روايات

رواية عشق مذبذب الفصل الثامن عشر 18 بقلم دنيا ثروت

رواية عشق مذبذب الفصل الثامن عشر 18 بقلم دنيا ثروت

رواية عشق مذبذب الجزء الثامن عشر

رواية عشق مذبذب البارت الثامن عشر

عشق مذبذب
عشق مذبذب

رواية عشق مذبذب الحلقة الثامنة عشر

بترجع لورا بصدمه : يانهار أسود إبنه أزاي أزاااي
جريت علي اوضتها بتتصل علي أبوها : بابا أنا عايزة… قبل ماتكمل شد التلفون من إيدها ورماها علي الارض
شدها من شعرها : قسما بالله لو حاولتي تفكري بذكاءك هكون ممو’تك هنا وبيضربها بالقلم وبيرميها علي السرير
بيقعد علي الكرسي ويحط رجل علي رجل بيو’لع سجارة : بصي اخليكي تمشي واطلقك وتمضي علي الورقتين دول بيرميهم في وشها
مايا بصدمه بعد ماتقرأ: عايزني اتنازلك بنسبتي!؟! بترميها علي الارض وبتعدل شعرها علي جث’تي اديك قرش فاهم يعني اي
بينفخ الد’خان: عادي خالص هخليكي هنا زي الكلبه وياحرام أقول للناس إن الهانم مش بتخلف وشوفي هتوري وشك فين
مايا : ضحكتني والله وانت بقا هتوري وشك فين لما أفضحك
إبراهيم : هيعرف ياحور بس في الوقت المناسب
حور : يزن من حقه يعرف أبوت ياإبراهيم
إبراهيم بيحضنها : متقلقيش كل حاجه هتبقي زي مانتي عايزة
بتطلع من حضنه بكسوف : شكرا عشان وقفت جنبي وصدقتني لما جتلك يومها
فلاااااش بااااك
كان بيطلع من الشركة يركب العربية جريت عليه وقفت قدامة : اسمعني
إبراهيم : أسمع اي واحدة حراميه جايه تبرري أي سرقت لامي ولا سرقه اخويا من مراته
مسكت ايديه بضعف: أسمعني وبعد كدا احكم
بعد عده دقايق : يعني انتي اخت مليكة!!!
حور : هي دي الحقيقه صدقني انا جيت بالغصب عشان مايا وكنت عايزة امشي أبوك حاول يقتل’ني واستحملت بس ابوس أيدك ألحقني أنقذ اختي ومش عايزة حاجه تانيه
إبراهيم : حور من وإحنا أطفال عارفاني إن مبحبش الظلم حقك هيرجع وحق مليكه هيرجع.. مليكه هتيجي هنا وانا هتابع مع الدكاتره وانتي بالمرة هتشوفيها ويزن يجي معاها
حور : يعني اي
إبراهيم : يعني جاهزة عشان تاخدي حقك
حور : بس دول مامتك وأبوك
إبراهيم : اللي يقبلو علي عيالهم قرش حرا’م هيبقو أهلي ازاي… القانون هيعرف يجيب الحق.. الحل دلوقتي ان هنتجوز عشان نعرف نكمل وتعرفي تدخلي البيت ومتخافيش مني الجواز هتبقي ورق بس
بااااااااك
إبراهيم بحنيه : بزهق من شكرا دي علفكره
حور بتضحك وتبص في عينه بتحس قلبها بينبض وفي بالها : ياترا حبيتك يابن عمي؟!
مايا بتفكير سيبني افكر يحد بكرا
بيعدي اليوم وهو حزن على الكل في اللي بباكله الطمع وفى الحزن واكله وفي اللي بيخطط وبيفكر
يصحو تاني يوم بيلاقو عبير وصلت هي وسالم الاتنين على كرسي متحرك لكن هو لسانه معقوده بيهز راسه بالعافيه
حور بتنزل هي وإبراهيم وهو ماسك ايدها وبيبص في عينها
عبير بصرامه : هتطلق الشيطا’نه دي إمتي يابيه
إبراهيم :مراتي ومش هطلقها
عبير : خدها واطلع برا مش عايزين شيا’طين في بيتنا كفايه اللي حصل لابوك بسببها
عاصم نزل : أمي بتتكلم صح
إبراهيم :أنتي اي مبتتعظيش من اللي حصلكو
عاصم اتعصب :أزاي تكلم أمك كدا
مايا بتنزل معاها شنطة السفر : هات الورقتين
محدش كان فاهم اللي بيحصل عاصم حط الورقه قدامها مضت بصت في عيونه : في مفاجأة عايزة أقولهالك ياعاصم بيه
عاصم : أخلصي
يزن يكون إبنك ياعاصم بيه…!

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق مذبذب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى