده انا كمال برضه …. طمن الباشا وقوله المهمه تمت بنجاح باهر وزى ما امر بالحرف الواحد
المجهول
برافوو عليك يا كمال كنت متاكد انك هتعملها …. حلاوتك هتوصلك وفقيها بوسه كمان … بس اوعى تكون سبت أثر ليك
كمال
ماتخافش يا باشا وحط فى بطنك بطيخه صيفى … كمال لما بعمل حاجه بيعملها على أكمل وجه ماتخافش
المجهول
تمام … اختفى بقي من المكان لحد ما نقولك هتعمل ايه تانى معاهم
كمال
تمام يا باشا …. سلام
________________________
فى صباح يوم جديد
فى فيلا الهوارى
فى الجنينه يقف عمران والد آدم يتحدث فى الهاتف وهو يلتفت يمين ويسار
عمران
عملت كل إللى قولت عليه … تمام اووى … حسابك هيوصلك حالا ماتخافش … لا لا خليك مكانك وماتتحركش فاهم وكل صغيره وكبيره توصلنى فاهم… تمام يلا سلام
لينظر الى الهاتف بابتسامه خبيثه لتاتى لهو الخادمه وتخبره أن الفطار جاهز والجمبع فى انتظاره ليذهب لهم ويجلس على مقدمت الطاوله ليبدء فى الطعام ليبدأ الجميع خلفه
مى بهمس
يا ماما بابا اهو قوليله يلا
لتاشر لها برأسها بمعنى حاضر وتنظر إلى عمران
عمران بقولك ايه … الاجازه بتاعت مي قربت اهى ايه رايك تاخد اجازه كام يوم من الشغل ونسافر كلنا شرم وبالمره نشوف سهى هناك احسن بقالى كام يوم قلبي مش مطمن عليها و بنكلمها مش بترد علينا و تلفونها مغلق وانا قلقانه عليها اوووى
عمران بغضب
ازاى يعنى تلفونها مقفول ؟؟ ” ليكمل بسخريه ” وبقالها كام يوم على كده قافله تلفونها الهانم ، وبعدين هى ملزومه من إللى عطها الاذن
زهره بصدمه
يعنى ايه الكلام ده يا عمران ؟؟
عمران وهو ينهض
يعنى آدم هو إللى ملزوم منها وزى ما خلها تسافر يرجعها بسرعه والا مش هيحصل طيب … سلام ” ويخرج من الفيلا كلها
مى بخوف
طب هنعمل ايه دلوقتى يا ماما و آدم بقاله كام يوم مش بييجى البيت ولا بنشوفه هو كمان
زهره بخوف
مش عارفه والله يا بنتى … قومى روحى مدرستك دلوقتى وانا أن شاء الله هلاقي حل
لتنهض مى وتقول بحزن
حاضر يا ماما …. سلام ” وتاخذ حقيبتها وتذهب
________________________
عند آدم
عندما ذهب وراء القصر كما قال لهو الرجل المجهول منذ قليل ليجد شئ ما وعليه بطانيه مغرقه بالدماء والأرض يوجد عليها الكثير والكثير من الدماء ليرقض بسرعه ويرفع البطانيه ليجد فتاه ولكنها ليست اخته ليمد يده ويزيح شعرها ليجد أنها نور صديقة اخته سهى ليخبط على وجهها
آدم:-
نور …. نور …. نور فوقى … ماتخافيش انا جنبك اهو .. هتبقي كويسه ” ليجد ان لا جدوه من الذي يفعله ليمسك البطانيه ويرميها ورائه ويرفع شعرها قليلا ليجد النزيف لكنهو ليس فى راسها ليبحث بعينيه حتى وقع نظره عليه ليلفها للجها الاخره ويخلع الجاكت ويرميه بجواره وخلع القميص ويضعه جيدا على قفاها وربطه ربطه خفيفه ليحكم هذا النزيف ومسك بالجاكت وو طعه عليها ” ماتخافيش يا نور هتبقي كويسه ” ليحملها ويمشي بها بسرعه الى سيارته ” هنروح المستشفى دلوقتى و هتبقي تمام ماتخافيش ” وينظر أمامه مره اخره وأخيرا اقترب من مكان السياره وعندما تقدما عدت خطوات ” بووووووم 💣💣 ” انفجرت سيارته ليقع على الأرض بقوه من شدة الانفجار ونور