روايات

رواية عشق مذبذب الفصل السابع عشر 17 بقلم دنيا ثروت

رواية عشق مذبذب الفصل السابع عشر 17 بقلم دنيا ثروت

رواية عشق مذبذب الجزء السابع عشر

رواية عشق مذبذب البارت السابع عشر

عشق مذبذب
عشق مذبذب

رواية عشق مذبذب الحلقة السابعة عشر

للاسف هيكمل حياته بشلل نصفي
عبير :يانهار اسووود يامصيبتي
عاصم بيحاول يهديها :ياماما اهدي ده نصيبه
حور كانت واقفه بعيد بتبص عليه من الشباك:صدقني رغم كل اللي عملته بس موصلتش لطبعك وأتمني ليك المو’ت
بتقرب علي إبراهيم وطبطب علي كتفه : شد حيلك إن شاء الله هيبقي كويس
بيبص في عيونها : ربنا بياخد حقكو ياحور..
حور : هروح اشوف مليكه واجيلكو
بتدخل ليها كانت معلي السرير شاحبه اللون وشعرها اغلبه تساقط : اتشل يامليكه
مليكة بخوف ورعب: مين مين ياحور
حور : عمك.. سالم بيه اتشل
مليكه وهي بتلف راسها الناحيه التانيه : ربنا كبير ياحور ومش هيسيب حقنا
بتمسك إيدها برجاء بتكح بتعب : خلي بالك من يزن عشان خاطري
حور بدموع وعياط : لا لا انتي هتبقي كويسه هتكملي وهتربيه مقدرتش تستحمل وتقعد اكتر : هضطر امشي عشان ميشكوش
مشيت وراحت عندهم كانت واقفه وعبير نظرتها ليها كانت كلها ش’ر
إبراهيم : هنمشي انا وجوري عشان يزن في البيت لوحده
عاصم بيضحك بغيظ في وشه
بيروحو يزن بيجري علي حور : خالتو خالتو وحشتيني اي اللي حصل
حور بهدوء وضحكه مزيفه : حبيبي كانت لعبه بيلعبوها مع بعض متقلقش متقلقش
عبير : روحو انتو كمان وانا هفضل جنب ابوكو
مايا كانت طول الطريق متعصبه منه وهو مش عارف مالها
دخلت الاوضة وبترمي شنطتها بعصبيه =مالك في اي متعصبه
بتقرب عليه بكل عصبيه وبطلع الشريط من جيبها : الزفت ده بيعمل اي هنااا
عاصم : اي ده
مايا بضحك : ضحكتني والله علي اساس مش عارف ان ده حبو’ب منع الحمل
عاصم : ايوا نهايته عايزة اي
مايا ترميه علي الارض : أي اللي عايزة ايييي قال اي عقيم وقال اي اكشفي أنتي انت ازبل وأحقر شخص اشوفه في حياتي
بيضر’بها بالقلم بقوة بيقرب عليها بصوت شبه الافعي : قسما بالله كلمه زياده هكون مطلقك مشي وسابها…
بتنيم يزن وهو طفل كان في حاله ذهول صدمة وخوف
بيقرب عليها بحنيه : متقلقيش كله هيعدي
حور بتبص في عيونه : هي مليكه ممكن تمشي؟
كملت بعياط حضنها بشده صرخت بصوت عالي أوي : مليكه لو ما’تت ممكن امو’ت وراها.. عاصم لازم يعرف إن يزن أبنه.
مايا بصدمه : يزن إبن عاصم…!!

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق مذبذب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى