روايات

رواية عشق ارسلان الفصل السابع والعشرون 27 بقلم حليمة عدادي

رواية عشق ارسلان الفصل السابع والعشرون 27 بقلم حليمة عدادي

رواية عشق ارسلان الجزء السابع والعشرون

رواية عشق ارسلان البارت السابع والعشرون

رواية عشق ارسلان الحلقة السابعة والعشرون

شال الرباط من على وشه بص للمرايه حس بالصدمة لما شاف ملامح وشه متغيره بالكامل فاتت سنين مكنش بيبص لوشه
أرسلان بدموع : أريان بص دلوقتي أقدر أخرج من غير ما غطي وشي ومحدش هيتنمر عليا الحمدلله ..
حضنه أريان بفرحة لفرحة صاحبه
أريان : دلوقتي تقدر تعمل اللي إنت عايزه .. وكمل بمرح بس حياة مش هتعرفك والجوازه هتبوظ ..
أرسلان : حياة لما حبتني مابصتش لوشي حبتني بالقناع حياة حبت قلبي قبل ماتشوف وشي أكيد هتعرفني ..
أريان : لو كنت قولتلها كان أحسن هي دلوقتي قلقانه عليك ..
أرسلان : عندي فكره اسمعني كويس واعمل اللي هقولك عليه من غير ماتنسى حاجة ..
أريان : فكرة إيه ياصاحبي ..
أرسلان : اسمع ،،،،،،،،،،،،،،،،
*******************
حياة بقلق : مبقتش قادرة أصبر فين أرسلان هو متصلش ولا قالي هو بيعمل إيه ..
أسيل : اهدي ياحبيبتي إنتي عارفه طبيعة شغله ..
حياة : أنا زهقت لو قالي كان أحسن ..
أسيل : حياة متتعصبيش إنتي مش عارفه بيحصل إيه ..
حياة : أهدى إزاي فاتوا ثلاثة أيام وأنا معرفش عنه حاجة قلبي بيحترق و مافيش بإيدي حاجة أعملها ..
تلفون أسيل رن خرجت وسابت حياة قاعده بتفكر رجعت بعد شويه
أسيل : حياة أنا وماما هنخرج عندنا شغل مهم وإنتي إهدي وبلاش القلق اللي إنتي فيه دا أكيد هو بخير وهيجي ..
حياة قعدت تعيط حست إنها ولاحاجة من غيره سمعت جرس الباب فتحت شافت علبة كبيرة وفوقها وردة وورقة فتحت الورقة..
(حبيبتي ماتزعليش الزعل مش بيليق على وشك الجميل الإبتسامة هي اللي بتليق بيكي إلبسي الفستان اللي جوا العلبة وأخرجي هتلاقي عربية مستنياكي قدام الباب اركبي وهي هتوصلك لعندي … أرسلان)

‏شالت العلبة دخلت لجوا وهي مبسوطه فتحت العلبة لقت فستان أبيض بأكمام من الجوبير يملأه اللؤلؤ الأبيض الجميل كان ضيقا من الخصر وطبقته الشيفون تنسدل بوسع خفيف وحجاب أبيض يبرز جمال وشها وضعت ملمع للشفاه وكحل إسود ابرز عينيها ثم نظرت إلى المرآه بفرحة…
خرجت لقت العربية قدام الباب مستنياها ركبت زي ما قالها اتحركت العربية كانت فرحانه إنها هتشوفوا لأنها إشتاقتله أوي ..
*******************
وصلت العربية نزلت منها حياة كان المكان متزين بالورد وفي طاولة كبيرة متزينه بالورد والعيله كلها موجوده أمل وأسيل أريان صوفيا والموسيقى شغاله والمكان جميل أوي نقلت نظراتها مابينهم كلهم بتدور عليه شافته واقف وحاطط قناع إسود على وشه
جريت ناحيته ورمت نفسها جوا حضنه واتمسكت بيه ودفنت رأسها جوا تحضنه وعيطت جامد
مسك وشها بين إيديه و مسح دموعها
أرسلان : بتعيطي ليه ياحبيبتي أنا قلتلك الزعل مش ليكي ..
حياة بدموع : إزاي تختفي من غير ماتقولي أنا خوفت عليك مش عارفه إنت روحت فين وبتصل عليك مش بترد عليا ..
بصتلهم كلهم إنتوا كنتوا عارفين هو فين وخبيتوا عليا ..
أرسلان : انا اللي طلبت منهم إنهم ميقولوكيش حاجة ..
حياة بدموع : ليه عملت كدا إنت عارف إني كنت مابنمش من خوفي عليك ..
أرسلان : أنا خبيت عليكي علشان دا وشال القناع من وشه ..
حياة رجعت خطوة لورا
حياة …………….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق ارسلان)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى