رواية عشق الفهد الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم شيماء عبد التواب
رواية عشق الفهد الجزء الثالث والعشرون
رواية عشق الفهد البارت الثالث والعشرون
رواية عشق الفهد الحلقة الثالثة والعشرون
فى صباح جديد ملئ بالسعاده
فهد: صباح الخير يا عشقى
عشق: صباح النور
فهد: يلا اجهزى عشان هنروح نكشف
عشق: حاضر
بعد وقت قصير كانت عشق جاهزه
عشق: انا جاهزه
فهد بأبتسامه: يلا بينا
ذهبوا الى الطبيبه
ودخلوا غرفه الفحص
الدكتوره: اهلا يا فهد بيه اتفضل
فهد: شكرا
الدكتوره لعشق: بتشتكى من ايه يا مدام
عشق: انا حامل عايزه اطمن على البيبى
الدكتوره بأبتسامه: تمام اتفضلى على السرير
ذهبت عشق ونامت على السرير
الدكتوره: هنعمل سونار وهتشوفو البيبى
كانت عشق متحمسه لرؤية ابنها وايضا فهد كانت متحمس ومبسوط
بدأت الطبيبه تعمل سونار لعشق
الدكتوره: ده البيبى وهو كويس
نظرت عشق وفهد الى شاشه السونار وهما فرحانين بأبنهم
قامت الطبيبه وكتبت لعشق على ادويه فيتامينات
الدكتوره: فهد بيه المدام ضعيفه جدا لازم تاكل كويس وانا كتبتلها على فيتامينات وياريت ترتاح كتير
فهد: تمام شكرا يا دكتوره
ثم خرجوا من العياده وذهبوا الى القصر وعندما دخلوا القصر
زياد: صباح الفل
فهد: خير عايز ايه على الصبح
زياد: طب ياعم رد الصباح الاول
عشق بضحك عليهم: انا هطلع ارتاح واسبكم تتخانقوا مع بعض
زياد بسرعه: لا استنى وحياه عيالك عايزكم انتو الاتنين
فهد بأستغراب: عايزنا فى ايه
زياد: انا خطبت لما انت كنت مسافر ودلوقتى عايز اكتب الكتاب واتجوز زيك
ذهب اليه فهد وحضنه
فهد: الف مبروك يا صاحبى
زياد: الله يبارك فيك
عشق: الف مبروك مين العروسة بقى
زياد: الله يبارك فيكي يا مرات اخويا العروسة انتى تعرفيها
عشق: ياسمين
زياد بأبتسامه: ايوه
فهد: خلاص ياعم على بركه الله حدد مع والدها ونروح نجوزهالك
زياد بسعاده حضن فهد
زياد: شكرا يا صاحبى
فهد: عيب عليك احنا اخوات
زياد: اه صح انتو كنتو فين
فهد: كنا فى العياده بنكشف لعشق
زياد: الف سلامه عليكى يا مرات اخويا خير فى حاجه
فهد بأبتسامه: لا مفيش يا عمو زياد
زياد بأستغراب: عمو مين
فهد بأبتسامه: عشقى حامل
زياد بفرحه: الف مبروك يا مرات اخويا الف مبروك يا صاحبى
وحضن فهد بسعاده
عشق: انا هطلع ارتاح شويه
فهد: ماشى يا عشقى
صعدت عشق الى غرفتها
وجلس فهد مع زياد وبعد وقت رحل زياد وصعد فهد الى عشقه فقد اشتاق اليها
دخل فهد الغرفه وذهب الى السرير بجانب عشق
فهد: وحشتينى اوى
عشق: وانت كمان
ثم اتت لفهد رساله نظر فهد الى الرساله وكانت من الشركه
فهد لعشق: معلش يا عشقى لازم اروح الشركه فى شغل كتير متراكم عليا
عشق بأبتسامه: ماشى يا عمرى
قبلها فهد على جبينها وذهب الى الشركه
كانت عشق سوف تنام ولاكن سمعت صوت بوصول رساله الى هاتفها مسكته ونظرت اليها وكانت الرساله من رقم غريب
فتحت الرساله وهنا كانت الصدمه لعشق
ماذا رأت عشق ياترى
ومن الذى ارسل الرساله اليها وما غرضه
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق الفهد)