ورائه بقليل ليضع يده على وجهه من شدة الصدمه ليجد هناك قطع زجاج على يده وجسده ليجلس ويخرجها بيده سريعا ويذهب الى نور وهو يعرج بقدمه فلقد التوت قدمه وينظر لها ليجد أن راسها ينزف أيضا من شدة الوقعه ” ما… ما تخافيش يا نور … هنقذك من هنا ومش هيحصلك اي حاجه ماتخافيش ماشي ” وينهض وهو يجري فى كل مكان لعلهو يجد شئ يسد به الدماء التى تنزف منها ولكنهو لم يجد اي شيئ ليصرخ بصوت عالى ” لو انت راجل اطلع من مكانك دلوقتى يا *** ، صدقنى مش هسيبك يا ابن ال*** اما *** ** مابقاش آدم الهوارى يا *** … لو راجل تطل على وانا هوريك يا ** … عارف انك سمعنى دلوقتى وحط فى دماغك لو اختى عملتلها حاجه هخلى *** ، ولو نور حصلها حاجه بسببك وربنا ما هرحمك *** يا *** ” ليذهب إلى نور ليجد أن النزيف لا يتوقف وان بقيت هاكذا لم تنجو من المو*ت حتما ليضع يده على راسه يحاول أن يهدء من روعه ” اهدى يا آدم علشان تعرف تنقذها … افتكر يا آدم المفروض تعمل ايه فى الحالات إللى زي دى ” وينزل يده من على وجهه ” النبض .. النبض ” ليضع يده على رقبتها ليجد النبض ضعيف جدا لينظر لها ” ماتخافيش يا نور هنقذك مهما حصل ماتخافيش ” لينهض ويذهب للقصر بسرعه ليجد الباب مفتوح ليدخل ليجد صندوق فى وسط الصالون ليذهب لهو ليجد عليه قفل ” ال *** ” لينهض ليجد ورقه كبيره مرميه بجوار الكرسي ليذهب ويمسكها ليجد ” المفتاح أسفل الصندوق ” ليرمى الورقه ويجري بسرعه للصندوق ويفتحه ليجد بهى كل الأدوات الطبيه الازمه ليحمل الصندوق الى عند نور ويخرج الجونتى ويلبسه ويبحث فى الصندوق عن مطهر لكنهو لم يجد ” اللعنه ” ويضرب الصندوق بقوه ليقع على الأرض ويقع كل ما فيه ليرا زجاجة *** لياخذه ويسكب القليل على يده وياخذ معطفه ويضعه عليها ويغطيها جيدا ويأخذ زجاجة ال *** ويسحبه على صدرها ويأخذ المشرط ويطهره هو الآخر وينظر الى يديه ويغمض عينيه ” لازم تعملها يا آدم بدل ما البت تمو*ت مصيرها دلوقتى بين ايديك ، ماتخافيش يا نور هنقذك وهنقذ سهى ، بس ساعدينى باترجاكى واتمسكى بالحياه ” وياخذ الشريط الصق ويضع الانبوب ( خرطوم رفيع ) فى زجاجة ال ** وينظر للمشرط ويبدا ان يفتح به فتحه فى صدرها فى حدود 3 سم ويأخذ الأنبوب( خرطوم رفيع ) ويدخله فى الفتحه التى فتحها الآن وينظر الى الزجاجه ليجد لا يوجد اى نتيجه لينظر الى الساعه ” فإذ مره ثلاث دقائق دون نتيجه يعنى انهو لم ينجح وماتت ” ليمر من الزمن 1:25 دقيقه ولم بتبقي سوا دقيقتين فقط لينظر ل نور ” باترجاكى يا نور ساعدينى واتمسكى باى حاجه …. سهى محتجاكى ومامتك ووالدك وكل الناس عيزاكى بترجاكى ماتسبيناش ” ليمر الدقيقتين و….
انتها الفصل، إذا اتممت القراءه صلي على النبي
آدم هينقذ نور ولا لا ؟؟
مين الشخص إللى خطف ساره ده وهيقتلها ولا لا ؟؟
الشخص إللى عند قدر يبقي اخو جوز أمل فعلا ولا بتكدب عليها ؟!
ليه سندس مش عايزاه تبلغ أهلها ؟؟
عمران بيخطط لايه ؟؟ ومين الشخص إللى كان بيكلمه فى التلفون ؟
كمال عمل ايه تانى للباشا ومين المجهول ده ؟؟
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عنيده ولكن)